أحمد عبد الله محمود: «واحد كابتشينو» سبب تدهور الحالة الصحية لـ والدي خلال مرضه
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
استعاد الفنان أحمد عبد الله محمود خلال حديثه لـ برنامج «الستات» ذكرياته مع والده الفنان الراحل عبد الله محمود، خلال أيامه الأخيرة وصراعه مع مرض السرطان.
وقال أحمد إن فيلم «واحد كابتشينو» كان السبب في تعب والده خلال مرضه، موضحا أن والده كان مضغوطا جدًا في هذا الفيلم، لأنه كان من إنتاجه ومركز بسبب الورق.
وتابع حديثه خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الستات»، المذاع عبر شاشة «سي بي سي»: «كان عطشان وكان عاوز يعمل حاجة كويسة، وفي نفس الوقت المرض جاء في نصف الفيلم والموضوع كان متعب.. كان بياخد الكيماوي وعلاج السرطان وبيرجع يصور».
أحمد عبد الله: عادل إمام كان يشعر بأن والدي بمثابة الشقيق الأصغروأشار أحمد عبد اله إلى قوة العلاقة والصداقة التي جمعت بين والده وكل من الفنان عادل إمام، والفنان أحمد زكي، قائلا إن الفنان عادل إمام كان يحكي له عن والده الراحل عبد الله محمود وأنه كان يشعر بأنه شقيقه الأصغر وشخص قريب منه، موضحًا أن الفنان أحمد ذكي كان يتعامل مع والده كأنه الأخ الأصغر وظهر ذلك في الكثير من المواقف.
أحمد عبد الله عن رحيل والده: كل حاجة اختلفتأعرب أحمد عن تأثره بفقدان والده الفنان عبد الله محمود قائلا «رحيل والدي كان كسرة كبيرة وأصبح لم يعد لدي ظهر في الحياة.. كان أخويا وأبويا وفجأة كل حاجة اختلفت».
اقرأ أيضاًيعالج المرضى والمدمنين.. الفنان فيصل العيسى يكشف لأول مرة عن وظيفته الرئيسية\
27 يوليو.. أولى جلسات محاكمة المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد أحمد عبد الله الفنان أحمد عبدالله والد الفنان أحمد عبد الله عبد الله محمود أحمد عبد الله
إقرأ أيضاً:
تظل المدرعات أم المعارك والصمود
أيام بطر المليشيا في شهورها الأولى وعربدتها ، وقدرتها على الهجوم على عدد من معسكرات الجيش في وقت واحد، أفرادها مشيتهم في الأرض اتغيرت وتشوف الواحد ماشي في حالة في الزهو والعنطزة ، وكم مرة بنكون قاعدين يجوا يقولوا ليك انتو منتظرين الجيش ؟
السُلاح الشايلنه ده سلاح الجيش
ومرات: منتظرين البرهان انتو ؟ ومحل ما مشيتو نحن جاينكم ..
كنت بتكلم مع واحد صاحبي قلت ليه الناس ديل ما ح تروح الحالة ده عندهم الا ياخدو كف جامد يصحيهم من الحالة ده
وكانت أول صفعة هزت غرورهم وذهبت بكثير من أوهامهم هي صفعة المدرعات ، فوالله وبالله وتالله ما رأيتهم مكسورين مطأطيء الرؤوس الا بعد هجومهم على المدرعات ، وما بردت قلوبنا الا لمن شفناهم ينقلوا في جثثهم طول الليل ودمهم يشرشر على الشوارع ..
تظل المدرعات أم المعارك والصمود ويظل ابطال المدرعات شعار والناس دثار
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب