لجنة المرأة بـ«الصحفيين» تتضامن مع قصواء الخلالي: ندين الإرهاب الإسرائيلي
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلنت لجنة المرأة بنقابة الصحفيين، برئاسة دعاء النجار عضو مجلس النقابة ومقرر اللجنة، رفضها محاولات بعض جماعات الضغط الصهيونية الأمريكية استهداف الصحفيين والإعلاميين العرب والمصريين، معتبرة أن حملات التشهير، التي يقوم بها أعضاء اللوبي الإسرائيلي في الغرب تهدف إلى إسكات الأصوات المناصرة للحق الفلسطيني.
أعلنت لجنة المرأة تضامنها مع الإعلامية المصرية قصواء الخلالي، بعد ما نالها من تلك الحملات، وكان آخرها المقال، الذي نشره البروفيسور «ريتشارد إبستين»، تحت عنوان «العدالة غير المتماثلة في غزة»، منتقدًا فيه تحريضها على كراهية إسرائيل، واقتبس ما قالته في إحدى حلقات البرنامج «يجب علينا أن نعلّم كل الأجيال القادمة، وجميع أطفالنا، أن يكرهوا إسرائيل، وأن يكرهوا الكيان الصهيوني، لن نقبل أبدًا أي تواجد للكيان الصهيوني».
كشف جرائم إسرائيلوتابعت: نعلن تضامننا مع الإعلامية قصواء الخلالى، وغيرها من الصحفيين والإعلاميين المصريين والعرب، الذين يكشفون من خلال منصاتهم جرائم إسرائيل، وينحازون بشكل إنساني وأخلاقي إلى الحق الفلسطيني.
واختتمت: كما تدين اللجنة كل محاولات الإرهاب، التي يمارسها الصهاينة الإسرائيليون وحلفاؤهم في الغرب، خاصة في الولايات المتحدة، التي صارت شريكة للكيان الصهيوني في حرب الإبادة الجماعية، التي تنال من أهلنا في فلسطين المحتلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصواء الخلالى نقابة الصحفيين الصحفيين غزة الاحتلال قصواء الخلالي
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة فلسطين بالبرلمان الأردني سابقًا: الاحتلال الإسرائيلي دولة مارقة عن القانون
قال الدكتور فراس العجارمة رئيس لجنة فلسطين بالبرلمان الأردني سابقًا، إنّ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد أن يصدر نفسه أنه البطل الإسرائيلي الذي نجح في القضاء على الشعب الفلسطيني، موضحا أنه يبحث عن أمجاد شخصية خاصة بعد اللطمة التي وجهتها المقاومة للدولة العبرية في 7 أكتوبر.
إسرائيل لا تريد أي صوت مقاوم في المنطقة
وأضاف «العجارمة»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل لا تريد أي صوت مقاوم في المنطقة كما أنها لا تريد إعطاء الحقوق، إذ أنها دولة مارقة عن القانون واستولت على أراضي الغير، مشيرا إلى أن الحتمية التاريخية ستقول أن الديموغرافيا ستنتصر في النهاية ولن تستطيع أي قوة في العالم أن تجبر 7 مليون و400 ألف فلسطيني على الهجرة من بلادهم، إذ يعد ضرب للخيال.
وتابع: «هناك انهيار لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إذ أن نتنياهو لا يريد وقف إطلاق النار ويرغب في إطالة عمر حكومته وتحقيق أمجاد شخصية وأنه الرجل الأقوى».