شاهد.. صاحب أطول شعر في كرة القدم يخطف الأنظار في تصفيات مونديال 2026
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
خطف اللاعب المغمور إيدان سيبيو الأنظار بسبب شعره الطويل في مباراة منتخب بلاده أنغويلا أمام ضيفه سورينام، في تصفيات قارة أميركا الشمالية والبحر الكاريبي المؤهلة لكأس العالم 2026، أمس السبت.
وشارك سيبيو، صاحب الرقم 15، مع منتخب أنغويلا منذ بداية المباراة، وكان مظهره لافتا لدرجة أنه حظي بتركيز الكاميرات في الملعب، بسبب طول شعره بشكل ملحوظ، وتدخلاته المؤثرة في معظم الفترات التي شارك فيها خلال اللقاء.
وقالت شبكة "إي إس بي إن" الرياضية إن "الرجل الأكثر شهرة في الملعب كان بلا شك سيبيو، ويقال إنه لاعب كرة القدم صاحب أطول شعر على الإطلاق في تاريخ كرة القدم الدولية".
Ook op Anguilla discussie over de haarband van een international ????
— ESPN NL (@ESPNnl) June 8, 2024
وأظهرت مقاطع مصورة، انتشرت على المنصات، ارتداء لاعب خط وسط أنغويلا لربطة شعر حول بطنه لإبقاء ضفائره في مكانها الصحيح.
وتعرض سيبيو للإصابة في نحو 10 دقائق من انطلاق الشوط الثاني، ليتم استبداله في الدقيقة 57 بسبب عدم قدرته على استكمال المباراة، التي خسر فيها منتخب بلاده برباعية نظيفة.
O pênalti que o juizão negou para o Suriname contra Anguilla? pic.twitter.com/wXQ20KmWHG
— Leonardo Bertozzi (@lbertozzi) June 8, 2024
La eminencia, el Señor de las Rastas ????????, jugó esta Fecha FIFA para los suyos.
Lo tendremos en junio de vuelta. pic.twitter.com/hgD90aPsWy
— Shamyr Ramírez ???????? (@Shamyr_Ramirez) March 27, 2024
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
هذه قصة أبيات السنوار من وسط المعارك في غزة (شاهد)
ظهر قائد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد يحيى السنوار، وهو يتجول بين مقاتلي "كتائب القسام" في ساحات القتال بغزة خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.
وخاطب يحيى السنوار رئيس حركة حماس في قطاع غزة حتى استشهاده في نوفمبر 2024، أثناء مروره على إحدى العقد القتالية لمقاومي القسام، مقتبسا أبيات شعرية لأمير الشعراء أحمد شوقي قائلا:
وللحرّيّة الحمراء باب .. بكلّ يد مضرّجة يُدقُّ
وتسمى هذه القصيدة بقصيدة نكبة دمشق للشاعر أحمد شوقي، قالها مواساة لسوريا في أثناء الاحتلال الفرنسي.
يا يحيى ابن السنوار !
ابكوا عليه يا سادة، ابكوا واجعلوا الحجر والشجر يبكي على السيد المُجاهد المشتبك.
ليتك في الحاضرين يا سيد الطوفان. pic.twitter.com/5NnLOpLAnr — شاتيلآ (@Shatella212) January 24, 2025
يستشهد امير الطوفان يحيى السنوار بابيات امير الشعراء احمد شوقي في قصيدته..
وللحرية الحمراء بابُ….بكل يدٍ مضرجةٍ يُدَقُّ
وجهادٍ يضيء حلك الدياجي….وماضٍ كالسيوف له بريقُ
ومَن طلبَ العلا في غير كدٍّ….أضاع العمر في طلبٍ يضيقُ pic.twitter.com/a4aPszIPgn — أحمد حجازي ???? (@ahijazi96) January 24, 2025
وكتبت القصيدة عن نكبة دمشق في تشرين الأول/ أكتوبر 1925عندما أقدم الاحتلال الفرنسي على قصف الأحياء الجنوبية لمدينة دمشق ردا على مساندة السكان للثوار.
وقدّر عدد الضحايا الدمشقيين بحوالي 1416 قتيلاً كان من بينهم 336 من النساء والأطفال
حيث دمر القصف حي (سيدي عامود) الملاصق لسوق الحميدية و الذي كان يقطنه أثرياء تجار دمشق و كان يضم نفائس العمارة الدمشقية، كما لحقت اضرار جسيمة بسوق مدحت باشا و الشارع المستقيم و السنجقدار.
وجاء في القصيدة
بَني سورِيَّةَ اطَّرِحوا الأَماني
وَأَلقوا عَنكُمُ الأَحــــــلامَ أَلقوا
فَمِن خِدَعِ السِياسَةِ أَن تُغَرّوا
بِأَلقابِ الإِمـــــــارَةِ وَهيَ رِقُّ
وَكَمْ صَيَدٍ بَـــــدا لَكَ مِن ذَليلٍ
كَما مالَتْ مِنَ المَصلوبِ عُنقُ
فُتوقُ المُلكِ تَحدُثُ ثُمَّ تَمضي
وَلا يَمضي لِمُخــــــتَلِفينَ فَتقُ
نَصَحتُ وَنَحنُ مُختَلِفونَ دارًا
وَلَكِن كُلُّنا فـــــــي الهَمِّ شَرقُ
وَيَجمَعُنا إِذا اختَـلَفَت بِلادٌ
بَيانٌ غَيرُ مُخــتَلِفٍ وَنُطقُ
وَقَفتُمْ بَينَ مَــــــوتٍ أَو حَياةٍ
فَإِن رُمتُمْ نَعيمَ الدَهرِ فَاشْقَوا