أعلن الحرس الوطني التونسي اليوم الأحد إحباط عمليتي اجتياز للحدود البحرية بمنطقتي سوسة والمنستير.

قطار تونس يعود للعمل بعد توقف 28 عامًا كايروكي تحيي حفلًا فى تونس ضمن فعاليات دڤة الدولي

وأوضح الحرس الوطني  في بيان لها ـ أن وحدات الحرس الوطني في صفاقس تمكنت أيضا من ضبط 5 من منظمي ووسطاء عمليات الهجرة غير الشرعية،وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بشأنهم،كما تم التحفظ على المعدات التي تم استعمالها.

 

وعلى صعيد متصل ، قامت قوات مشتركة بين مختلف اختصاصات منطقتي الحرس الوطني بالمنستير بضبط 4 أشخاص أحدهم صدر في شأنه 15 حكما قضائيا إثر ثبوت تورطهم في تنظيم عمليات إجتياز للحدود البحرية.

البحرين تدين الاعتداءات الإسرائيلية على مخيم النصيرات في قطاع غزة

أعربت وزارة الخارجية البحرينية عن إدانتها واستنكارها بشدة للاعتداءات الإسرائيلية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة عشرات المدنيين الفلسطينيين الأبرياء، أغلبهم أطفال ونساء، باعتبارها انتهاكا صارخا للمواثيق الحقوقية والاتفاقيات الدولية وقواعد القانون الدولي الإنساني، والقيم والأعراف الإنسانية كافة.

وجددت الوزارة - بحسب وكالة أنباء البحرين (بنا)، اليوم الأحد دعوة مملكة البحرين للمجتمع الدولي، لاسيما أعضاء مجلس الأمن الدولي إلى ضرورة التدخل العاجل لضمان الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وفرض تطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بحماية المدنيين والأعيان المدنية، وإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل كامل وآمن ومستدام ودون عوائق.

كما دعت إلى تغليب الحلول الدبلوماسية لإنهاء الحرب المدمرة والمستمرة منذ أكثر من 8 شهور، وإحياء مفاوضات السلام العادل والشامل، بما يلبي حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع غزة الحرس التونسي الحدود البحرية اجتياز للحدود البحرية الحرس الوطنی

إقرأ أيضاً:

عمليات للجيش الوطني بريف حلب وقسد تحشد لمعركة عين العرب

يواصل الجيش الوطني السوري عمليات التمشيط في محيط "سد تشرين" قرب منبج بريف حلب، التي استعاد السيطرة عليها بعد معارك ضارية مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، في المقابل اعترفت قسد لأول مرة بوجود مقاتلين أجانب في صفوفها، ودعت أهالي عين العرب-كوباني لحمل السلاح في وجه المعارضة السورية والجيش التركي.

وتستمر أنشطة الجيش الوطني للقضاء بشكل كامل على المخاطر الناجمة عن الأنفاق التي حفرتها قوات سوريا الديمقراطية -المدعومة من الولايات المتحدة الأميركية- في المناطق السكنية والريفية أثناء سيطرتها على منبج.

كما تقوم قوات الجيش الوطني بتمشيط الأنفاق المفتوحة في الأراضي الواقعة على جانب سد تشرين، وتعمل على تحييد عبوات ناسفة يمكن أن تلحق الضرر بالمدنيين.

وتصاعدت المواجهات في شمال سوريا منذ الإطاحة ببشار الأسد قبل أقل من أسبوعين، إذ سيطر الجيش الوطني -الذي تدعمه تركيا– على مدينة منبج من قوات سوريا الديمقراطية في 9 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

مقاتلون أجانب

في الأثناء، قال مظلوم عبدي القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية -التي تمثل وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري- إن المقاتلين الأكراد الذين قدموا إلى سوريا من مختلف أنحاء الشرق الأوسط لدعم القوات الكردية السورية سيغادرون إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في المواجهة مع تركيا بشمال سوريا.

إعلان

ويمثل انسحاب المقاتلين الأكراد غير السوريين أحد المطالب الرئيسية لتركيا، التي تعتبر الجماعات الكردية في سوريا تهديدا لأمنها القومي، وتدعم حملة عسكرية جديدة ضدهم في الشمال.

وتعليقات عبدي هي المرة الأولى التي يؤكد فيها أن المقاتلين الأكراد غير السوريين -بمن في ذلك أعضاء حزب العمال الكردستاني– جاؤوا إلى سوريا لدعم قواته خلال الصراع السوري.

وتصنف تركيا والولايات المتحدة ودول أخرى حزب العمال الكردستاني جماعة إرهابية، كما تنظر أنقرة إلى الفصائل الكردية الرئيسية في سوريا على أنها امتداد للحزب.

وقال عبدي لوكالة رويترز إنه على الرغم من قدوم مقاتلين من حزب العمال الكردستاني إلى سوريا، فإنه لا توجد روابط تنظيمية بين الحزب وقواته.

وأضاف عبدي أن "هناك وضعا مختلفا في سوريا، نحن الآن نبدأ مرحلة سياسية، ويجب على السوريين حل مشاكلهم بأنفسهم وتأسيس إدارة جديدة".

وتابع "نظرا للتطورات الجديدة في سوريا فقد آن الأوان لعودة المقاتلين الذين ساعدونا في حربنا إلى مناطقهم ورؤوسهم مرفوعة".

حمل السلاح

وفي سياق متصل، دعت قوات سوريا الديمقراطية سكان عين العرب-كوباني شمالي سوريا إلى حمل السلاح، مؤكدة أنها ستقاتل تركيا والمعارضة السورية التي تحاول السيطرة على المدينة.

وفي بيان أصدرته اليوم الخميس اتهمت "قسد" تركيا بعدم الالتزام بوقف إطلاق النار، الذي أعلنت واشنطن تمديده بين الطرفين حتى نهاية الأسبوع.

وجاء التمديد في ظل تقارير عن استعداد فصائل سورية معارضة مقربة من تركيا لشن هجوم على عين العرب الحدودية الخاضعة للسيطرة الكردية والواقعة على بعد نحو 50 كيلومترا شمال شرق منبج، التي سيطرت عليها المعارضة قبل أيام.

واعتبرت "قسد" أن تركيا وحلفاءها لم يلتزموا بقرار "وقف النار"، ويستمرون في هجماتهم على الجبهة الجنوبية لعين العرب، وأكدت أنها لن تتردد في التصدي لأي هجوم أو استهداف للمنطقة.

إعلان استعدادات تركية

وكانت وزارة الدفاع التركية أعلنت، أمس الخميس، أن استعدادات الجيش التركي "ستتواصل" عند الحدود التركية السورية إلى أن يقوم المقاتلون الأكراد في شمال سوريا بـ"إلقاء السلاح".

وقالت وزارة الدفاع، في بيان، إن الإدارة الجديدة في دمشق ستحرر المناطق التي تحتلها وحدات حماية الشعب شمال سوريا، مؤكدة أن أنقرة لا تفاوض "أي منظمة إرهابية".

وتصنف تركيا وحلفاؤها الغربيون حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية"، وكذلك ذراعها في سوريا (قسد)، ويخوض الحزب تمردا ضد الدولة التركية منذ عام 1984، ويقبع زعيمه عبد الله أوجلان في الحبس الانفرادي في سجن بإحدى الجزر التركية منذ عام 1999.

وحرصت الإدارة السورية الجديدة بعد إسقاط نظام بشار الأسد إلى إرسال تطمينات للأكراد ودعوتهم للانسحاب من المناطق التي يسيطرون عليها في شمال وشرق سوريا، والانضواء تحت لواء الحكومة الجديدة وذلك حقنا للدماء.

مقالات مشابهة

  • حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب 79800 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
  • "ذات.. والرداء الأحمر" تمثل مصر بمهرجان نيابوليس الدولي في تونس
  • الحرس الوطني يحتفل بتخريج دفعات جديدة من الدورات التخصصية
  • «الهجرة غير الشرعية» على رأس ملفات لقاء وزير الداخلية التونسي بسفير الاتحاد الأوروبي
  • حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر
  • ما وراء تصريحات اليونان عن تدخل عسكري على الحدود البحرية مع تركيا
  • الاحتلال ينفذ عمليات نسف بمحيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
  • حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب 255 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
  • قائد الحرس الوطني يزور كلية راشد بن سعيد آل مكتوم البحرية
  • عمليات للجيش الوطني بريف حلب وقسد تحشد لمعركة عين العرب