مضادة للالتهابات وتساعد فى إنقاص الوزن.. اعرف فوائد الكمثرى صحة وطب
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
صحة وطب، مضادة للالتهابات وتساعد فى إنقاص الوزن اعرف فوائد الكمثرى،تحتوي الكمثرى على خصائص مضادة للالتهابات ، وتساعدك على إنقاص الوزن وزيادة مستويات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مضادة للالتهابات وتساعد فى إنقاص الوزن.. اعرف فوائد الكمثرى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحتوي الكمثرى على خصائص مضادة للالتهابات ، وتساعدك على إنقاص الوزن وزيادة مستويات الطاقة لديك. كما أنها مفيدة في فطام الأطفال والحماية من الجذور الحرة الضارة للجسم. وهذه الفاكهة الخضراء غنية بالعديد من الفوائد لصحتك ومن السهل جدًا إضافتها إلى نظامك الغذائي. وفقا لما نشره موقع . healthifyme
كما توفر لك كل كمثرى أيضًا كميات صغيرة من فيتامين أ وحمض الفوليك والنياسين. يعزز فيتامين أ التئام الجروح وهو مفيد لبشرتك. في نفس الوقت ، الفولات والنياسين ضروريان للوظيفة الخلوية وإنتاج الطاقة.
وفاكهة الكمثرى لها العديد من الفوائد الصحية لقلبك. يمكن لمضادات الأكسدة البروسيانيدين الموجودة في الكمثرى أن تصلب أنسجة القلب. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي تناول ثمار الكمثرى أيضًا إلى خفض مستويات LDL (الكوليسترول السيئ) وزيادة مستويات HDL (الكوليسترول الجيد). تحتوي قشور الكمثرى أيضًا على مضادات الأكسدة التي تسمى كيرسيتين ، والتي تحتوي على مستويات مضادة للالتهابات وتساعد على الوقاية من أمراض القلب عن طريق التحكم في ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما تبين أن تناول الكمثرى بانتظام يقلل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية.
والكمثرى منخفضة في السعرات الحرارية ونسبة عالية من الماء والألياف. وبالتالي ، فإن تناول الكمثرى يمكن أن يجعلك تشعر بالشبع ، مما يجعلها أطعمة مثالية لإنقاص الوزن. على سبيل المثال ، في دراسة أجريت على مدى 12 أسبوعًا ، فقد 40 بالغًا حوالي 1.1 بوصة من محيط الخصر بمجرد تناول اثنين من الكمثرى يوميًا. أثبتت دراسة أخرى استمرت 10 أسابيع أن النساء اللواتي يأكلن ثلاثة كمثرى في اليوم يمكن أن يفقدن 0.84 كجم في المتوسط في ثلاثة أسابيع.
185.55.225.6
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مضادة للالتهابات وتساعد فى إنقاص الوزن.. اعرف فوائد الكمثرى وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يؤثر النظام الغذائي على صحة الدماغ؟
شمسان بوست / متابعات:
حقق فريق من الباحثين خطوة مهمة في فهم كيفية تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ، خاصة مع تزايد أعداد المصابين بالخرف.
ومن المتوقع أن يصل عدد المصابين بالخرف إلى 152 مليون حالة بحلول عام 2050، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، ما يضع ضغطا متزايدا على الأنظمة الصحية حول العالم.
وتوصلت الدراسة، التي أجراها معهد غلين بيغز لمرض ألزهايمر والأمراض العصبية التنكسية في جامعة تكساس للصحة في سان أنطونيو بالتعاون مع كلية الطب بجامعة بوسطن ودراسة فرامينغهام للقلب، إلى أن ارتفاع درجات مؤشر الالتهاب الغذائي (DII) يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف بأنواعه المختلفة، بما في ذلك مرض ألزهايمر.
ويعرف DII بأنه مقياس يستخدم لتحليل الإمكانات الالتهابية للأنظمة الغذائية من خلال فحص العناصر الغذائية والمركبات النشطة بيولوجيا. وتشير الأبحاث السابقة إلى أن درجات DII الأعلى، التي تعكس أنظمة غذائية محفزة للالتهابات، ترتبط بالالتهاب الجهازي، وهو عامل يساهم في تدهور الدماغ وتنكس الخلايا العصبية.
وفي الدراسة، استخدم الباحثون بيانات من مجموعة فرامينغهام للقلب لتحليل العلاقة بين النظام الغذائي ومعدلات الإصابة بالخرف وتشخيصات مرض ألزهايمر على مدار فترة متابعة تمتد نحو 13 عاما.
وشملت الدراسة 1487 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 60 عاما أو أكثر، وكانوا جميعا خاليين من الخرف في بداية الدراسة. وتم جمع البيانات الغذائية من استبيانات تواتر الطعام (FFQs) التي تم إجراؤها خلال 3 دورات فحص بين عامي 1991 و2001.
وتم حساب درجات DII بناء على 36 مكونا غذائيا، صُنّف بعضها كمكونات مضادة للالتهابات (مثل الألياف والفيتامينات A وC وD وE، وأحماض أوميغا 3 الدهنية)، بينما صُنّف البعض الآخر كمكونات محفزة للالتهابات (مثل الدهون المشبعة والكربوهيدرات المكررة).
وتوصل الباحثون إلى أن مع كل زيادة في درجة DII، ارتفع خطر الإصابة بالخرف بنسبة 21%. وعند تقسيم المشاركين بناء على درجات DII الخاصة بهم، تبين أن أولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية محفزة للالتهابات كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 84% مقارنة بالأفراد الذين يتبعون الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات.
وتدعم هذه النتائج الفرضية القائلة بأن الالتهاب الناتج عن النظام الغذائي يساهم في العمليات العصبية التنكسية، ربما من خلال تأثيره على مسارات الالتهاب الجهازية. وقد يؤدي الالتهاب المزمن، الناتج عن الأنظمة الغذائية الغنية بالمكونات المحفزة للالتهابات، إلى تفاقم التهاب الدماغ وتعزيز تكوين لويحات بيتا أميلويد، وهي السمة المميزة لمرض ألزهايمر.
وفي المقابل، قد تساهم العناصر الغذائية المضادة للالتهابات في مواجهة هذه التأثيرات من خلال تقليل إنتاج السيتوكينات وتحسين صحة الدماغ.
وتشير النتائج إلى أن التدخلات الغذائية التي تركز على الأطعمة المضادة للالتهابات قد تساهم في تقليل خطر الخرف. كما يمكن أن تساعد في تطوير استراتيجيات غذائية مستهدفة لتحسين صحة الدماغ والوقاية من الخرف، وخاصة في الفئات المعرضة للخطر.
نشرت الدراسة في مجلة Alzheimer’s & Dementia.