الوطن:
2024-12-25@17:03:52 GMT

رجل يتزوج في عمر الـ100 عام.. «القلب لسه شباب» (فيديو)

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

رجل يتزوج في عمر الـ100 عام.. «القلب لسه شباب» (فيديو)

الحب لا يعرف عمرا ولا مكانا ولا زمانا، حيث تزوج أمريكي من خطيبته الأولى بعد بلوغه الـ100 عام، والتي تصغره بأربعة أعوام فقط ليقيما حفل زفاف على أحد أشهر شواطئ فرنسا وليحتل اسمه عناوين الصحف العالمية، ويستعرضه تقرير ببرنامج «السفيرة عزيزة»، والمُذاع على شاشة «dmc».

الشعور بالونس جميل

ربما يكون الأمر غريباً بالنسبة لمجتمعاتنا بعض الشيء، ولكن حدث بالفعل، وبالرغم من أن الشعور بالونس جميل ولكن لا بد أن نلتفت إلى أنه بعد عمر عاشه وحيداً لديه القابلية لأن يتشارك الباقي من عمره ولو أيام مع شخص آخر بعد أن اعتاد وحدته، ولربما الشريك يفرض عليا اختيارات أو ذوقه في بعض الأمور، أي يصعب تخلي البعض عن جزء من خصوصيته التي عاش بها سنوات طويلة، حسبما قالته الإعلامية القديرة سناء منصور، مقدمة البرنامج، تعليقاً على هذا الخبر.

الزواج في هذا العمر يكون أحلى من باقي الزيجات

الزواج في هذا العمر يكون أحلى من باقي الزيجات في عمر صغير بكثير، بحسب الإعلامية سالي شاهين، موضحة، خلال البرنامج، أنه في سن هذا الرجل الأمريكي «الواحد بيكون عمل كل حاجة وشبعان أوي ويوم ما هايختار حد هايكون بيحبه بحق وحقيقي، فمن المستحيل حد يختار واحدة وهو في عمر الـ 100 سنة من أجل جمالها أو معارفها ولكن الدافع الأساسي الحب وفقط، ويبحث عن ونس بحق وحقيقي، وهو شعور أقوى كثيراً من أي شيء آخر، أما زيجات السن الصغيرة يكون غالبيتها الهدف منه تكوين أسرة والاستقرار، أي الزواج يكون مهمة للشخص من بين العديد من المهام والأهداف».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زواج كبار السن أسباب الزواج الزواج

إقرأ أيضاً:

ترامب متصالحاً.. ولكن؟!

ظهر الرئيس الأمريكي المنتخب متصالحاً مع العالم وهو يلقي كلمة طويلة أمام حشد من مؤيِّديه في أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، فقد أعلن أن أمريكا لن تدخل في حروب مع غيرها خلال فترة ولايته الثانية، وأنه سيمنع حدوث حرب عالمية ثالثة، مع إيقاف الحرب الروسية الأوكرانية، وإنهاء الفوضى في الشرق الأوسط.

وهي توجهات لن يكون هناك من سيقف غير مؤيِّد لها، وقرارات وكأنها تلامس تطلعات وشعوب الدول المحبة للسلام، وأبسط ما يُقال عنها إنها لو تحققت فسوف تزيل المخاوف، وتعزِّز الاستقرار في العالم، بل وإنها ستتجه نحو بناء علاقات ود وتفاهم بين الدول، بعيداً عن الصراعات والخلافات والحروب، مما لا فائدة منها.

ولكن هل يملك الرئيس الأمريكي المنتشي بفوزه الساحق في الانتخابات، وعودته ثانية إلى البيت الأبيض، رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، رغم ما أحاطه من اتهامات ومحاكمات وتحديات تمكِّن من التغلّب عليها، وهزيمة منافسته، وسيطرة حزبه على الكونغرس، وبالتالي تحجيم أي معارضة لما ينوي اتخاذه من قرارات، هل يملك تنفيذ وعوده الكبيرة والمهمة والعظيمة؟!

في شأن الشرق الأوسط، هل يمكن أن يكون ترامب محايداً وعلى مسافة واحدة في التعامل بين الإسرائيليين والفلسطينيين من جهة، وبين إسرائيل ودول المنطقة من جهة أخرى، فيمنع إسرائيل من تبني هذه الفوضى التي أشار إليها، مع أنه كان يجب أن يقول هذا الاحتلال وليس هذه الفوضى، كيف له أن يمنع ذلك، وهو الذي اعترف بالجولان السورية كأرض لإسرائيل، وبالقدس الموحَّدة عاصمة لإسرائيل، وهو الذي نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، ولم يكن له موقف إيجابي من خيار الدولتين؟!
وعن الحرب الروسية الأوكرانية، وإيقافها، من أين له القدرة على وضع حد لهذه الحرب، دون الاستجابة لشروط روسيا، واستعداد أوكرانيا للتخلِّي عن أراضيها التي أصبحت تحت السيطرة الروسية، وأين سيكون الموقف الأوروبي من أي تفاهمات تصالحية لا تخدم دولهم، وينشأ عنها ما يرونه تهديداً روسياً لأمنهم واستقرارهم؟!.
وبالنسبة للحرب الكونية أو العالمية، فقد كان التلويح بها يتردد من الروس خلال حربهم في أوكرانيا، لكن تلويحهم لم يأخذ صفة الجد، والرئيس ترامب يتحدث عن حرب عالمية لن يستطيع منعها بقرار منه، فأكثر من دولة تملك السلاح النووي، وهناك تحالفات بين الدول ولديها قرارها كما لدى ترامب، ومع ذلك فيمكن فهم المحاذير التي في أذهان كل الدول من خطورة الإقدام على مغامرة كهذه، وبالتالي فالعالم ليس على موعد مع هذه الحرب، وفيما لو آن أوانها، فليس لدى ترامب عصا سحرية لمنعها.
أما وأن أمريكا ستكون بلا حروب في فترته الثانية، فهذا قرار أمريكي يمكنه به أن يمنع أمريكا من الانغماس في التدخل بشكل مباشر أو غير مباشر في الحروب، لكني أشك أن يفعل ذلك، فمصالح أمريكا تتحقق كما هي سياستها في حضورها بالأزمات، وفي لعب دور يؤهلها لتوجيه مسار الحروب وفقاً لمصالحها، وألاعيبها الشيطانية، لهذا ستظل أمريكا - كما نرى- مع تنامي الخلافات والصراعات بين الدول!
وعلينا أن ننتظر أفعال الرئيس ترامب لا أقواله، وهو الذي قرَّر بناء قبة حديدية يحمي بها سماء أمريكا وحدودها حين يستلم مهامه الرئاسية، وطرد أكثر من عشرين مليون مهاجر يقيمون بأمريكا يقول إن إقامتهم بطرق غير نظامية، وأنه ينوي ضم قناة بنما إلى أمريكا لارتفاع الضرائب على ما يمر عبرها من بواخر وقطع عسكرية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، ما ينسف قوله بأن أمريكا لن تتورَّط في حروب، وأنها سوف تمنع الفوضى بالشرق الأوسط، وإيقاف الحرب الروسية الأوكرانية، والحيلولة دون حرب عالمية ثالثة؛ كلام كبير وعظيم، ولكن المهم التنفيذ، نعم الالتزام بالتنفيذ.

مقالات مشابهة

  • «الباراسيتامول» قد يكون قاتلاً.. ولكن متى؟
  • الرقص يعكس شباب نيللي كريم (فيديو)
  • ترامب متصالحاً.. ولكن؟!
  • ماذا حدث داخل غرفة ملابس النادي الأهلي بين شوطي مباراة شباب بلوزداد؟.. فيديو
  • خيري رمضان يهاجم جمهور الأهلي بسبب الهتاف ضد اللاعبين (فيديو)
  • أحمد موسى عن فوز الأهلي أمام شباب بلوزداد: كان ناقص الشناوي يسجل |فيديو
  • أهداف مباراة الأهلي وشباب بلوزداد 6-1 بدوري أبطال إفريقيا اليوم «فيديو»
  • المارد ينتفض.. الأهلي يكتسح شباب بلوزداد 6-1 بدوري أبطال إفريقيا «فيديو»
  • الأهلي ضد شباب بلوزداد.. حسين الشحات يسجل ثالث أهداف الأحمر «فيديو»
  • الأهلي ضد شباب بلوزداد.. وسام أبو علي يسجل هدفًا خرافيًا للأحمر ويضعه بالمقدمة «فيديو»