قبل عرض «ولاد رزق 3».. 500 مليون جنيه حصيلة إيرادات أفلام أحمد عز
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
ينتظر النجم أحمد عز، عرض فيلمه الجديد «ولاد رزق.. القاضية»، الأربعاء المقبل، بجميع دور العرض السينمائي في مصر، وذلك بعد 24 ساعة من موعد العرض الخاص للفيلم المقرر إقامته، الثلاثاء المقبل، داخل مركز المنارة للمؤتمرات.
وتوقع النقاد تربع الفيلم على عرش إيرادات أفلام عيد الأضحى، وذلك وسط منافسة مع أفلام «اللعب مع العيال» للنجم محمد إمام، و«عصابة الماكس» للنجم أحمد فهمي، و«أهل الكهف» للنجم خالد النبوي.
وترصد «الوطن» قائمة بإيرادات الأفلام التي قام ببطولتها أحمد عز منذ بداياته إلى الآن، وذلك وفقا لبيانات الإيرادات الصادرة من جهات التوزيع في مصر، وجاء إجمالي الإيرادات بواقع 506 ملايين و468 ألفا و824 جنيها، وذلك على النحو التالي:
فيلم كيرة والجن117 مليونا و280 ألفا و715 جنيها.
فيلم الجريمة33 مليونا و397 ألفا و778 جنيها,
فيلم العارف59 مليونا و565 ألفا و39 جنيها.
فيلم الممر74 مليونا و495 ألفا و233 جنيها.
فيلم ولاد رزق 2100 مليون و753 ألفا و422 جنيها.
فيلم الخلية56 مليونا و4 آلاف و4 جنيهات.
فيلم ولاد رزق22 مليونا و827 ألفا و341 جنيها.
فيلم الحفلة7 ملايين و58 ألفا و595 جنيها.
فيلم 365 يوم سعادة8 ملايين و132 ألفا و866 جنيها.
فيلم حلم عزيز9 ملايين و344 ألفا و360 جنيها.
فيلم المصلحة21 مليونا و754 ألفا و490 جنيها.
فيلم بدل فاقد8 ملايين جنيه.
فيلم مسجون ترانزيت11 مليونا و50 ألف جنيه.
فيلم الرهينة7 ملايين جنيه.
فيلم الشبح15 مليونا و33 ألفا و320 جنيها.
فيلم ملاكي إسكندرية11 مليون جنيه.
فيلم سنة أولى نصب5 ملايين و41 ألف جنيه.
فيلم مذكرات مراهقةمليون و861 ألفا و229 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احمد عز ولاد رزق القاضية ولاد رزق 3 أحمد عز محمد إمام اللعب مع العيال اهل الكهف ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
الكشف عن حصيلة مصابي جيش الاحتلال في المعارك.. ملايين يعانون نفسيا
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية، الاثنين، عن حصيلة الإصابات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي جراء العدوان الوحشي على قطاع غزة، الذي استمر على مدى 15 شهرا قبل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار وتبادل الأسرى في كانون الثاني /يناير الماضي.
وبحسب الصحيفة، فإن 15 ألف جندي في جيش الاحتلال أصيبوا منذ بداية المعارك في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023. في حين لقي 846 آخرين حتفهم.
ومن بين المصابين، أصيب 8 آلاف و600 شخص إصابات جسدية متفاوتة، بينما يعاني 7,500 آخرون من إصابات نفسية تشمل ما بعد الصدمة والقلق والاكتئاب واضطرابات التكيف، وفقا لما نقلته الصحيفة عن إدارة إعادة التأهيل في وزارة حر الاحتلال.
وأوضحت الصحيفة أن "7 بالمئة من المصابين من النساء و93 بالمئة من الرجال"، موضحة كذلك أن "66 بالمئة من المصابين هم جنود احتياط و17 بالمئة من الخدمة النظامية" في حين أن "10 بالمئة من المصابين هم أفراد الشرطة" الذين شاركوا بالعدوان على غزة.
من ناحية أخرى، تطرقت الصحيفة إلى الفئات العمرية للمصابين، مشيرة إلى أن "51 بالمئة منهم هم من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاما"، بينما "30 بالمئة تتراوح أعمارهم بين 30 و39 عاما".
وبحسب "معاريف"، فإن ألف و500 شخص من جنود الاحتلال الإسرائيلي أصيبوا مرتين، مشيرة إلى أن بعضهم أصيب في البداية بإصابات جسدية وآخرون أصيب بإصابات نفسية.
وأشارت الصحيفة إلى أن "تقرير مراقب الدولة" الذي نُشر منذ أسبوع فقط، يعرض صورة مقلقة بشأن العواقب النفسية للحرب على عموم سكان الاحتلال الإسرائيلي.
يشدد التقرير المشار إليه على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي "لم تفعل ما يكفي لمواجهة الأزمة النفسية الوطنية المتوقعة، ويقدر أنه قد يصاب ما لا يقل عن ثلاثة ملايين إسرائيلي بأعراض الاكتئاب والقلق وما بعد الصدمة نتيجة الحرب".
وحذر التقرير من أن دولة الاحتلال غير مستعدة لمعالجة العديد من المصابين نفسيا، وأن هناك بالفعل أزمة هائلة في نظام الصحة النفسية، مع قوائم انتظار طويلة للعلاج النفسي والطبي.
في حين أن المصابين الجسديين يضطرون إلى إجراء عمليات جراحية وتلقي علاجات طبية متقدمة، فإن المصابين بالإصابات النفسية يواجهون واقعا معقدا لا يقل صعوبة، وفقا للصحيفة.
وأشارت "معاريف" إلى أن خبراء الصحة النفسية يحذرون من أنه في السنوات المقبلة، من المتوقع أن يحدث ارتفاع حاد في عدد الجنود والمدنيين الذين يعانون من العواقب النفسية للحرب، وأن علاجهم من المتوقع أن يصبح أحد أكبر التحديات في النظام الصحي والرعاية الاجتماعية في دولة الاحتلال.