اعتمد المجلس الأعلى للنيابة الإدارية برئاسة المستشار حافظ عباس رئيس الهيئة بجلسته المنعقدة  اليوم، أكبر حركة ترقيات في تاريخ الهيئة للسيدات ومستشاري وأعضاء النيابة الإدارية، و شملت ١٨٩٦ عضواً.

 

وتضمنت حركة الترقيات الآتي:-ترقية ١٥٦ مستشارا بدرجة وكيل عام أول إلى مستشار بدرجة نائب رئيس هيئة.ترقية ٢٤٣ مستشارا بدرجة وكيل عام إلى مستشار بدرجة وكيل عام أول.

ترقية ٢٤٧ رئيس نيابة من الفئة "أ" إلى مستشار بدرجة وكيل عام.ترقية ٣٤٥ رئيس نيابة من الفئة "ب" إلى درجة رئيس نيابة من الفئة "أ".ترقية ٤ وكلاء نيابة من الفئة الممتازة إلى درجة رئيس نيابة من الفئة  "ب".ترقية ٢٠٤ وكلاء نيابة إلى درجة وكيل نيابة من الفئة الممتازة.ترقية ٣٥٢ مساعد نيابة إلى درجة وكيل نيابة.ترقية ٣٤٥ معاون نيابة إلى درجة مساعد نيابة.

وفي هذا الصدد يتقدم المستشار حافظ عباس، بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن مستشاري أعضاء المجلس الأعلى للنيابة الإدارية، والأمين العام، وإدارة التفتيش القضائي، بخالص التهاني لكل مستشاري وأعضاء النيابة الإدارية الذين شملتهم حركة الترقيات، متمنينًا لهم دوام التوفيق والترقي والتميز في أدائهم لرسالتهم السامية لما فيه رفعة الوطن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المجلس الأعلى للنيابة الإدارية المستشار حافظ عباس أكبر حركة ترقيات أعضاء النيابة الإدارية مستشار إلى درجة

إقرأ أيضاً:

متمردو حركة 23 مارس يدخلون وسط ثاني أكبر مدينة بشرق الكونغو

دخل متمردو حركة 23 مارس -المدعومة من رواندا– صباح الأحد وسط مدينة بوكافو الإستراتيجية، ثانية كبرى مدن شرق الكونغو الديمقراطية، وانتشروا في معظم أنحاء المدينة بعد مقاومة ضعيفة من القوات الحكومية، في توسع غير مسبوق لنفوذهم خلال سنوات من القتال. وبالتزامن مع ذلك دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى "تجنب التصعيد الإقليمي بأي ثمن".

وقال المتحدث باسم حركة 23 مارس "إم 23" ويلي نجوما في رسالة عبر الهاتف إن المتمردين موجودون في المدينة التي يبلغ عدد سكانها نحو 1.3 مليون نسمة، وهو أمر أكده حاكم إقليم "ساوث كيفو" جون جاك بوروسي، مشيرا إلى أن القوات الحكومية انسحبت لتجنب القتال.

وتمركز المتمردون في مقر الإدارة الإقليمية لجنوب كيفو وفي عدة مواقع رئيسية أخرى في المدينة. ولم تكن هناك أي مؤشرات على وقوع اشتباكات أو على وجود القوات الكونغولية في معظم أنحاء بوكافو يوم الأحد.

وشوهد المتمردون يسيرون ويتجولون في سياراتهم وسط مدينة بوكافو بعد مسيرة استمرت عدة أيام من مدينة غوما الرئيسية في المنطقة، والتي تبعد 101 كيلومتر، واستولوا عليها أواخر الشهر الماضي. ومع ذلك، بقيت عدة أجزاء من المدينة مهجورة مع بقاء السكان داخل منازلهم.

إعلان

ولم يرد الجيش في الكونغو على طلب للتعليق حتى الآن.

 ويمثل سقوط بوكافو، حال التأكد منه، أكبر توسع في الأراضي الخاضعة لسيطرة حركة 23 مارس منذ أن بدأت أحدث تمرد لها في عام 2022.

وبعد سيطرة "إم 23" في نهاية يناير/كانون الثاني على غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، واصلت تقدمها في إقليم جنوب كيفو المجاور.

وأسفرت الاشتباكات الأخيرة في المنطقة التي تشهد أعمال عنف منذ 30 عاما، عن مقتل ما لا يقل عن 2900 شخص، وفقا للأمم المتحدة.

وكانت الحركة سيطرت الجمعة على مطار مدينة بوكافو، عاصمة جنوب كيفو، وهو موقع إستراتيجي تتمركز فيه القوات المسلحة الكونغولية ويقع على بعد نحو 30 كيلومترا من المدينة.

غوتيريش دعا إلى تجنب التصعيد الإقليمي بأي ثمن (الفرنسية) تصريحات غوتيريش

وتعليقا على هذه التطورات دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -السبت- خلال قمة الاتحاد الأفريقي المنعقدة في إثيوبيا إلى "تجنب التصعيد الإقليمي بأي ثمن".

وحث غوتيريش على "احترام سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها". وقال إن "مفتاح الحل للمشكلة" في جمهورية الكونغو الديمقراطية موجود في أفريقيا.

من جانبه، أكد المتحدث باسم الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي أنور العوني -السبت- أن "الانتهاك المستمر لسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية لن يظل من دون رد"، وألقى باللوم على "قوات إم 23 المدعومة من رواندا". وأضاف أن "الاتحاد الأوروبي يدرس بشكل عاجل كل الخيارات المتاحة أمامه".

كذلك، دعت باريس -السبت- إلى وقف "فوري" للهجوم الذي تشنه حركة "إم23″ على بوكافو، وطالبت بـ"الانسحاب الفوري" للقوات الرواندية التي تدعم هذه المجموعة المسلحة.

وحذرت رئيسة وزراء جمهورية الكونغو الديمقراطية جوديت سومينوا تولوكا -السبت- من أن الوضع الإنساني في شرق بلادها "مترد للغاية".

إعلان

وبحسب أرقام الأمم المتحدة، فإن نحو 4 آلاف عسكري رواندي يقاتلون في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.

ويثير هذا النزاع مخاوف من اندلاع حرب إقليمية على ضوء الوجود العسكري للعديد من الدول المجاورة للكونغو الديمقراطية على أراضي هذه الدولة الشاسعة في أفريقيا الوسطى.

وتعد حركة "إم 23" الأكثر بروزًا بين أكثر من 100 جماعة مسلحة تتنافس للسيطرة على شرق الكونغو الغني بالمعادن، وتحظى بدعم نحو 4 آلاف جندي من رواندا المجاورة، وفقًا للأمم المتحدة.

وقد أدى القتال إلى نزوح أكثر من 6 ملايين شخص في المنطقة، مما جعلها أكبر أزمة إنسانية في العالم، حيث تُرك ما لا يقل عن 350 ألف شخص بلا مأوى بعد تقدم المتمردين إلى غوما.

مقالات مشابهة

  • متمردو حركة 23 مارس يدخلون وسط ثاني أكبر مدينة بشرق الكونغو
  • غزة تُنادي.. وصندوق تحيا مصر يجيب: أكبر قافلة مساعدات إنسانية شاملة تنطلق من ساحة الشعب بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • نيابةً عن سمو وزير الخارجية.. وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة يشارك في المؤتمر الثامن للمحيط الهندي
  • الإدارية العليا: الموظف الحاصل على مؤهل قبل التحاقه بالخدمة لا يستحق الحافز العلمى
  • 50 ألف جنيه.. "المعلمين" تعلن أكبر زيادة تأمينية في تاريخ صندوق الزمالة
  • وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والمالية يتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير بنجلاديش
  • «أدنيك» تستعد لاستضافة أكبر دورة في تاريخ «آيدكس ونافدكس»
  • عائلة وراء تسريب امتحانات فى سوهاج.. النيابة الإدارية تكشف التفاصيل
  • ذعر بين السكان بعد سيطرة حركة إم 23 على ثاني أكبر مدن شرق الكونغو
  • رئيس هيئة العمليات يتفقد القاعدة الإدارية للإمداد والتموين والمركز الصحي بمحور الغيضة