لمرتادي الشواطئ والمسابح... إليكم نصائح السلامة العامة من فوج الإطفاء
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
ذكر "فوج إطفاء بيروت" في بيان، مرتادي الشواطئ والمسابح في لبنان ببعض النصائح التي تفيدهم وتحميهم من المخاطر التالية:
"الوقاية من حدة الشمس اللاسعة والتي تسبب حرائق في الجسم، شرب السوائل، شرب الماء والكثير من السوائل التي تنعش الجسم وخصوصا للأطفال، استخدام القبعات، وضع القبعة على الرأس والتي تحمي من ضرر الشمس الحادة، مراقبة الأطفال، التأكد من وجود مراقب وعدم السماح للأولاد بالسباحة في ظل وجود الموج العالي والتيارات المائية، تجنب السباحة بعد الطعام، عدم السباحة مباشرة بعد تناول الطعام، تجنب المخاطر حول أحواض السباحة، عدم القفز من الأماكن العالية خصوصا في الأماكن الصخرية وعدم الجري حول أحواض السباحة، تجنب الكحول في الرياضات المائية، عدم احتساء المشروبات الكحولية، خاصة عند ممارسة رياضة التزلج على الماء أو قيادة الدراجة المائية (Jet Ski) ولا بد من ارتداء سترة النجاة، التعامل مع الشد العضلي، التمدد على الظهر والإسترخاء عند الإصابة بشد عضلي، الإبتعاد عن الأماكن الخطرة، الإبتعاد عن السباحة في البحيرات وبرك الري الزراعية والأنهار، خاصة ذات التدفق القوي".
وختم البيان: "يهم فوج إطفاء بيروت أن يلتزم رواد الشاطئ بهذه النصائح التي تسعى لحمايتهم من المخاطر المحدقة بهم، حفاظا على سلامة اللبنانيين عموما وأهالي بيروت خصوصا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
"سبت لعازر".. الكنيسة تحيي ذكرى المعجزة التي سبقت الصليب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"لعازر، هلم خارجًا".. معجزة تخترق الموت تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم السبت، بذكرى معجزة إقامة لعازر من الموت، والتي أجراها المسيح قبل أيام قليلة من دخوله أورشليم وفقا للعقيدة المسيحية، لتعرف طقسيًا بـ"سبت لعازر"، وتعد واحدة من أبرز المعجزات التي تمهد لأسبوع الآلام.
المعجزة في إنجيل يوحنا
وتروي المعجزة في إنجيل يوحنا (إصحاح 11)، حين أتى المسيح إلى بيت عنيا بعد أربعة أيام من دفن لعازر، أخو مريم ومرثا، وكان قد أنتن جسده، ورغم الحزن والدموع، نادى المسيح: "لعازر، هلم خارجًا"، فخرج الميت حيًا، ليعلن المسيح من خلالها سلطانه على الموت، في معجزة تُعتبر تمهيدًا علنيًا ومباشرًا لقيامته هو من الأموات.
بروفة للقيامة وشرارة للصليب
ويعتبر عدد من الآباء أن معجزة لعازر لم تكن مجرد حدث فردي، بل "بروفة للقيامة"، إذ تسبق دخول المسيح المنتصر إلى أورشليم كملك روحي، وتؤكد على أن الموت ليس النهاية لمن يؤمن به، وتُعد المعجزة أيضًا أحد الأسباب المباشرة لاتخاذ رؤساء اليهود قرارهم النهائي بالتخلص من المسيح.
قداسات خاصة وتسابيح
وتقيم الكنائس اليوم قداسات خاصة وتسابيح تركز على رمزية القيامة، فيما يشارك آلاف الأقباط في الصلوات كتمهيد روحي لأسبوع الآلام، الذي يبدأ غدًا بأحد الشعانين.