النفط: مساعٍ لتعظيم الإنتاج الوطني عبر تطوير التراكيب الهيدروكربونيّة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة النفط، الأحد، عن مساعٍ لاستقطاب الاستثمارات الخارجية لتعظيم الإنتاج الوطني عبر تطوير التراكيب الهيدروكربونيّة.
وقال المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "وزارة النفط تسعى إلى تعظيم الإنتاج الوطني من خلال تطوير التراكيب الهيدروكربونيّة، والثروة الموجودة في باطن الأرض سواء أكانت غازية أو نفطية أو مشتركة تحمل نسباً من كليهما".
وأضاف جهاد، أن "الوزارة ومن خلال جولات التراخيص، سعت إلى عرض رقع التراكيب التي تشتهر بها المنطقة الغربية، وتحويلها إلى احتياطي أو حقول منتجة، وبالتالي تعزيز الإنتاج الوطني سواء من الغاز أو النفط".
وأشار إلى أنه "تم عرض مجموعة من الرقع الاستكشافية في الجولة الأخيرة"، معرباً عن أمله في "استقطاب الاستثمارات الخارجية من أجل تحويل هذه التراكيب إلى حقول غازية أو نفطية تدعم الإنتاج الوطني العراقي".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الإنتاج الوطنی
إقرأ أيضاً:
المتوكل يطلع على دار الإيواء التابع للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول
الثورة نت/..
اطلع وكيل وزارة الخارجية والمغتربين لقطاع التعاون الدولي إسماعيل المتوكل، اليوم على دار الإيواء “كرامة” للأطفال التابع للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول.
واستمع المتوكل إلى شرح من المدير التنفيذي في البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول ياسر شرف الدين حول الخدمات الذي يقدمها المركز للأطفال من إيواء وتدريب وتأهيل سلوكي واجتماعي وتعليم وصحة.. مبينا أن المركز يقوم بدور كبير في تأهيل الأطفال الذي كانوا ضحية التسول لتأهيلهم نفسياً وصحياً واجتماعياً وتعليمياً ودراسة حالة اسرهم من خلال النزول الميداني لمنازل أسرهم وأوضاعهم ومن ثم عمل التدخلات اللازمة لتمكينهم اقتصادياً وفق برامج ومشاريع البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول.
وثمن شرف الدين تقديم قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية جزءا من احتياجات المركز من الأثاث.
بدوره أشاد وكيل وزارة الخارجية بجهود برنامج معالجة ظاهرة التسول في تأهيل الأطفال.. مؤكدا حرص الوزارة على دعم المركز وفقا للإمكانيات المتاحة.
إلى ذلك اطلع وكيل وزارة الخارجية ومعه المدير التنفيذي في البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول على البرامج التدريبية في المعهد اليمني الصيني للعلوم التقنية والتطبيقية.
واستمعا من عميد المعهد عبدربه الطلوع إلى إيضاح عن سير عملية التدريب والتأهيل للمتدربين المستفيدين من مشاريع البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول في مجالي كهرباء السيارات، وصيانة وتركيب الطاقة الشمسية.
وأوضح أن البرنامج يدرب ٤٠ مستفيدا في مجالي كهرباء السيارات وصيانة الطاقة الشمسية ليكونوا قادرين على العمل.
وثمن وكيل وزارة الخارجية جهود البرنامج الوطني في تأهيل هذه الشريحة من المجتمع وإدماجهم في سوق العمل من خلال إكسابهم المهن التي توفر لهم مصدر للدخل.