تفاصيل المصروفات الدراسية للمصرين بتركيا.. وشروط الحصول على فيزا في أنقرة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تستعد الجامعات خارج مصر لاستقبال الدارسين المصريين، ما يدفع الكثير منه إلى البحث عن تفاصيل المصروفات الدراسية للمصرين بتركيا، وشروط الحصول على فيزا دراسية في أنقرة.
شروط الدراسة في تركيا للمصريينووفقًا لآخر تحديث في 2023، تعتبر شروط الدراسة في تركيا للمصريين بسيطة وسهلة للغاية، فالتقديم للجامعات الخاصة لا تتطلب سوى الشهادة الثانوية، أو كشف درجات مترجم ومصدق من وزارة الخارجية المصرية.
أمّا القبول في الجامعات التركية الحكومية، فيجب أنّ يكون الطالب حاصلا على معدل أعلى من 50% من اختبار «السات»، وأن يكون معدل قبوله أعلى من 80%، مع تقديم صور شخصية للطالب بخلفية بيضاء.
تكلفة الدراسة في تركياوعن تكلفة الدراسة في تركيا، فقد تختلف في الجامعات الحكومية عن غيرها من الخاصة، فمثلا في الجامعات الحكومية تتراوح ما بين 300 إلى 4000 دولار سنويًا، وفي الجامعات الخاصة ما بين 2500 إلى 20 ألف دولار سنويًا، وفقًا لما هو معلن في 2023.
شروط الحصول على فيزا الدراسة في تركيا-الحصول على القبول في أحد جامعات تركيا سواء حكومية أو خاصة.
- الحصول على حجز موعد في السفارة، للتقديم طلب الحصول على الفيزا.
- صور جواز السفر ساري لمدة 6 أشهر على الأقل.
- شهادات التخرج من الثانوية موثقة من الإدارة التعليمية ووزارة الخارجية حتى يتم قبولها.
شروط قبول الدراسة في تركياوعن شروط القبول للدراسة في تركيا، يمكن متابعة المنح الدراسية المعروضة من الجامعات التركية للتقديم فيها، إذا كانت الجامعة حكومية، فيجب أن تكون حاصل على 50% أو أعلى في اختبار «السات»، ومعدل قبول 80% أو أعلى.
وإذا كانت الجامعة خاصة، فكل ما يطلب من الطالب شهادة الثانوية، أو كشف درجات مترجم ومصدق من وزارة الخارجية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة 2024 امتحانات الثانوية العامة الدراسة فی ترکیا فی الجامعات الحصول على على فی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يعتزم زيارة تركيا والإمارات الأسبوع المقبل
يعتزم الرئيس السوري أحمد الشرع التوجه في زيارة رسمية إلى كل من تركيا ودولة الإمارات العربية المتحدة الأسبوع المقبل، وفقا لما نقلته وكالة "رويترز" عن وزارة الخارجية السورية، مساء الأحد.
وفي حين تعد زيارة الشرع المرتقبة إلى الإمارات هي الثالثة من نوعها إلى بلد عربي بعد زيارته كل من الأردن والمملكة العربية السعودية، فإن توجهه إلى تركيا هو ثاني زيارة يجريها إلى أنقرة منذ توليه مهام منصبه مطلع العام الجاري.
وتأتي زيارة الشرع إلى تركيا على وقع تصاعد الهجمات الإسرائيلية على مناطق مختلفة من الأراضي السورية، وسط انتقادات إسرائيلية لنفوذ أنقرة في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وقبل أيام، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الغارات العنيفة على مناطق متفرقة من الأراضي السورية استهدفت مطار حماة العسكري ومطار "تي فور" في بادية تدمر وسط سوريا.
وأشارت تقارير إلى أن الهجمات الإسرائيلية جاءت بالتزامن مع دراسة أنقرة إمكانية إنشاء قاعدة عسكرية وسط سوريا، في حين أشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن الهجمات الأخيرة على سوريا هدفت إلى توجيه رسالة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
والخميس، اتهم وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، تركيا بالضلوع في "دور سلبي" في سوريا ولبنان، مشددا على أن "إسرائيل قلقة من الدور السلبي الذي تلعبه تركيا في سوريا ولبنان".
في المقابل، قالت وزارة الخارجية التركية، إن "على إسرائيل الانسحاب من سوريا، والكف عن عرقلة جهود إرساء الاستقرار هناك".
وأوضحت الخارجية التركية، عبر بيان لها، أن "إسرائيل أكبر تهديد للأمن في المنطقة"، مشيرة إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي "مزعزعة للاستقرار الاستراتيجي، وتسبب الفوضى، وتغذي الإرهاب".
ونهاية الشهر الماضي،، كشفت مصادر في وزارة الدفاع التركية، عن دراسة أنقرة إنشاء قاعدة عسكرية في سوريا بغرض تدريب الجيش السوري بناء على مطالب من الإدارة الجديدة في دمشق.
يأتي ذلك على وقع تقارب العلاقات بين الجانبين بعد سقوط نظام بشار الأسد في أواخر العام الماضي، وإعادة افتتاح السفارة التركية في دمشق بعد ما يقرب من 12 عاما على إغلاقها.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين قائد قوات التحرير أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.