العثور على جثة المذيع البريطاني «مايكل موسلي»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلن نائب رئيس بلدية جزيرة “سيمي” اليونانية، “العثور على جثة المذيع التلفزيوني البريطاني، مايكل موسلي، بعد أن كان مفقودًا لأيام”.
وقال رئيس بلدية “سيمي ليتريس باباكالودوكاس”: “ليس من الواضح ما إذا كان قد تعرض لحادث أو شعر بتوعك”.
وأفادت قناة ERTNews اليونانية، “بالعثور على “موسلي” في منطقة صخرية في جزيرة سيمي باليونان”.
هذا وفقد “موسلي”، البالغ من العمر 67 عاما، منذ يوم الأربعاء الفائت، بعد نزهة على الساحل في جزيرة سيمي اليونانية.
و”موسلي” هو دكتور درس الطب في لندن، ومن ثم عمل كمقدم برامج وصانع وثائقي، وصحفي وكاتب على مدى العقود الماضية، وهو معروف ببرامجه التلفزيونية بما في ذلك “ثق بي، أنا طبيب”، وبودكاست “Just One Thing”، كما ظهر في برنامج “The One Show” وبرنامج “This Morning” على قناة ITV. وهو أيضًا كاتب في صحيفة “دايلي ميل” البريطانية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جثة مذيع بريطاني
إقرأ أيضاً:
انتخاب مايكل مارتن رئيسا للوزراء للمرة الثانية في إيرلندا.. ماذا تعرف عنه؟
أعاد البرلمان الإيرلندي انتخاب مايكل مارتن، زعيم حزب "فيانا فيل"، رئيسا للوزراء للمرة الثانية بعد جلسة انتخابية شهدت بعض الفوضى في مجلس النواب.
وحصل مارتن الذي سيتولى مهام منصبه الجديد حتى عام 2027، على 95 صوتا لصالحه مقابل 76 ضد. ومن المقرر أن يحل محله في عام 2027 زعيم حزب "فاين جايل"، سيمون هاريس، وفقا لشبكة "بي بي سي".
وشهد يوم الأربعاء خلافات حادة بين الحكومة والمعارضة حول مقاعد المستقلين الذين يدعمون الحكومة، وذلك بسبب اعتراضات حول السماح لهم بالجلوس في مقاعد المعارضة، ما أدى إلى تعليق الجلسة عدة مرات قبل أن يتم استئنافها صباح اليوم الخميس.
يشار إلى أن مارتن الذي يعد أحد أقدم أعضاء مجلس النواب، انتُخب لأول مرة في عام 1989 عن دائرة كورك الجنوبية الوسطى، وسبق له أن شغل منصب رئيس الوزراء من 2020 إلى 2022.
كما شغل أيضا خلال مسيرته السياسية الطويلة، مناصب وزارية بارزة مثل وزير الخارجية ووزير الصحة، بالإضافة إلى منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع.
ويعرف مارتن بمواقفه المناهضة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه الوحشي الذي استمر 15 شهرا على قطاع غزة، حيث سبق له أن طالب بوقف إطلاق النار على القطاع ووافق على انضمام بلاده لقضية العدل الدولية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد الاحتلال.
ونهاية شهر كانون الأول /ديسمبر الماضي، أعرب مارتن عن قلقه العميق إزاء الهجمات التي شنها الاحتلال على آخر مستشفى رئيسي في شمال غزة، واعتقالها لموظفيه، في إشارة إلى مستشفى كمال عدوان.