الاطلاع على احتياجات المرافق الصحية في وشحة بحجة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ اطلع وكيل محافظة حجة لشئون مديريات عاهم أحمد المؤيد ومدير مكتب الصحة بالمحافظة الدكتور أحمد الكحلاني على احتياجات المرافق الصحية في مديرية وشحة.
واستمع الوكيل المؤيد والدكتور الكحلاني ومدير المديرية عبدالقدوس الخاشب من مديري المرافق إلى شرح حول مستوى تقديم الخدمات الصحية والاحتياجات الضرورية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والصعوبات التي يتم مواجهتها وسبل تذليلها.
ونوه وكيل المحافظة بجهود القطاع الصحي في تقديم الخدمات في المديرية، لافتا إلى احتياج مديريات عاهم لمستشفى محوري يخفف من المعاناة وتجشم معاناة السفر إلى مديريات أخرى.
فيما أشار مدير مكتب الصحة إلى اهمية الزيارة للإطلاع عن قرب على مستوى الأداء والخدمات المقدمة لأبناء المديرية وتحديد الاحتياجات اللازمة لديمومة تقديم الخدمة وتجويدها.
وأكد الحرص على تذليل الصعوبات التي تواجه سير العمل وتوفير الاحتياجات من الأدوية والمستلزمات الطبية بحسب الإمكانات المتاحة.. مثمناً جهود الكوادر الصحية المبذولة في تخفيف المعاناة رغم كافة الصعوبات التي فرضها العدوان والحصار.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
750 طالبًا و”فصلان فقط”: قصة مدرسة سودانية ولدت من رحم اللجوء في ليبيا
???? ليبيا | مدرسة ليبية تمنح أطفال السودان الأمل من قلب الحرب
???? من المعاناة إلى التعليم في مصراتة ✨
ليبيا – سلط تقرير نشره موقع “أفريكا نيوز” الضوء على مبادرة إنسانية متنامية في بلدية مصراتة، تسعى لسد فجوة التعليم لأطفال اللاجئين السودانيين الفارين من ويلات الحرب. فقد وجد مئات الأطفال ملاذًا جديدًا في “مدرسة التكامل السودانية الليبية” التي أُسست أواخر العام 2023.
???? 750 طالبًا بدأوا بفصلين فقط ????
التقرير أشار إلى أن المدرسة انطلقت بفصلين دراسيين فقط، لكنها باتت اليوم تستوعب أكثر من 750 طالبًا من مختلف المراحل الدراسية، من الابتدائي إلى الثانوي، مقدّمةً أملاً جديدًا ومسارًا للتقدم للطلاب الذين حُرموا من التعليم لسنوات.
???? ولادة من رحم المعاناة.. ودعم ليبي وسوداني ????
مدير المدرسة، ياسر مكي، أوضح أن المؤسسة وُلدت من رحم المعاناة، إذ وصل العديد من الطلاب دون وثائق هوية. وبدعم من السلطات الليبية ووزارة التعليم السودانية، تم افتتاح المدرسة بسرعة، لتصبح ملاذًا للتلاميذ التائهين.
???? صوت الطفولة: “هذه فرصتي من جديد” ????️
الطالبة حرم مهدي، عبّرت عن امتنانها قائلة: “خسرت عامين دراسيين، لكنني ممتنة لوجود فرصة للتعلم من جديد، لم أفوت أي فرصة هذه المرة”. بينما قالت المعلمة عبير موسى: “نحن لا نُعلّم فقط، بل نزرع الأمل ونؤمن بمستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال”.
???? خدمة المنهج السوداني لتيسير العودة ????
المدرسة اعتمدت المنهج السوداني لتلبية رغبة الكثير من العائلات في بقاء أبنائهم على تواصل مع نظام التعليم السوداني، مما يُسهل إعادة اندماجهم عند العودة إلى الوطن.
???? تحدٍ للحرب برسالة أمل مشتركة ????
رغم نقص التمويل والمستلزمات، يواصل المعلمون والطلاب تحدي الظروف، وأكدت الطالبة مهدي في ختام التقرير: “نحن جميعًا سعداء بهذه الفرصة.. هذه المدرسة هي تحدينا للحرب، وسنبني بها جيلًا متعلمًا وقويًا”.
ترجمة المرصد – خاص
مدير المدرسة السودانية في مصراتة ياسر مكي