وزيرة الثقافة تفتتح الدورة 44 للمعرض العام غدًا بمشاركة 300 فنان
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تفتتح الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، فعاليات الدورة 44 للمعرض العام، غدًا، الإثنين 10 يونيو 2024، في الثامنة مساءً، على مسرح النافورة، بساحة دار الأوبرا المصرية.
وزيرة الثقافة المصريةوتشهد هذه الدورة من المعرض مشاركة 300 فنان ، يشاركون بباقة من الأعمال الفنية المميزة، ويمتد سيناريو عرض الأعمال الفنية للمرة الأولى، ليشمل 6 قاعات عرض هي : "الباب، صلاح طاهر، قصر الفنون، مركز الهناجر للفنون ، نهضة مصر، إيزيس".
ولأول مرة أيضًا، يضم المعرض عرضًا للمكرمين، وآخر للفنانين العرب المقيمين في مصر، وعرضًا ثالثاً للفنانين الراحلين خلال عام.
الفنان راشد بن خليفة ضيف شرف هذه الدورة
ويحل الشيخ الفنان راشد بن خليفة آل خليفة، رئيس المجلس الوطني للفنون بمملكة البحرين، ضيف شرف لهذه الدورة، والتي تستمر فعالياتها حتى 31 يوليو 2024، ويتخللها العديد من الأنشطة والندوات والفعاليات التي أُعدت واختيرت للبرنامج الثقافي المصاحب.
كما يشارك اساتذة"بيت العود"، في فعاليات الافتتاح بفقرة موسيقية مميزة.
ويُعد المعرض العام حدثًا فنيًا مُهمًا يُقام سنويًا في مصر، ويهدف إلى عرض أحدث الإبداعات الفنية للفنانين التشكيليين المصريين والعرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة مسرح النافورة دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد تلتقي وزير الثقافة والشباب في كوستاريكا
دبي (وام)
أخبار ذات صلةالتقت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، معالي خورخي رودريغيز فيفيس، وزير الثقافة والشباب في جمهورية كوستاريكا، خلال لقاءٍ رسمي عُقد في مدينة إكسبو دبي، بحضور فرانسيسكو شاكون إيرنانديس، سفير جمهورية كوستاريكا لدى الدولة، وهالة بدري، مدير عام «دبي للثقافة».
ويُعد اللقاء خطوة استراتيجية تهدف لتعزيز الروابط الثقافية بين دولة الإمارات وكوستاريكا، وتُجسّد حرص سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم على بناء جسور حوار حضارية مع العالم، تسهم في توطيد التعاون ومشاركة الخبرات والرؤى الهادفة لتحقيق نمو ونهضة القطاع الثقافي والإبداعي، بما يتماشى مع رؤية دبي الثقافية الهادفة لتمكين المبدعين محلياً وعالمياً، عبر تفعيل التبادل الثقافي، وإتاحة الفرص للفنانين في كلا البلدين للمشاركة في المهرجانات والمعارض والفعاليات الثقافية والفنية، ما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة التي يسعى لها الطرفان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا