المرشحة الوحيدة في انتخابات الرئاسة الإيرانية تعلن أسباب انسحابها من المنافسة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
9 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت المرشحة زهرة اللهيان ذات التوجهات الأصولية انسحابها من سباق الانتخابات الرئاسية بإيران مبررة ذلك “بالحفاظ على وحدة الجبهة الثورية فتضيق بذلك دائرة التنافس على كرسي الرئاسة”.
وكتبت اللهيان بيان انسحابها من السباق الرئاسي في حسابها على منصة “إكس”، مشيرة إلى أن هذا القرار جاء من أجل “الحفاظ على وحدة الجبهة الثورية مع دعم المرشحين الذين يثق بهم الشعب والعلماء والنخب”.
وقالت: “مع الأخذ في عين الاعتبار وجود القوى الثورية الملتزمة والخبيرة كمرشحة للانتخابات الرئاسية الـ14، في هذه اللحظة التاريخية والحاسمة من الثورة، ومع تكريم ذكرى شهداء الخدمة والدعوة إلى أقصى قدر من المشاركة، وخاصة مجتمع المرأة في الانتخابات، من أجل الحفاظ على وحدة الجبهة الثورية مع دعم المرشحين الذين يثق بهم الشعب والعلماء والنخب، والتعبير عن امتنانا للنظرة الإيجابية والحكيمة لقائد الثورة الحكيم لوجود المرأة في مناصب الإدارة العامة، أعلن انسحابي من الترشح”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
تبون: ماكرون هو «المرجعية الوحيدة» لحل الخلافات
في خضم تصاعد التوتر بين البلدين منذ أشهر، شدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على أن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون هو «المرجعية الوحيدة» لحل الخلافات بين البلدين.
وجاءت تصريحاته في مقابلة بثها التلفزيون الجزائري مساء السبت.
وكانت العلاقات بين البلدين قد شهدت أخيرا، توترا بسبب محاولة باريس ترحيل جزائريين.
وصرح تبون في لقاء مع ممثلي الصحافة الوطنية بثه التلفزيون الجزائري: «المرجعية الوحيدة لحل الخلافات مع فرنسا ستكون الرئيس الفرنسي وحده دون غيره».
وتابع أنه من وجهة نظره كانت هناك «لحظة سوء فهم، لكنه يبقى الرئيس الفرنسي، ويجب تسوية جميع المشاكل معه أو مع الشخص الذي يفوضه، أي وزيري الخارجية فيما بينهم».
واعتبر تبون أن الخلاف الحالي «مُختلق»، دون أن يحدد من قبل من، لكنه «أصبح الآن في أيد أمينة»، معربا عن ثقته الكاملة بوزيره للشؤون الخارجية أحمد عطاف الذي سبق وأن وصفت بيانات صادرة عن وزارته الجزائر بأنها ضحية لمؤامرة من «اليمين المتطرف الفرنسي الحاقد والكاره».وشدد الرئيس الجزائري: «نحن أمام دولتين مستقلتين، قوة أوروبية وقوة أفريقية، ولدينا رئيسان يعملان معا، وكل شيء آخر لا يعنينا».
وتفاقم الخلاف مع اعتقال الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في مطار الجزائر في 16نوفمبر، بعد استياء السلطات الجزائرية من تصريحات الكاتب لصحيفة «فرونتيير» الفرنسية المعروفة بقربها من اليمين المتطرف، والتي كرر فيها موقف المغرب القائل إن قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر، بحسب صحيفة «لوموند».
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب