9 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أعلنت المرشحة زهرة اللهيان ذات التوجهات الأصولية انسحابها من سباق الانتخابات الرئاسية بإيران مبررة ذلك “بالحفاظ على وحدة الجبهة الثورية فتضيق بذلك دائرة التنافس على كرسي الرئاسة”.

وكتبت اللهيان بيان انسحابها من السباق الرئاسي في حسابها على منصة “إكس”، مشيرة إلى أن هذا القرار جاء من أجل “الحفاظ على وحدة الجبهة الثورية مع دعم المرشحين الذين يثق بهم الشعب والعلماء والنخب”.

وقالت: “مع الأخذ في عين الاعتبار وجود القوى الثورية الملتزمة والخبيرة كمرشحة للانتخابات الرئاسية الـ14، في هذه اللحظة التاريخية والحاسمة من الثورة، ومع تكريم ذكرى شهداء الخدمة والدعوة إلى أقصى قدر من المشاركة، وخاصة مجتمع المرأة في الانتخابات، من أجل الحفاظ على وحدة الجبهة الثورية مع دعم المرشحين الذين يثق بهم الشعب والعلماء والنخب، والتعبير عن امتنانا للنظرة الإيجابية والحكيمة لقائد الثورة الحكيم لوجود المرأة في مناصب الإدارة العامة، أعلن انسحابي من الترشح”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الصمت الانتخابي .. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟

سرايا - نسمع عن مصطلع "الصمت الانتخابي" قبل أي انتخابات تعقد في دول عدة حول العالم، وهي فترة تسبق الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية.

وخلال هذه الفترة يمنع على كافة الأحزاب والمرشحين من ممارسة أي نشاط في إطار حملتهم الانتخابية، فهل تطبق الولايات المتحدة هذا الإجراء أو القانون؟

في الولايات يبدو أن هذا القانون غير دارج لاسيما أن كل ولاية لديها قوانينها الخاصة في ما يخص الإجراءات الانتخابية.

فيما تختلف العقوبات الجزائية من بلد إلى آخر في حال مخالفة هذا القانون، ويقتصر عمل وسائل الإعلام في وقتها على تشجيع المواطنين على المشاركة في الانتخابات.

بالإضافة إلى تزويد الناخبين بالمعلومات الضرورية عن الدوائر الانتخابية.

اختلاف الفترات
في حين تختلف فترة الصمت من دولة لأخرى، ولكن غالبا ما تكون في اليوم السابق للانتخابات واليوم الذي تجري فيه.

وقد تطول هذه المدة أو تقصر، ففي ليتوانيا تبدأ فترة الصمت 7 ساعات قبل يوم الانتخابات، أما في صربيا وإندونيسيا فتكون 3 أيام قبل يوم الانتخابات.

لكن في بعض الدول ليس هناك فترات صمت انتخابي، ومنها بلجيكا والسويد، لكنها تحظر القيام بالحملات الانتخابية يوم الانتخابات داخل مراكز الاقتراع وعلى مقربة منها.

يشار إلى أن الانتخابات تدخل يومها الأخير اليوم الاثنين مع سعي حملتي المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس لحشد المؤيدين للمشاركة في العملية الانتخابية في منافسة يصورها كل منهما على أنها لحظة وجودية للأمة.

وحتى بعد حالة الضبابية الهائلة للأحداث التي شهدتها الولايات المتحدة في الأشهر القليلة الماضية، فإن الناخبين منقسمون إلى نصفين، سواء على المستوى الوطني أو في الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الساكن الجديد للبيت الأبيض. وتقارب المنافسة يعني أن الأمر قد يستغرق أياما لمعرفة من الفائز.


مقالات مشابهة

  • الصمت الانتخابي .. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟
  • السلطات الإيرانية تعدم إيرانيا يهوديا على خلفية قضية قتل
  • انتخابات مولدوفا: فوز مايا ساندو المرشحة المؤيدة للغرب بنسبة 51.1% من الأصوات
  • عميد كلية كارتر: المنافسة بين هاريس وترامب متقاربة
  • الغويل: مجلس النواب هو السلطة الوحيدة المنبثقة من إرادة الشعب 
  • الخارجية الإيرانية تحيي يوم مقارعة الاستكبار وتؤكد على مقاومة التدخلات الأجنبية
  • الخارجية الإيرانية: لن ننسى التدخلات الأمريكية غير القانونية
  • أربع بلديات تابعة لحزب الشعب الجمهوري في إسطنبول تعلن الاضراب عن العمل
  • كيف يرى الصينيون انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
  • سلوى محمد علي تكشف أسباب انسحابها من ندوة "الفستان الأبيض" وتروي تفاصيل من مسيرتها الفنية