إصابة 1908 جنود إسرائيليين في غزة منذ أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال اليوم الأحد، إصابة 1908 جنود في قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي من بينهم 371 إصابتهم خطيرة، وذلك وفقا لنبأ بثته قناة "القاهرة الإخبارية".
في سياق متصل أعلنت فصائل فلسطينية، اليوم ، قنص جندي إسرائيلي في منطقة تل زعرب غرب مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وقبل قليل، أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية أنها قصفت بوابل من قذائف الهاون تمركزًا لجنود وآليات الاحتلال المتوغلة في تل زعرب جنوب غرب مدينة رفح الفلسطينية.
من ناحية أخرى، أعلن حزب الله عن قصفه مواقع مدفعية الاحتلال في الزاعورة بالجولان السوري المحتل وانتشار الجنود في محيطها براجمة صواريخ كاتيوشا.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ 247 على التوالي حرب "الإبادة الجماعية" التي يشنّها على قطاع غزة، مخلفًا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وضاربًا في عرض الحائط قرارات محكمة العدل الدولية الآمرة بمنع ارتكاب أعمال إبادة جماعية ووقف العمليات العسكرية في رفح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال قطاع غزة قنص جندي إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
النتشة: تسليم جثامين “إسرائيليين” رسالة قوية من الفصائل الفلسطينية لعائلات الأسرى والاحتلال
الثورة نت/..
أكدت عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني رتيبة النتشة، أن تسليم جثامين الجنود “الإسرائيليين” اليوم يحمل رسالة قوية من الفصائل الفلسطينية إلى عائلات الأسرى والاحتلال “الإسرائيلي”، حيث أشرفت كتائب المجاهدين على تنفيذ هذه العملية.
وقالت النتشة، خلال مداخلة تلفزيونية أن هذه الخطوة تأتي تأكيدًا على أن جيش الاحتلال لن يتمكن من استعادة أسراه أحياء عبر استخدام القوة المفرطة، مشددة على أن المقاومة الفلسطينية تفرض معادلتها بوضوح.
وأضافت أن الفصائل الفلسطينية وجهت رسالة واضحة خلال عملية التسليم، مفادها أن أي تصعيد عسكري يعني استعادة الأسرى “الإسرائيليين” في التوابيت، وهي الرسالة التي تستهدف بالدرجة الأولى عائلات الأسرى، وكذلك الحكومة “الإسرائيلية” وجيش الاحتلال.
ولفتت النتشة إلى أن هناك مماطلة “إسرائيلية” واضحة في الدخول بجدية في المرحلة الثانية من الصفقة، حيث يسعى الاحتلال إلى وضع شروط تعجيزية تعرقل التوصل إلى اتفاق، مما يجعل هذه المرحلة أكثر تعقيدًا وحساسية.