الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بعيد الأنبا إبرام أسقف الفيوم غدا.. من هو؟
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد القديس الأنبا إبرآم أسقف الفيوم سابقا، غدا الاثنين، ومن المقرر أن يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، آخر أيام الاحتفال كما يقوم بتدشين كنيسة الكبرى بالدير بالفيوم.
معلومات عن الأنبا إبرآموقام المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتسليط الضوء على أبرز المعلومات حول الأنبا إبرآم بمناسبة الاحتفال بتذكاره غدا، ونستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات حوله وهي:
- ولد باسم بولس غبريال عام 1829 في أحد مراكز أسيوط.
- ولد لأبوين تقيين، وحفظ المزامير ودرس الكتاب المقدس منذ طفولته.
- ترهب في دير السيدة العذراء «المحرق» عام 1848 باسم الراهب بولس المحرقي.
- دعاه الأنبا ياكوبوس أسقف المنيا للخدمة بإيبارشيته، فحول المطرانية إلى مأوى للفقراء، وسيم قسا في 1863.
- عاد إلى دير المحرق، واختير رئيسًا للدير، وتتلمذ على يديه عديد من الشباب.
- انتقل مع تلاميذه إلى دير السيدة العذراء «البراموس» بوادي النطرون، وهناك تفرغ للعبادة ودراسة الكتاب المقدس.
- سُيم أسقفًا للفيوم وبني سويف والجيزة باسم الأنبا أبرام عام 1881، فحول مقر الأسقفية إلى دار للفقراء.
- كان يشارك المساكين الطعام ويطمئن على أحوالهم باستمرار ويعطي كل ما يستطيع لسد احتياجاتهم.
- استمرت مواقفه التي أكدت حبه وعنايته بالمساكين طوال فترة أسقفيته، وقدم قدوة عملية حتى أصبح رمزا لخدمة المحتاجين.
- تنيح في 3 بؤونة، الموافق 10 يونيو عام 1914، بعد حياة قدم من خلالها نموذجا لإنسان الله والراعي الحقيقي.
- أقرر المجمع المقدس للكنيسة الاعتراف به قديسا في جلسته العامة عام 1963.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة الأنبا إبرآم
إقرأ أيضاً:
مادورو: مشروع أمريكا لمنع إبرام عقود مع فنزويلا "قمامة"
وصف الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو مشروع القانون، الذي وافق عليه مجلس النواب الأمريكي، ويكمل القواعد التي تحظر على المؤسسات الفيدرالية للحكومة الأمريكية التعاقد مع أشخاص أو شركات لها علاقات تجارية مع حكومة كاراكاس، بأنه "قمامة".
وقال مادورو، خلال حدث مع رؤساء السلطات العامة، بثته قناة ”في تي في“ الحكومية، اليوم الخميس،: "مع فنزويلا لم يتمكنوا ولن يتمكنوا من ذلك، ليس مع هذا القانون القمامة، مع قانون العار هذا، قانون القمامة الذي طلب تطبيقه هؤلاء قادة المعارضة، مرتكبين جرائم دولية ووطنية خطيرة".
ورفض الرئيس الفنزويلي تسمية مشروع القانون باسم لقب سيمون بوليفار، وهو ما وصفه بـ "الأمر الإجرامي".
وقال "الآن يريدون أن يبتلوا فنزويلا بعقوبات باسم الحرية، باسم بوليفار، أستنكر تماماً المحاولة الإجرامية لتسمية قانون الحرب ضد فنزويلا باسم بوليفار".
وحذر مادورو من أن المعارضين الذين يؤيدون مشروع القانون هذا سيرتكبون جرائم، وسيتعين عليهم الالتزام بـ"العواقب" القضائية، دون أن يحدد ما هي هذه العواقب.
Nicolás Maduro was hoping for a “fresh start” with the US under Donald Trump. Instead, he’s getting déjà vu https://t.co/GInPidMvWb
— Bloomberg Asia (@BloombergAsia) November 20, 2024وأكد أن البرلمان الفنزويلي الذي يسيطر عليه التشافيزيون سيقر "قانوناً مضاداً للحصار" رداً على ذلك، و"دفاعا عن فنزويلا"، وسيُطلق عليه "قانون سيمون بوليفار المحرر".