الاعلان عن اكتمال تفويج الحجاج اليمنيين لموسم حج 1445هـ
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلن وزير الاوقاف والإرشاد الدكتور محمد شبيبة، اكتمال تفويج الحجاج اليمنيين لموسم حج هذا العام 1445هـ البالغ عددهم 24255 حاجا.
وقال الوزير شبيبه إن 11699 حاجاً وصلوا عبر منفذ الوديعة البري، و 12556 الف حاجاً عبر المنافذ الجوية عبر مطارات عدن وصنعاء وسيئون والريان والغيضة وسقطرى، بما فيهم، 7372 حاجا ، على متن 36 رحلة جوية عبر مطار صنعاء الدولي.
وأوضح وزير الاوقاف "ان عملية التفويج الجوية تمت عبر تنسيق الرحلات بين الخطوط الجوية اليمنية، والمنشآت المعتمدة للحج، وبإشراف مباشر من وزارة الأوقاف والإرشاد".
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
زلزال إسطنبول يثير الرعب بين اليمنيين المقيمين في تركيا
يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص
روى يمنيون يقيمون في إسطنبول عن الخوف الذي عاشوه جراء الزلزال القوي الذي هز المدينة، مما أدى إلى حالة من الهلع بين السكان، رغم عدم تسجيل خسائر بشرية أو أضرار مادية كبيرة.
وأشار الإعلامي عبد المجيد الصلاحي إلى أنه عاش لحظات من الرعب استمرت حوالي 15 ثانية، حيث اضطر الكثير من الناس للخروج طواعية إلى الساحات والحدائق والمساجد.
وأكد أن أهل غزة يعيشون أوقاتًا أصعب، حيث يعانون من التهجير والخراب لأكثر من 560 يومًا تحت القصف، داعيًا الله لنصرهم.
في ذات السياق، قالت الصحفية بلقيس الأباره إن الزلزال كان مفاجئًا، حيث كانت مسؤولة عن أرواح أطفالها الذين كانوا يحتمون بها، مما جعلها تتظاهر بالقوة وتعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام. وأعربت عن شعورها بأن إسطنبول لم تعد كما كانت، مبدية أسفها لفقدان الأمان في قلوب سكانها.
أما الصحفي مصعب عفيف، فقد علق على العلاقة المعقدة بين الناس وإسطنبول، مشيرًا إلى أنها مدينة تأسر القلوب منذ النظرة الأولى، لكن الحياة فيها قد تكون قاسية، مما يجعلك تشعر وكأنك تحمل عبء حياة طويلة، وتفكر في العودة إلى حياة بسيطة في قريتك النائية.
اختتم عفيف حديثه بالتأكيد على أن الزلازل ليست المشكلة الوحيدة في إسطنبول، بل إن هناك تحديات أخرى لا يدركها إلا من عاش في هذه المدينة النرجسية.
من جانبه، أوضح الناشط والإعلامي عمر النهمي أنه شعر بالزلزال وهو جالس في سيارته، حيث ظن في البداية أن أحدهم يهز السيارة، حتى لاحظ الناس يجرون للخارج من المحلات في حالة من الخوف.