يستدرج شباناً بحجة تأمين عمل لهم ليقوم بسلبهم.. فتمّ توقيفه في عاليه!
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: "في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات السلب بقوة السلاح في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، توافرت معلومات حول قيام مجهول باستدراج عمال إلى أماكن نائية، بحجة تأمين عمل لهم ومن ثم يقدم على سلبهم بقوة السلاح.
على إثر ذلك، باشرت القطعات المختصة بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هويته وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويته، ويدعى: ف. ر. (من مواليد العام 1992، لبناني) بحقه بلاغ بحث وتحر بجرم سلب.
بعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة بكمين محكم في محلة عين حالا- عاليه على متن دراجة آلية نوع "جوك" دون لوحات تم ضبطها.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه لجهة قيامه بتنفيذ /5/ عمليات سلب شبان بقوة السلاح في مناطق عاليه وعين الجديدة، وذلك بعد استدراجهم بحجة تأمين عمل لهم.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لقاء ووقفة في مديرية المغربة بحجة نصرة للأقصى
يمانيون/ جحة عقد في بني جديلة في المغربة بمحافظة حجة لقاء برئاسة وكيل المحافظة، أحمد الأخفش، في إطار الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.
وأكد اللقاء، الذي ضم مدير المديرية، علي كامل، ومسؤول التعبئة، محمد الدرة، والمشايخ والأعيان والوجهاء على أهمية الاستعداد لمواجهة المشروع الأمريكي – الإسرائيلي، ومخططاته الرامية إلى تدجين الشعوب، وفتح الصراعات بين أبنائها، ويسعى إلى تمزيق الأمة، ونهب ثرواتها، واحتلال أراضيها.
وتطرق إلى الجرائم البشعة، التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة، والمواقف المشرفة لليمن قيادة وحكومة وجيشا وشعبا في دعم، وإسناد المقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة.
وأشار إلى أهمية استشعار الجميع للمسئولية وتعزيز الصفوف والالتفاف حول القيادة الثورية الحكيمة والقوات المسلحة في نصرة الأقصى والانتصار للمظلومين والمستضعفين.
عقب ذلك، تم تنظيم وقفة لتأكيد الجاهزية لنصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
وبارك المشاركون في الوقفة خيارات قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والعمليات النوعية للقوات المسلحة في عمق الكيان الصهيوني في يافا الفلسطينية، وعدد من المناطق المحتلة.
وأكدوا الحاجة إلى العودة إلى الله والقرآن الكريم واكتساب المهارات العسكرية في الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”؛ استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.