فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يكتفي بـ 240 ألف جنيه بدور العرض السينمائية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
حقق فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، بطولة الفنان هشام ماجد، وهنا الزاهد، إيرادات جيدة بدور العرض السينمائية.
إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةوجاءت إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، أمس إيرادات بلغت 248 ألف جنيه في دور العرض، ليحقق بذلك المركز التاني بدور العرض.
وتدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، فى إطار اجتماعي كوميدي مع الفانتازيا الخيالية حول هشام ماجد الذى يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابنا ويعيشان معا حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع ويخبرهما أن هناك نسخا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى، مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
يضم فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، عدد من نجوم الكوميديا أبرزهم: كل من هشام ماجد، وهنا الزاهد، ومحمد ثروت، وبيومي فؤاد، والطفل جان رامز، من تأليف جورج عزمي وشريف نجيب، وإخراج أحمد الجندي.
اقرأ أيضاًهشام ماجد يوجه رسالة لصناع عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة «صورة»
برفقة طه الدسوقي.. نور قدري تشارك صورة من فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
احتل المركز الثالث.. إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة البابا فرنسيس
كشف الفاتيكان رسميًا تفاصيل سبب وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي وافته المنية صباح الاثنين الموافق 21 أبريل 2025، مؤكدًا أن الوفاة كانت نتيجة سكتة دماغية مفاجئة أدت إلى غيبوبة وفشل في الدورة الدموية القلبية، تبعه توقف كامل للقلب.
شهادة الوفاة: مضاعفات صحية مزمنة أدت إلى الوفاةأوضح البروفيسور أندريا أركانجيلي، مدير مديرية الصحة في دولة الفاتيكان، أن شهادة الوفاة الرسمية تشير إلى أن البابا عانى من سكتة دماغية أدت إلى غيبوبة مفاجئة تسببت في توقف القلب.
نشأت الديهي ناعيًا البابا فرنسيس: "رجل متواضع ورع.. صوت ديني بارز" عاجل| الفاتيكان: البابا فرنسيس طلب أن يُدفن في الأرض دون أي زخرفة خاصةوأشار إلى وجود تاريخ طبي معقد للبابا، شمل:
فشل تنفسي حادالتهاب رئوي متعدد الميكروبات في الرئتينتوسع القصبات الهوائية المزمنارتفاع ضغط الدمالإصابة بمرض السكري من النوع الثانياللحظات الأخيرة للبابا.. استيقظ بخير ثم فقد وعيه فجأةحسب صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية، فقد استيقظ البابا فرنسيس في الساعة السادسة صباحًا وكان يشعر أنه بحالة جيدة، إلا أنه بدأ بعد ساعة فقط في الشعور بالمرض، وتدهورت حالته بسرعة.
وفي تمام الساعة 7:30 صباحًا، حدثت النتيجة المميتة، إذ دخل في غيبوبة تامة ثم توقف قلبه عن العمل.
البابا خاطب العالم في عيد الفصح قبل يوم من وفاتهتأتي الوفاة بعد 24 ساعة فقط من ظهوره العلني الأخير من شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بمناسبة عيد الفصح، حيث ألقى تحية مقتضبة قال فيها:
"أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، عيد فصح سعيد".
لكنه لم يتمكن من إلقاء رسالة العيد كاملة، حيث أسند مهمة القراءة إلى عريف الحفل، دييجو رافيلي، وذلك بسبب ضعف حالته الصحية في ذلك اليوم.
البابا خرج من المستشفى قبل أسابيع قليلة.. وواصل عمله رغم المرضتدهورت صحة البابا فرنسيس بشكل ملحوظ خلال الأشهر الأخيرة، ففي 23 مارس الماضي، خرج من المستشفى بعد أن قضى 37 يومًا داخله للعلاج.
وعلى الرغم من معاناته، تمكن من الاستمرار في أداء مهامه البابوية، واستمر في ممارسة جدول أعماله الرسمي توازيًا مع فترة النقاهة.
وصية البابا فرنسيس: أوصي بدفني في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرىبعد وفاته، نشر الفاتيكان وصية البابا فرنسيس الأخيرة، التي دوّنها بخط يده، متعلقة بمكان وطريقة دفنه.
وجاء في الوصية:
"إذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني."
وأضاف البابا:
"لقد أوكلت دائمًا حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة. ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى."
وختم وصيته بالقول:
"أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة."
العالم يودع بابا الإنسانيةشكلت وفاة البابا فرنسيس خسارة كبيرة للعالم، إذ يُعد أحد أبرز رموز التسامح والدعوة إلى الحوار بين الأديان والثقافات، وقد ترك إرثًا إنسانيًّا وروحيًّا حافلًا، من أبرز ملامحه توقيع وثيقة الأخوَّة الإنسانية مع الأزهر الشريف، ومواقفه الداعمة للفقراء والمهمشين، وأخيرًا، دفاعه العلني عن أهل غزة وفلسطين في أيامه الأخيرة.