تجنبي هذه المكونات .. أسرار العناية بالبشرة الحساسة مرأة
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
مرأة، تجنبي هذه المكونات أسرار العناية بالبشرة الحساسة،الشكاوي من البشرة الحساسة لا تنتهي أبدًا، ويصبح كل شيء تحديًا عندما يكون لديك بشرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تجنبي هذه المكونات .. أسرار العناية بالبشرة الحساسة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الشكاوي من البشرة الحساسة لا تنتهي أبدًا، ويصبح كل شيء تحديًا عندما يكون لديك بشرة حساسة - خاصةً إيجاد منتجات العناية بالبشرة المناسبة، هذا لأن بعض تركيبات المكونات يمكن أن تكون قاسية ومهيجة للجلد، وتترك بشرتك ملتهبة ومتهيجة.
أسرار العناية بالبشرة الحساسةعلى كل فتاة تجنب هذه المكونات لضررها الواضح على البشرة الحساسة وفقا لموقع boldsky.
1- العطر:
يشتهر الكحول بخصائصه المجففة التي يمكن أن تجرد البشرة من زيوتها الطبيعية وتسبب تهيجها. عندما يقترن بالعطر ، يمكن أن يكون وصفة لكارثة للبشرة الحساسة ، مما يؤدي إلى الاحمرار والطفح الجلدي.
2- حمض الساليسيليك
في حين أن كلا من حمض الساليسيليك و benzoyl peroxide فعالان في علاج حب الشباب إلا أن الجمع بينهما يمكن أن يكون قاسياً للغاية بالنسبة للبشرة الحساسة، يمكن أن تتسبب هذه المكونات في جفاف شديد واحمرار وتهيج، إذا كانت بشرتك حساسة، فاختر بدائل أكثر اعتدالًا أو استشر أخصائي العناية بالبشرة للحصول على علاجات مناسبة لحب الشباب.
3- فيتامين ج وأحماض ألفا هيدروكسي (AHAs):
فيتامين ج هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على تفتيح البشرة ، بينما تعمل أحماض ألفا هيدروكسي مثل حمض اللاكتيك وحمض الجليكوليك على تقشير وتعزيز إنتاج الخلايا، ومع ذلك ، فإن الجمع بين فيتامين ج و أحماض ألفا هيدروكسي يمكن أن يؤدي إلى تهيج وحساسية ، خاصة لمن لديهم بشرة حساسة.
37.228.136.74
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجنبي هذه المكونات .. أسرار العناية بالبشرة الحساسة وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البشرة الحساسة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
“مدري”.. حنكة الصمت في مواجهة الأعداء
في زمن الحروب والصراعات، تصبح بعض الكلمات درعًا يحمي الأوطان من محاولات الاختراق والتجسس. في اليمن، برزت كلمة “مدري” (ما أدري) كأداة استراتيجية لمواجهة الأعداء، مما أثار حفيظة بعض الجهات التي تسعى للحصول على المعلومات بأي وسيلة.
“مدري” تثير حفيظة الأعداء
عندما يُواجه بعض الأفراد، خاصة من أعوان الأعداء، بردود مقتضبة مثل “مدري”، يشعرون بالإحباط. هذا الشعور دفعهم إلى شنّ حملات ساخرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستخدمين هاشتاغات ونكات وصور كاريكاتورية تسخر من استخدام هذه الكلمة. إلا أن هذه المحاولات تعكس تأثير وفعالية “مدري” في حماية المعلومات الحساسة.
حملات السخرية: محاولة يائسة لاختراق جدار الصمت
تُظهر هذه الحملات الساخرة مدى الانزعاج من فعالية “مدري” كأداة للصمت الاستراتيجي. في عالم الإعلام الرقمي، تُستخدم هذه الأساليب لتشكيل سرديات معينة والتأثير على الرأي العام. وفقًا لدراسة نُشرت على موقع الجزيرة نت، فإن السيطرة على السردية الإعلامية أصبحت معركة حقيقية في العصر الرقمي، حيث تسعى الجهات المختلفة لتوجيه الرأي العام من خلال التحكم في المحتوى المتداول عبر الإنترنت.
“مدري” كأداة للمقاومة الإعلامية
في سياق الحروب النفسية والإعلامية، يُصبح التكتم والاحتفاظ بالمعلومات الحساسة جزءًا من استراتيجية المقاومة. استخدام “مدري” يُمثل وعيًا بأهمية عدم تقديم معلومات قد تُستغل من قبل الأعداء. هذا التكتيك ليس جديدًا؛ ففي العديد من الصراعات التاريخية، كان الصمت والتكتم أدوات فعّالة في حماية الأسرار العسكرية والمعلومات الحساسة.
دروس من التاريخ: ألمانيا وروسيا
خلال الحرب العالمية الثانية، أدركت الدول أهمية السرية والتكتم. الاتحاد السوفيتي، على سبيل المثال، اعتمد على الشفرات والخطوط السرية لحماية اتصالاته ومعلوماته العسكرية. هذا النهج ساهم في تعزيز قوته ومكنه من مواجهة التحديات العسكرية بفعالية.
قوة الاتحاد السوفيتي: الشفرة والتكتم
اعتمد الاتحاد السوفيتي على أنظمة تشفير معقدة مثل “فيالكا” و”ون تايم باد”، والتي كانت تعتبر غير قابلة للكسر. هذا المستوى من السرية والتكتم ساعد في الحفاظ على أمن الدولة ومعلوماتها الحساسة. حتى أن مشروع “فينونا” الأمريكي استغرق سنوات لفك بعض هذه الشفرات، مما يدل على فعالية هذه الأنظمة.
اليمن: واقع مشابه
في اليمن، وخاصة في صنعاء، يواجه الناس تحديات أمنية معقدة. العدو قد لا يكون دائمًا خارجيًا، بل قد يكون من الداخل. وسائل التواصل الاجتماعي قد تنقل معلومات حساسة دون قصد، مما يجعل التكتم ضرورة. قول “مدري” في مثل هذه الحالات ليس ترددًا، بل وعيًا بخطورة الإفصاح.
ختاما
تبرز “مدري” كأداة بسيطة لكنها فعّالة في الحفاظ على سرية المعلومات وحماية الوطن ومواجهة محاولات الاختراق الإعلامي والتجسس، السخرية والتهكم من هذه الكلمة من قبل الأعداء وأعوانهم يُظهر مدى تأثيرها وفعاليتها. لذا، يجب أن نُدرك قيمة الصمت والتكتم في زمن تكثر فيه التحديات والتهديدات، ونجعل من “مدري” حصنًا منيعًا في وجه محاولات الاختراق والتجسس.