مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مركز دراسات أمريكي الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي، جاكوبو سيتا نشره مركز 8220; ستيمسون 8221; للدراسات أمريكي ترجمة وتحرير 8220;يمن مونيتور 8221; بينما تتمتع معظم دول .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جاكوبو سيتا*
نشره مركز “ ستيمسون” للدراسات (أمريكي)-ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”
بينما تتمتع معظم دول الشرق الأوسط بزخم جديد “متعدد الاتجاهات”، تراجعت إيران إلى اتباع سياسة “التطلع إلى الشرق” التي مضى عليها عقدين بأقصى سرعة.
كان رد فعل قادة إيران على الموت الواضح للاتفاق النووي لعام 2015 والنبذ المتزايد في أوروبا بسبب الدعم العسكري الإيراني للحرب الروسية في أوكرانيا من خلال البحث عن أصدقاء وشركاء من بين أولئك المتعاطفين مع نضالها الذي يجري تعديله. ولكن مع وجود قوى عظمى هي في نهاية المطاف مصالح ذاتية وشركاء صغار ليس لديهم الكثير لتقديمه، فإن فكرة بناء جبهة ناجحة مناهضة للهيمنة هي وهم أكثر من كونها حقيقة.
اليوم، يبدو أن السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية تسترشد بثلاثة افتراضات مترابطة: أولاً، قطيعة مع الماضي القريب، حيث أهملت إيران، وفقًا لإدارة الرئيس إبراهيم رئيسي، علاقاتها مع الصين وروسيا والعالم النامي. ثانيًا، الفكرة التي لم يتم التعبير عنها بصراحة مفادها أن طهران يمكن أن تحل محل شبكة جديدة من الشراكات للعلاقات الاقتصادية والسياسية مع أوروبا والدول الآسيوية المتحالفة مع الغرب. أخيرًا، تصور أن النظام العالمي، الذي دفعته حرب أوكرانيا، يتحول من الغرب المتدهور إلى الشرق القوي، وأن لإيران دورًا قياديًا تلعبه في تلك الساحة. ومع ذلك، تبدو كل هذه الافتراضات نتاجًا لوجهة نظر أيديولوجية للعالم أكثر من كونها نتاجًا لحسابات واقعية.
لطالما كانت الأممية والعالمية الثالثة عنصرًا أساسيًا في السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية، وشاركت بنشاط في منتديات مثل حركة عدم الانحياز ومجموعة الـ 77. ويعكس هذا النشاط طموح هذه البلدان في بناء تحالفات مناهضة للهيمنة مع شركاء متشابهين في التفكير، وعادة ما يتم توجيههم ضد الولايات المتحدة. فالصين، على سبيل المثال، كانت تاريخياً هدفاً لمغازلة إيران. لطالما رددت بكين صدى خطاب طهران لكنها لم تتبنّ بشكل كامل معادتها المتشددة لأمريكا لسبب واضح هو أن الاقتصاد الأمريكي والصيني مترابطان بشكل وثيق.
بعد مرور عامين على ولايتها وفي مواجهة استياء شعبي واسع النطاق، حاولت حكومة رئيسي صرف الانتباه عن المشكلات المحلية من خلال تحقيق نجاحات في الخارج. بالنظر إلى أن رئيسي وصل إلى السلطة بخبرة دولية قليلة أو معدومة وعين وزيراً للخارجية تتضاءل جاذبيته ومعرفته مقارنة بسلفه، فقد توصل رئيسي مع ذلك إلى اتفاق خفض تصعيد تاريخي مع المملكة العربية السعودية واتفاقية عضوية إيران الكاملة في منظمة شنغهاي للتعاون (SCO) بقيادة الصين. يتوافق كلا الإنجازين مع أولويات السياسة الخارجية التي حددتها إدارة رئيسي والمرشد الأعلى علي خامنئي: تحسين العلاقات مع الدول المجاورة وإحياء سياسة “التطلع إلى الشرق”.
تتضمن السياسة ما يرقى إلى ” شراكة منبوذة ” مع روسيا تتضمن في جوهرها مساعدة عسكرية إيرانية حاسمة لحرب الكرملين في أوكرانيا. تمنح هذه العلاقة طهران الإحساس بأنها شريك أساسي لموسكو المثقلة بالعقوبات. كما سعت إيران بشغف إلى إقامة علاقة أوثق مع الصين. في فبراير/ شباط الماضي، شرع رئيسي في أول زيارة دولة لرئيس إيراني إلى الصين منذ محمد خاتمي في عام 2000. ومهدت الرحلة الطريق لوساطة بكين بين إيران والسعودية ودخول طهران الذي طال انتظاره إلى منظمة شنغهاي للتعاون. بالنسبة لإدارة رئيسي، كانت أيضًا فرصة لوضع رؤية شراكة ثلاثية بين إيران والصين وروسيا.
إ
185.252.28.136
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
الحديدي: الأهلي تعامل مع معلول بكل تقدير.. وطريقة 343 الأنسب للمصريين
أكد وليد الحديدي، الناقد الرياضي، أن النادي الأهلي، تعامل مع الدولي التونسي علي معلول، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بكل تقدير رغم إصابته.
الحديدي: الأهلي تعامل مع معلول بكل تقديروقال الحديدي، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" أري أن اللاعب الأفضل يشارك، واللعب ليس بالعاطفة وهذا ينطبق على محمد الشناوي وعلي معلول وأي لاعب أخر".
وتابع:" الأهلي تعامل مع معلول بكل تقدير، بعد التجديد له ومنحه مليون دولار وهو مصاب، وهذا رسالة إطمئنان لأي لاعب بأن النادي لن يتخلى عنه".
وواصل:" يحيى عطية الله، ظهر بشكل مميز في مباراة سموحة قبل إصابته بسبب طريقة اللعب التي بدأ بها كولر اللقاء 343، وأحيي كولر على الطريقة التي خاض بها المباراة جيدة وليس دفاعية وهي أفضل طريقة تناسب امكانيات اللاعبين المصريين".
محمد عبدالجليل عن أزمة معلول: "الأهلي مش شؤون اجتماعية" وليد الحديدي: إمام عاشور من المواهب النادرة في الكرة المصريةوشدد:" مبسوط من كولر في مباراة اليوم، لأنه في الفترة الماضية تشعر أنه غير سعيد بسبب تأخر الصفقات، ولكن تغيير طريقة اللعب شئ جيد وتدل على أنه مازال قادر على العطاء مع الأهلي".
وواصل:" كنت أنتظر مشاركة عمر الساعي، وعدم ظهوره لغز بالنسبالي، لأنه لاعب كبير يمتلك إمكانيات كبيرة، وصفقة قوية وكولر هو من طلب ضمه".
وعن انتقال أحمد ربيع للزمالك قال:" هو لاعب مميز، ولا استطيع أن أحكم على شخصية وهل سيتألق مع الزمالك أم لا، والزمالك لن يستحمل التجارب".