شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مركز دراسات أمريكي الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي، جاكوبو سيتا نشره مركز 8220; ستيمسون 8221; للدراسات أمريكي ترجمة وتحرير 8220;يمن مونيتور 8221; بينما تتمتع معظم دول .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران...

جاكوبو سيتا*

نشره مركز “ ستيمسون” للدراسات (أمريكي)-ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”

بينما تتمتع معظم دول الشرق الأوسط بزخم جديد “متعدد الاتجاهات”، تراجعت إيران إلى اتباع سياسة “التطلع إلى الشرق” التي مضى عليها عقدين بأقصى سرعة.

كان رد فعل قادة إيران على الموت الواضح للاتفاق النووي لعام 2015 والنبذ ​​المتزايد في أوروبا بسبب الدعم العسكري الإيراني للحرب الروسية في أوكرانيا من خلال البحث عن أصدقاء وشركاء من بين أولئك المتعاطفين مع نضالها الذي يجري تعديله. ولكن مع وجود قوى عظمى هي في نهاية المطاف مصالح ذاتية وشركاء صغار ليس لديهم الكثير لتقديمه، فإن فكرة بناء جبهة ناجحة مناهضة للهيمنة هي وهم أكثر من كونها حقيقة.

اليوم، يبدو أن السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية تسترشد بثلاثة افتراضات مترابطة: أولاً، قطيعة مع الماضي القريب، حيث أهملت إيران، وفقًا لإدارة الرئيس إبراهيم رئيسي، علاقاتها مع الصين وروسيا والعالم النامي. ثانيًا، الفكرة التي لم يتم التعبير عنها بصراحة مفادها أن طهران يمكن أن تحل محل شبكة جديدة من الشراكات للعلاقات الاقتصادية والسياسية مع أوروبا والدول الآسيوية المتحالفة مع الغرب. أخيرًا، تصور أن النظام العالمي، الذي دفعته حرب أوكرانيا، يتحول من الغرب المتدهور إلى الشرق القوي، وأن لإيران دورًا قياديًا تلعبه في تلك الساحة. ومع ذلك، تبدو كل هذه الافتراضات نتاجًا لوجهة نظر أيديولوجية للعالم أكثر من كونها نتاجًا لحسابات واقعية.

لطالما كانت الأممية والعالمية الثالثة عنصرًا أساسيًا في السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية، وشاركت بنشاط في منتديات مثل حركة عدم الانحياز ومجموعة الـ 77. ويعكس هذا النشاط طموح هذه البلدان في بناء تحالفات مناهضة للهيمنة مع شركاء متشابهين في التفكير، وعادة ما يتم توجيههم ضد الولايات المتحدة. فالصين، على سبيل المثال، كانت تاريخياً هدفاً لمغازلة إيران. لطالما رددت بكين صدى خطاب طهران لكنها لم تتبنّ بشكل كامل معادتها المتشددة لأمريكا لسبب واضح هو أن الاقتصاد الأمريكي والصيني مترابطان بشكل وثيق.

بعد مرور عامين على ولايتها وفي مواجهة استياء شعبي واسع النطاق، حاولت حكومة رئيسي صرف الانتباه عن المشكلات المحلية من خلال تحقيق نجاحات في الخارج. بالنظر إلى أن رئيسي وصل إلى السلطة بخبرة دولية قليلة أو معدومة وعين وزيراً للخارجية تتضاءل جاذبيته ومعرفته مقارنة بسلفه، فقد توصل رئيسي مع ذلك إلى اتفاق خفض تصعيد تاريخي مع المملكة العربية السعودية واتفاقية عضوية إيران الكاملة في منظمة شنغهاي للتعاون (SCO) بقيادة الصين. يتوافق كلا الإنجازين مع أولويات السياسة الخارجية التي حددتها إدارة رئيسي والمرشد الأعلى علي خامنئي: تحسين العلاقات مع الدول المجاورة وإحياء سياسة “التطلع إلى الشرق”.

تتضمن السياسة ما يرقى إلى ” شراكة منبوذة ” مع روسيا تتضمن في جوهرها مساعدة عسكرية إيرانية حاسمة لحرب الكرملين في أوكرانيا. تمنح هذه العلاقة طهران الإحساس بأنها شريك أساسي لموسكو المثقلة بالعقوبات. كما سعت إيران بشغف إلى إقامة علاقة أوثق مع الصين. في فبراير/ شباط الماضي، شرع رئيسي في أول زيارة دولة لرئيس إيراني إلى الصين منذ محمد خاتمي في عام 2000. ومهدت الرحلة الطريق لوساطة بكين بين إيران والسعودية ودخول طهران الذي طال انتظاره إلى منظمة شنغهاي للتعاون. بالنسبة لإدارة رئيسي، كانت أيضًا فرصة لوضع رؤية شراكة ثلاثية بين إيران والصين وروسيا.

إ

185.252.28.136



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مركز دراسات أمريكي: الإغراء الوهمي لجبهة إيران “المناهضة للهيمنة” سوء تقدير أيدلوجي وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور

إقرأ أيضاً:

جامعة قناة السويس تحتفي بتكريم إحدى الكوادر الإدارية تقديرًا لعطائها وجهودها المتميزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

احتفت جامعة قناة السويس، اليوم الخميس، بتكريم فتحية عبد العزيز محمد، رئيس قسم المسابقات بإدارة رعاية العاملين – الإدارة العامة للشؤون الإدارية، وذلك تقديرًا لجهودها المخلصة وعطائها المتميز في خدمة الجامعة وتطوير بيئة العمل.

وجاء ذلك في إطار حرص الجامعة على تكريم النماذج المشرفة من كوادرها الإدارية، وأكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، خلال كلمته في حفل التكريم، أن الجامعة تفخر بكوادرها المتميزة الذين يبذلون الجهد بإخلاص وتفانٍ من أجل الارتقاء بمستوى الأداء الإداري، مشيرًا إلى أن فتحية عبد العزيز قدمت نموذجًا يحتذى به في العمل الجاد والمسؤولية؛ ما كان له أثر إيجابي في نجاح العمل وتطويره.

وأضاف أن تكريمها اليوم هو رسالة تقدير لكل من يجتهد ويساهم في تحقيق أهداف الجامعة.

من جانبه، أعرب شريف فاروق؛ أمين عام الجامعة، عن تقديره لـ “فتحية عبد العزيز محمد”، مشيدًا بدورها الفاعل في تنظيم وإدارة المسابقات الخاصة برعاية العاملين، والتي كان لها دور كبير في تعزيز بيئة العمل وتحقيق الاستقرار الوظيفي. وأكد أن الجامعة تحرص دائمًا على تكريم المخلصين من أبنائها تقديرًا لجهودهم، وتحفيزًا للجميع على مواصلة العمل بروح الفريق الواحد.

وشهد حفل التكريم المهندس عادل ألبير أمين عام الجامعة المساعد ، والدكتور أحمد الشاعر مدير عام الإدارة العامة للشئون الإدارية وتم الحفل بالتنسيق مع نقابة العاملين .

ويأتي هذا التكريم تعبيرًا عن امتنان الجامعة لما قدمته فتحية عبد العزيز من عطاء وجهد متميز، متمنين لها دوام النجاح والتوفيق في مسيرتها المهنية، ومؤكدين أن الجامعة ستظل داعمة لكل من يسهم في نهضتها وتطورها.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: التعاون مع ترامب "موضع تقدير كبير"
  • الكنز الوهمي.. تجديد حبس عصابة الآثار المزيفة في المعادي
  • لحود ردّاً على أورتاغوس: الشعب المستعد للإستشهاد من اجل أرضه سينتصر
  • الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان تدين تصريحات ترمب بشأن تهجير سكان غزة
  • الأحزاب المناهضة للعدوان تدين تصريحات ترمب بشأن تهجير سكان غزة واحتلالها
  • «كاك بنك» يكرّم الفروع المتميزة لعام 2024 تقديرًا لانجازاتها والجهود الاستثنائية لمنتسبيها
  • ناهد يسري.. من أدوار الإغراء إلى اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • جامعة قناة السويس تحتفي بتكريم إحدى الكوادر الإدارية تقديرًا لعطائها وجهودها المتميزة
  • لا للهيمنة ولا للتسوية بين القتلة
  • تقرير استخباراتي أمريكي : صواريخ إيران الجديدة تهدد إسرائيل