محمد كروم: جماعة الإخوان الإرهابية لم تصدق ما حدث في 3 يوليو 2013
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محمد كروم جماعة الإخوان الإرهابية لم تصدق ما حدث في 3 يوليو 2013، قال محمد كروم باحث في الحركات الإسلامية، إنّ أعضاء الجماعة الإسلامية الذين التحقوا بجماعة الإخوان الإرهابية أو باعتصام رابعة لم يكن الدين هدفهم، .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد كروم: جماعة الإخوان الإرهابية لم تصدق ما حدث في 3 يوليو 2013، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال محمد كروم باحث في الحركات الإسلامية، إنّ أعضاء الجماعة الإسلامية الذين التحقوا بجماعة الإخوان الإرهابية أو باعتصام رابعة لم يكن الدين هدفهم، ولكن بعض الشباب في مقتبل العمر انخدعوا بالشعارات التي رفعتها جماعة الإخوان الإرهابية.
جهات دوليةوأضاف كروم، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الجماعة لم تصدق ما حدث في 3 يوليو 2013، وبالتالي فقد حاولت الحصول على وعود من عدة جهات دولية من أجل الدعم والعودة للحكم مجددا.
الحركات الإسلاميةوتابع باحث في الحركات الإسلامية، أنّ جماعة الإخوان الإرهابية اعتمدت على الظواهري والجماعة الإسلامية من أجل مواجهة الدولة المصرية، لكن قيادات الجماعة الإسلامية كانت أذكى من الإخوان وهربت خارج البلاد فور فض اعتصام رابعة الإرهابي.
185.159.153.90
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد كروم: جماعة الإخوان الإرهابية لم تصدق ما حدث في 3 يوليو 2013 وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجماعة الإسلامیة محمد کروم
إقرأ أيضاً:
97 عامًا من التضليل.. كيف اتخذت جماعة الإخوان الشائعات أداة لنشر الفوضى؟
اعتمدت التنظيمات الإرهابية على الشائعات والدعوات التحريضية كوسيلة رئيسية لتعزيز أهدافها الظلامية، واستقطاب الأتباع، وزرع الفوضى في المجتمعات، تُعتبر هذه الوسائل جزءًا لا يتجزأ من أدواتها لتحقيق أهدافها التخريبية وإضعاف الاستقرار الأمني والاجتماعي.
شائعات الإخوانلطالما استغل التنظيم الإرهابي الأكاذيب والشائعات لتشويه الحقائق وبث الانقسام بين الشعوب.
من أبرز الشائعات التي روج لها:
- كان آخر الشائعات التي نشرتها الجماعة الإرهابية في محاولة لإثارة الأزمات إذ نشرت فيديو مفبرك على السوشيال ميديا يقول بأن قوات الشرطة المصرية تقتل المواطنين في الصعيد وكالعادة لجان الجماعة الإرهابية عملت على ذلك الفيديو ونشرته على كل صفحاتهم، تلك المقطع معلقين عليه تأكيد تلك الشائعة لسرعة الانتشار، ومن جانبها قامت وزارة الداخلية بنفي تلك الشائعة.
- مع إعلان الدولة المصرية انطلاق مشروع قناة السويس بثت جماعة الإخوان الإرهابية العديد من الشائعات حول عدم قدرة الدولة على افتتاحها في الوقت المعلن وفشل الشركات المسؤولة في تنفيذه، ليأتي رد الدولة عليها فعليا حينما تم افتتاحها في الوقت المحدد.
- كما تداولت الجماعة رسائل صوتية على تطبيق «واتس آب» تزعم إصدار شركة المياه منشور تحذيري بعدم استخدام المياه لأغراض الشرب بدءاً من الساعة 3 صباحاً حتى الساعة 10 مساءً نتيجة لتلوثها بميكروب سام، ليخرج مجلس الوزراء وينفي تلك الشائعة مُؤكدا أنه لا صحة لإصدار شركة المياه منشور تحذيري بعدم استخدام المياه لأغراض الشرب، وأن الرسائل الصوتية المتداولة لا أساس لها من الصحة.
تحريض الجماعة على الكراهية والتفرقة في المجتمعاتلم تقتصر دعاوى التنظيم الإرهابي على العنف المباشر والشائعات، بل امتدت إلى التحريض على الكراهية والتفرقة منها:
- نشر خطاب الكراهية بين الدول لتفكيك نسيج المجتمعات.
- دعوة الشباب إلى الانضمام لصفوفه وممارسة الإرهاب باسم الدين أو الإيديولوجيا.
- التحريض على التمرد والانقلابات من خلال وسائل الإعلام والمنصات الرقمية.
تاريخ جماعة الإخوان يشهد على استخدامها العنفومن جانبه أكد منير أديب، خبير شؤون الجماعات الإسلامية، أن تاريخ جماعة الإخوان المسلمين يشهد على استخدام العنف كجزء من استراتيجياتها منذ نشأتها في عام 1928، مشيرا إلى أن هذا العنف لم يقتصر فقط على السلوك الفردي لأعضاء الجماعة، بل كان مرتبطًا بفكر مؤسسها حسن البنا، الذي ارتبطت دعوته بالقوة العسكرية لتحقيق الأهداف.
وأضاف في تصريحات لـ«الوطن» أن الشعار الذي رفعته الجماعة منذ البداية، والذي يتضمن سيفين ومصحفًا، يعكس هذه الفكرة التي ترى أن إقامة الدولة الإسلامية وتحقيق الأهداف لا يتم إلا من خلال القوة والعنف.