"التضامن": 4.7 مليون من الأسر الأولى بالرعاية تستفيد من "التمكين الاقتصادي"
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أكد صبري عبدالحميد، رئيس الإدارة المركزية للتنمية والاستثمار في وزارة التضامن الاجتماعي، أن واحد من الملفات المهمة هو ملف الحماية الاجتماعية والتمكين الاقتصادي، وهو ملف تتبناه الوزارة وتعمل جاهدة منذ سنوات سابقة على النهوض بها.
تصريحات عاجل من وزارة التضامن الاجتماعي:وشدد “عبدالحميد”، خلال لقائه عبر شاشة “DMC”، على أن عدد الأسر التي تتلقى الدعم وصلت إلى 4.
وتابع: “جاءت من هنا فكرة التشغيل، إني أحول الفرد من متلقي الدعم أنه يكون مُنتج”، مشددًا على أن جائحة كورونا أظهرت الفترة الماضية بعض النقاط السلبية التي منها العمالة غير المنتظمة وواجهت الدولة هذا بتقديم كل التسهيلات لتوزيع العمالة على الخدمات المتاحة في الدولة.
وأوضح رئيس الإدارة المركزية للتنمية والاستثمار في وزارة التضامن الاجتماعي، أن ملف التمكين الاقتصادي الفترة السابقة ضخ أكثر من 4.6 مليار جنيه من برنامج “فرصة” أحد برامج وزارة التضامن الاجتماعي على مستوى الريف المصري لدعم اكثر من مليون شخص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التضامن وزارة التضامن التضامن الاجتماعي الإدارة المركزية للتنمية ملف الحماية الاجتماعية وزارة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.