“صندوق إعمار درنة” يعلن إعادة صيانة مدرسة عمر بن الخطاب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
أعلن صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة عن إعادة إنشاء مبنى «مدرسة عمر بن الخطاب للتعليم الأساسي» والتي تضمنت إعادة الإعمار بناء 24 فصل دراسي، و4 معامل متخصصة، ومسرح طلابي بسعة 120 مقعدًا، بالإضافة إلى ملعب لكرة القدم بعد الدمار الذي خلفه إعصار دانيال.
وقال الصندوق عبر صفحته على الفيسبوك إن هذه الأعمال جاءت بعد تعليمات مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة المهندس «بلقاسم خليفة» لتوفير بيئة تعليمية متكاملة وآمنة للطلاب، وضمان استمرار العملية التعليمية بأفضل الظروف الممكنة.
وأكد الصندوق أن هذه الخطوة الحيوية نحو استعادة الحياة الطبيعية في درنة، وتعزيز البنية التحتية التعليمية في المدينة، كما أننا ملتزمون بتنفيذ المزيد من المشاريع التي تسهم في إعادة بناء المدينة وتطويرها، بما يضمن مستقبلًا أفضل للأجيال القادمة.
الوسوم#بنغازي إعمار درنة صندوق اعادة درنة ليبيا مدرسة عمر بن الخطاب للتعليم الأساسيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي إعمار درنة صندوق اعادة درنة ليبيا إعمار درنة
إقرأ أيضاً:
“مليتة” تبدأ حفر 8 آبار بحرية لدعم إنتاج الغاز في ليبيا
???? ليبيا | “مليتة” تستعد لحفر 8 آبار غاز بحرية لرفع الإنتاج اليومي
تعمل شركة “مليتة” للنفط والغاز، بالشراكة بين المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس وشركة “إيني” الإيطالية، على تنفيذ خطة جديدة لحفر 8 آبار بحرية في حقل “الهيكل أ” ضمن جهود رفع القدرة الإنتاجية من الغاز الطبيعي.
???? حفر جديد في أعماق المتوسط ????
ووفقًا لتقرير نشره موقع “إنيرجي كابتل آند باور” الجنوب إفريقي، يتوقع أن تبدأ عمليات الحفر فور وصول منصة “فالي” المخصصة لهذا الغرض، والتي تديرها شركة الخدمات العالمية “بور دريلينغ”. وتصل الأعماق المائية في المنطقة المستهدفة إلى 100 متر.
???? 160 مليون قدم مكعب يوميًا ????
تهدف العمليات إلى إنتاج نحو 160 مليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي يوميًا، وهو ما من شأنه تعزيز استقرار إمدادات السوق المحلي، وتوفير وقود لمحطات توليد الكهرباء ومصانع الأسمنت والصلب، إضافة إلى دعم قطاع غاز الطهي.
???? إمدادات أكثر استقرارًا للطاقة ⚡
المؤسسة الوطنية للنفط أكدت أن هذه المبادرة ستسهم في تقليل الفجوة بين الإنتاج المحلي والاستهلاك، خصوصًا مع الطلب المتزايد على الطاقة في ليبيا.
ترجمة المرصد – خاص