بوبيان يوفر لعملائه “العيادي” من الفئات النقدية بالتزامن مع عيد الأضحى
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، أعلن بنك بوبيان عن توفير “العيادي” داخل جميع فروعه المنتشرة في الكويت و بعض أجهزة السحب الآلي والتي تسمح بسحب أوراق نقدية من فئات الدينار الكويتي (1 و5 و10 و20).
وقال نائب المدير العام للقنوات المصرفية المباشرة في بنك بوبيان خالد الشمري “نحرص على العمل بصورة مستمرة لتوفير “العيادي” لعملائنا في جميع فروع البنك المنتشرة في الكويت وخلال أوقات العمل الرسمية، لنؤكد من خلالها حرصنا على مشاركتهم في مختلف الأعياد والمناسبات، وذلك من خلال التواصل المستمر عبر قنواتنا المختلفة المنتشرة لنكون دوماً الاقرب إليهم”.
وأضاف أن الخدمة متوافرة خلال الفترة من 9 وحتى 16 يونيو الجاري، عبر 57 جهاز ATM للسحب الآلي المتواجدة في فروع المجمعات التجارية أومواقع محددة بجانب الجمعيات التعاونية وبعض الفروع الأخري لتُلبي متطلبات عملائنا من فئات العيادي المختلفة خلال عطلة العيد، وذلك استعداداً لمواجهة ارتفاع عمليات السحب من الأجهزة من قبل العملاء خلال فترة العيد وما قبلها وفق أعلى مستويات الأمان وأحدث التقنيات المصرفية.
وأكد الشمري أن خدمة العيادي من بنك بوبيان تتماشى مع استراتيجيته رفع مستوى رضا وولاء العملاء من مختلف الشرائح، موضحاً أن البنك لا يدخر جهداً لإثراء تجربتهم المصرفية وتلبية تطلعاتهم وفق أعلى المعايير في الجودة والتميز.
المصدر بيان صحفي الوسومالعيادي بنك بوبيانالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: العيادي بنك بوبيان بنک بوبیان
إقرأ أيضاً:
البرهان وسلفاكير يبحثان تطورات الأوضاع في جنوب السودان خلال اتصال هاتفي بالتزامن مع اشتباكات وتوترات أمنية
الأناضول/ بحث رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت تطورات الأوضاع في بلد الأخير الذي يشهد اشتباكات وتوترات أمنية، وقال مجلس السيادة في بيان مساء الأحد، إن البرهان أجرى اتصالا هاتفيا بسلفاكير، تناولا خلاله العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، بجانب قضايا ذات اهتمام مشترك.
وأضاف أن رئيس مجلس السيادة "اطمأن" على مجمل الأوضاع في جنوب السودان، عقب الأحداث التي شهدتها البلاد، وأكد "حرص الحكومة السودانية على استدامة الأمن والاستقرار في جنوب السودان".
فيما عبَّر سلفاكير، وفق البيان، عن "التزامه بالعمل على تعزيز التعاون المشترك بين البلدين"، وأكد "حرص حكومة جنوب السودان على بسط الأمن والاستقرار وعودة الأوضاع الأمنية إلى طبيعتها" في بلاده.
والأحد، أعلنت الخارجية الأمريكية أن واشنطن أمرت موظفيها الحكوميين غير الأساسيين بمغادرة جنوب السودان "بسبب مخاوف أمنية".
وأضافت أن "الصراع المسلح مستمر، ويدور القتال بين مجموعات سياسية وعرقية مختلفة، والأسلحة متاحة بسهولة للسكان".
كما أعربت الأمم المتحدة ومفوضية الاتحاد الإفريقي في بيانين عن قلقهما إزاء التوترات والاشتباكات المتزايدة في جنوب السودان.
جاء ذلك على خلفية استهداف مروحية تابعة للأمم المتحدة في مدينة ناصر بولاية أعالي النيل (شمال)، الجمعة الماضي، إضافة إلى أعمال عنف تشهدها مناطق أخرى في البلاد.
وحصلت جمهورية جنوب السودان على استقلالها عن السودان عبر استفتاء أُجري عام 2011، وانزلقت إلى حرب أهلية بعد أن أقال سلفاكير في عام 2013 نائبه رياك مشار، بزعم أنه كان يخطط لـ"محاولة انقلاب".
ورغم توقيع اتفاقيتي سلام في 2018 و2022، إلا أنه تندلع من حين لآخر مواجهات مسلحة بين قبائل ومجموعات سياسية مختلفة.
وفي الآونة الأخيرة، سيطرت ميليشيا تُسمى "الجيش الأبيض"، تتكون في معظمها من قبيلة النوير المنتمي إليها مشار، على مدينة ناصر.
واعتقلت السلطات عقب ذلك قيادات من الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة بقيادة مشار.