سكاي نيوز : زيلينسكي يعترف: نواجه مصاعب على الجبهة لكننا مسيطرون
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زيلينسكي يعترف نواجه مصاعب على الجبهة لكننا مسيطرون، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأضاف زيلينسكي في خطابه المسائي عبر الفيديو هناك قتال عنيف. المحتلون يحاولون وقف رجالنا بكل قوتهم. هجمات شرسة للغاية في إشارة .، والان مشاهدة التفاصيل.
زيلينسكي يعترف: نواجه مصاعب على الجبهة لكننا مسيطرونوأضاف زيلينسكي في خطابه المسائي عبر الفيديو "هناك قتال عنيف.
وتابع قائلا: "في الجنوب، كل الأمور صعبة. لكن أيا كان ما يفعله العدو فالقوات الأوكرانية هي المسيطرة".
هجوم أوكرانيا المضاد.. إلى أين وصل؟
أطلقت أوكرانيا هجوما مضادا في يونيو لإخراج القوات الروسية من الأراضي التي سيطرت عليها في شرق البلاد وجنوبها، لكنها حققت مذاك تقدما متواضعا. في العام 2022، استعادت أوكرانيا مساحات شاسعة من الأراضي حول خيرسون وخاركيف في هجمات مضادة خاطفة. لكن القوات الأوكرانية تواجه حاليا دفاعات روسية صلبة. أكدت كييف أن هجومها المضاد قد يكون طويلا وصعبا، وحثّت حلفاءها على امدادها بالمزيد من الأسلحة.
185.252.28.117
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي يعترف: نواجه مصاعب على الجبهة لكننا مسيطرون وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تشن هجمات بطائرات بدون طيار داخل روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تصعيد جديد للنزاع بين أوكرانيا وروسيا، شنت أوكرانيا ضربات مكثفة باستخدام طائرات بدون طيار استهدفت عدة مناطق داخل الأراضي الروسية، في واحدة من أكبر الهجمات الأخيرة ضمن حملتها لإضعاف القدرات العسكرية الروسية، وفقًا لما ذكره مسؤولون أوكرانيون.
هجمات متعددة وأضرار واسعةوقعت الهجمات، التي استهدفت بشكل رئيسي جنوب غرب روسيا، في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء. وأكدت السلطات الروسية وقوع انفجارات في مناطق بريانسك وساراتوف وتولا، حيث تم استهداف منشآت صناعية ومنشآت نفط وغاز.
وأفاد رومان بوسارجين، حاكم منطقة ساراتوف، أن مدينتي ساراتوف وإنجلز تعرضتا لهجوم واسع بطائرات بدون طيار، مشيرًا إلى أن الدفاعات الجوية أسقطت عددًا كبيرًا من الطائرات المهاجمة. وأضاف أن الحطام تسبب في أضرار طفيفة للبنية التحتية.
إنجلز، التي تضم قاعدة جوية للقاذفات الروسية بعيدة المدى القادرة على حمل رؤوس نووية، كانت من بين المواقع التي تعرضت للهجوم للمرة الثانية خلال أسبوع. كما أغلقت المدارس في ساراتوف وإنجلز، وتم تحويل الدروس إلى التعلم عن بعد كإجراء احترازي.
أهداف حيوية تحت التهديدأكد مركز الاتصالات الاستراتيجية الأوكراني أن الهجمات استهدفت مصانع عسكرية ومنشآت للطاقة، مما يعكس استراتيجية جديدة لتقويض قدرة موسكو على الاستمرار في هجماتها داخل أوكرانيا. وفي منطقة تولا، أعلنت السلطات إسقاط 16 طائرة بدون طيار، مشيرة إلى وقوع أضرار في السيارات والمباني، دون تسجيل إصابات.
وفي حادث آخر، أفادت تقارير محلية في قازان، عاصمة جمهورية تتارستان، عن اندلاع حريق كبير في ناقلة تابعة لقاعدة للغاز الطبيعي المسال بعد تعرضها لهجوم بطائرة مسيرة. وذكرت السلطات أن الحريق تم احتواؤه دون تسجيل إصابات أو أضرار كبيرة.
التصعيد المتبادل وتأثيراتهتزامن هذا التصعيد مع ضربات جوية شنتها القوات الروسية على أوكرانيا، مما وضع أجزاء كبيرة من البلاد في حالة تأهب قصوى. وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية أنها أسقطت 60 طائرة مسيرة من أصل 80 طائرة أطلقتها روسيا، مشيرة إلى أن الهجوم ألحق أضرارًا بالمباني السكنية والسيارات.
سباق سياسي حساستأتي هذه التطورات في ظل تغيرات سياسية دولية، مع قرب تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب. وقد أثار هذا القلق في كييف بشأن مستقبل الدعم الأميركي، في ظل تصريحات ترامب المتكررة بشأن رغبته في إنهاء الحرب بسرعة. بينما تخشى أوكرانيا من احتمال تقديم تنازلات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وتشكل الهجمات الأوكرانية الأخيرة مؤشرًا على استمرار التصعيد في النزاع مع روسيا، مع استعراض كل طرف قدراته العسكرية. ومع دخول الصراع منعطفًا جديدًا، يبقى السؤال: كيف ستؤثر التحولات السياسية الدولية على مسار هذا النزاع الممتد؟.