شاب جزائري ينقذ امرأة من الغرق في باريس
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أنقذ نواري، جزائري الجنسية يبلغ من العمر 18 عاما، ميشيل، البالغة من العمر 56 عاما، من الغرق في حوض فيليت (الدائرة 19) بباريس.
وقالت المرأة لصحيفة لو باريزيان: “شعرت وكأنني سأموت”. حيث قفزت في النهر لتنقذ كلبة ابنتها التي كانت تغرق.
وأخذ التيار القوي الحيوان، البالغ من العمر 7 سنوات، وتوفي على الفور.
وفي الماء، تجد ميشيل نفسها أيضًا منجذبة إلى القاع وتصرخ طلبًا للمساعدة.
وعلى حافة حوض السباحة، قفز شاب يبلغ من العمر 18 عاما.
وقالت لصحيفة “إيل دو فرانس” اليومية بعد أيام قليلة من عملية الإنقاذ: “بدونه كنت سأموت اليوم”.
يقول النواري: “لقد قفزت وأنقذت مدام ميشيل. كان الأمر صعباً مع التيار”.
بالنسبة لنواري، 18 عامًا، فإن الهدف الآن هو العثور على عمل وسكن.
وقال لصحيفة لو باريزيان: “ليس لدي أي أوراق، لكن يمكنني العمل في مخبز، وصنع البيتزا والسندويشات”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من العمر
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح ينقذ قريته
وكالات
قررت أسرة النجم المصري محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنجليزي، التدخل لإنقاذ قرية نجريج مركز بسيون من أزمة نقل مكتب بريد القرية للخارج بقرارها التكفل بإنشاء مكتب جديد بالكامل.
وسيتسلم المكتب لهيئة البريد المصري، كامل التشطيب، ليبدأ تشغيله لخدمة أبناء القرية في مختلف الخدمات البريدية اليومية، وذلك لإنهاء معاناتهم المستمرة مع مكتب البريد الذي كان يقع داخل شقة مستأجرة بالقرية.
وكان هناك اتجاه سابق لنقل مكتب البريد خارج القرية بسبب عدم توفر مكان دائم مناسب له، إلا أن أبناء القرية تدخلوا لدى المسؤولين، ونجحوا في الإبقاء على المكتب داخل حدود القرية.
وقرر ورثة المرحوم راضي غالي، أحد أقارب اللاعب محمد صلاح، التبرع بقطعة أرض مساحتها 100 متر مربع لإنشاء المكتب، وبعدها، تبنت أسرة محمد صلاح تحمل تكاليف بناء المكتب وتجهيزه بالكامل، وتسليمه للمختصين لتشغيله لخدمة أهالي القرية.