أول تعليق من والد الشاب الذي صفعه عمرو دياب: هنحرر محضر
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
خاص
أثار الفنان المصري عمرو دياب جدلاً وغضبًا واسعًا بعدما صفع أحد المعجبين الذي حاول التقاط صورة معه في إحدى حفلة زفاف أحياها أمس.
وقال الحاج أسامة والد الشاب سعيد صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب، إنه سيحرر محضرًا ضد الفنان عمرو دياب بعد صفعه لنجله في مقطع فيديو أثار غضب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعى.
وأضاف :” كان ضربه بالنار ولا يضربه بالقلم، إحنا ناس صعايده وهناخد حقنا بالقانون، وهعمل محضر دلوقتي في عمرو دياب.”
وتابع :” ابني دخل جوا أوضة وقفل على نفسه ومش بيرد على حد ولا راضي يتعامل معانا ولا يكلمنا، ودي إهانة كبيرة لينا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إهانة القانون المعجبين عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
علق الفنان صبري فواز، على تصريحات المخرج عمرو سلامة، التي أدلى بها خلال استضافته في برنامج “ليك لوك”، الذي يقدمه الفنان عمر مصطفى متولي، حيث قال سلامة عن إسماعيل ياسين: "زمان إني كنت بحبه في طفولتي، هو ممثل أوفر ريتد جدا ما بيضحكنيش ولا بيعرف يمثل".
وقال صبري فواز، في منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": “شكوكو وإسماعيل ياسين ينطبق عليهما لقب الفنان الشعبي الشامل (تمثيل، تأليف، ألحان، غنا، رقص)، وهو أمر لو تعلمون عظيم".
وكان المخرج عمرو سلامة، قد قدم اعتذاره عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج “ليك لوك”، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية، من تقديم الفنان عمر مصطفى متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير، مشيرًا إلى أنه ارتكب خطأ كبيرا في أثناء حديثه عن شخصيات عظيمة أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معنى لها.
وأضاف عمرو سلامة، عبر “فيس بوك”: “اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد”.
وتابع: “كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث إن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور، لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل”.