«ميشرد تايم» يقود ثنائية جودلفين في «مانهاتن ستيكس»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
محمد حسن (دبي)
قاد الجواد «ميشرد تايم» ثنائية لجودلفين في سباق مانهاتن ستيكس للفئة الأولى بمضمار ساراتوجا في الولايات المتحدة الأمريكية فيما شغل المركز الثاني رفيقه «نيشنس برايد»، ونجح الفارس وليام بيوك في قيادة جواد الأربع سنوات الفائز بسباق جبل حتا بمضمار ميدان في يناير الماضي، لتحقيق لقب السباق الذي امتد لمسافة 1900 متر على الرغم من انطلاقته المتأخرة.
أما الوصيف «نيشنس برايد» فقد اندفع بقوة ونجح في التقدم في المراحل الأخيرة بقيادة فرانكي ديتوري، ليكمل حصول مدرب جودلفين، شارلي أبلبي على المركزين الأول والثاني في السباق.
وقال الفارس وليام بيوك: «لا يزال أمام ميشرد تايم بعض الأشياء التي يلزمه تعلمها ولم يكتمل نضوجه بعد، أعجبني خروجه من بوابة خارجية، حيث وجد لنفسه الفرصة للتقدم بالوتيرة الخاصة به واتخاذ موقع أمامي، وهو جواد عنيد يجيد الركض بكل قوة».
وأضاف: «لقد عانى قليلاً عند المنعطف الأخير، عندما انحرف إلى منتصف المسار، ولكنه ركض بقوة باتجاه خط النهاية، إنه حصان مثير جداً للمستقبل». أخبار ذات صلة «المقام» بطل هيرون ستيكس إلى رويال آسكوت «هايلاند فولز» و«أوتومان فليت» يتألقان في «تشرشل داونز»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خيول الإمارات خيول جودلفين سباقات الخيول
إقرأ أيضاً:
3 قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة الأسبوع الجاري
عبرت 3 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال هذا الأسبوع إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود دولة الامارات لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة وضمن "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية.
وتتألف القوافل من 30 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 495.1 طن من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية وكسوة الشتاء والاحتياجات الضرورية الأخرى.ويصل بذلك، عدد قوافل المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية "الفارس الشهم 3"، إلى 144 قافلة تألفت من 1273 شاحنة.
وبلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني الشقيق ضمن "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية إلى اليوم، أكثر من 28002.5 طن، أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتواصل دولة الإمارات، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.