ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن، بينما غادر عدد 6 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 42 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر بميناء دمياط من البضائع العامة 52419 طن تشمل : 3830 طن يوريا و 1872 طن أسمنت صب و3804 طن جبس خام و2900 طن علف بنجر و8211 طن رمل زجاجي و7406 طن أسمنت معبأ و24396 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد بميناء دمياط من البضائع العامة 53697 طن تشمل: 1851 طن زيت طعام و7230 طن ذرة و3934 طن حديد و996 طن خشب زان و2150 طن خردة و4570 طن فول صب و666 طن ابلاكاش و1437 طن عدس و8635 طن سكر و22000 طن فول صويا و228 طن لبن مجفف.وصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بميناء دمياط من القمح 19868 طنًا
بينما بلغت حركة الصادر بميناء دمياط من الحاويات 603 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 266 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1776 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 19868 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 183622 طنًا.
كما غادر ميناء دمياط، عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2497 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية وكوم أبو راضي، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6688 حركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط ميناء دمياط حركة الصادر بميناء دمياط حركة الوارد بميناء دمياط رصيد صومعة الحبوب والغلال بمیناء دمیاط من بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: لا يمكن تجاهلَ تأثير عمليات البحر الأحمر على حركة الشحن البريطانية
يمانيون – متابعات
أكّـد تقريرٌ بريطانيٌّ جديدٌ استمرارَ تأثير العمليات البحرية اليمنية على حركة التجارة البريطانية، من خلال ارتفاع أسعار الشحن وتأخير وصولِ البضائع التي تحملُها السفن المرتبطة بالمملكة المتحدة، والتي تتجنب عبور البحر الأحمر؛ لتجنب استهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية؛ رَدًّا على مشاركة بريطانيا في العدوان على اليمن.
ونشر موقع “سي نيوز” البريطاني، الاثنين، تقريرًا جاء فيه أن “مسافاتِ نقل البضائع زادت بمعدل 9 %؛ بسَببِ اضطرار السفن إلى الدوران حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح لتجنب طريقِ البحر الأحمر، وقد أَدَّى هذا إلى زيادة أوقات العبور، فضلًا عن الحاجة إلى المزيدِ من السفن لنقل نفسِ الكمية من البضائع”.
وأضاف: “نتيجةً لزيادة أوقات العبور والحاجة إلى سفن إضافية، انخفض أَيْـضًا عددُ السفن المتاحة لنقل البضائع بشكل كبير” مُشيرًا إلى أن “شركات النقل والشركات التجارية تتعرض لتكاليفَ متزايدة، وتغطِّي هذه التكاليف الوقتَ الإضافيَّ والوقودَ والمواردَ اللازمة لإتمام رحلة ممتدة”.
ونقل التقريرُ عن أندرو تومسون، الرئيسِ التنفيذي لمجموعة “كليفلاند” التي تقدِّمُ أوسعَ مجموعة من الحاويات في المملكة المتحدة، قوله: “من الصعب تجاهُلُ التأثير المُستمرّ لأزمة البحر الأحمر على عمليات الشحن لدينا”.
وأضاف: “بسببِ الهجمات الرهيبة المُستمرّة، تتصرَّفُ خطوطُ الشحن بناءً على مخاوفها الأمنية المتزايدة وتستمرُّ في إعادة توجيهِها كإجراء احترازي، ونتوقَّعُ تأخيرًا لمدة تتراوحُ بين أسبوعين وثلاثة أسابيع في تسليم الحاويات إلى المملكة المتحدة؛ مما يخلُقُ تأثيرًا سلبيًّا على عملائنا”.
ونقل التقريرُ أَيْـضًا عن شركة “إنفيرتو” الاستشارية، أن “تجارَ التجزئة في جميع أنحاء المملكة المتحدة اضطرُّوا بالفعل إلى تغيير استراتيجيات الشراء الخَاصَّة بهم بشكل كبير في الفترة التي سبقت فترةَ التداول في عيد الميلاد”.
وقال باتريك ليبيرهوف، مديرُ الشركة: إن “هذا يفرِضُ ضغوطًا على تُجَّارِ التجزئة أنفسِهم، حَيثُ يقومون بتخزين المزيد من المخزون في وقتٍ مبكر، وقد لا تتوفر لديهم مساحةُ تخزين كافية لذلك. وبدلًا عن ذلك، سيحتاجُ تُجَّارُ التجزئة إلى البحثِ عن مساحة تخزين احتياطية قصيرة الأَجَلِ، وهو ما قد يكونُ مكلفًا للغاية” وَفْقًا لما نقل التقرير.
جوارديولا يعلق على تجديد عقده مع مانشستر سيتي