انطلاق عملية انتخابات البلدية المنتهية الولاية والمستحدثة بمجالس تسييرية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
انطلاق عملية انتخابات المجالس البلدية المنتهية الولاية والمستحدثة بمجالس تسييرية لعام 2024 المجموعة الأولى.
وأعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في بيان صادر عنها عن البدء في تنفيذ انتخابات المجالس البلدية (المجموعة الأولى) البالغ عددها (60) مجلسًا بلديًا موزّعة على مختلف مناطق البلاد من ضمن (106) مجالس بلدية مستهدفة بالانتخابات لهذا العام.
وأضافت أن العملية ستنطلق بتنفيذ المرحلة الأولى (مرحلة تسجيل الناخبين) التي ستدوم لفترة (15 يومًا) اعتباراً من تاريخ اليوم وإلى غاية 23 يونيو 2024 علماً بأن التسجيل في انتخابات المجالس البلدية هو تسجيل جديد كُلياً ويقوم على أساس الإقامة في البلدية التي سينتخب فيها مقدم طلب التسجيل، ويقتصر قبول طلبات التسجيل عبر منظومة تسجيل الناخبين باستخدام الرسائل النصية (SMS) أو مراكز (لجان قبول طلبات التسجيل) على الطلبات المقدمة من المواطنين المقيمين في البلديات المستهدفة (المجموعة الأولى).
وتابعت “عقب الانتهاء من هذه المرحلة ستشرع المفوضية في تنفيذ مرحلة (توزيع البطاقات) على المسجلين الجُدد الذين لم يتحصلوا على البطاقة في السابق، علماً بأن البطاقات الانتخابية التي وُزعت عام 2021 تعتبر سارية المفعول وسيُعمل بها في انتخابات المجالس البلدية للتحقق من هوية الناخب يوم الاقتراع.”
وحثت الراغبين في الترشح لهذه الانتخابات أن يكونوا ملمّين بشروط الترشح ومطلعين على نصوص اللائحة التنفيذية لانتخابات المجالس البلدية رقم (43) لسنة 2023 خاصةً تلك المتعلقة بشرط (التزكية) الذي يعتمد تحققه على جمع أرقام الناخبين الواردة في البطاقات المستلمة من طرفهم وليس الأرقام الوطنية كما كان معمول به سابقاُ.
ودعت مواطني البلديات المستهدفة بالعملية الانتخابية إلى ممارسة حقهم في تقرير مَن سيتحمل مسؤولية إدارة شؤون بلدياتهم، والإيفاء بمطالبهم واحتياجاتهم
الوسوم#مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات البطاقات المراكز مجالس البلديةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات البطاقات المراكز مجالس البلدية انتخابات المجالس البلدیة
إقرأ أيضاً:
خبيرة طاقة تنصح بعدم استرجاع القصص المنتهية للبعد عن الطاقة السلبية
أكدت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، أن الشخص السوي لا يسمح لأحد بأن يشتكي إليه بشأن أمور قد انتهت بالفعل، مثل حالة شخص انفصل عن شريكه ثم يعود للحديث عن الأمر مرة أخرى. مشددة على أن هذا ليس نوعًا من الفضفضة، بل مجرد إعادة استرجاع لطاقة سلبية.
وأوضحت سونيا الحبال، خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تكرار الحديث عن الأمور الماضية لا يعد فضفضة، بل هو تراكم للكراكيب العقلية، مما يؤدي إلى إعادة شحن الشخص بالطاقة السلبية.
وأضافت أن استرجاع الأحداث الماضية يعزز مشاعر الانتقام، مما يجعل الشخص يعيش التجربة من جديد، وكأنها لم تنتهِ، الأمر الذي يزيد من تأثيرها السلبي عليه.
وأكدت الحبال أن التخلص من الكراكيب العالقة في الذاكرة يتطلب التخلص من الأشياء التي تربطنا بالماضي، مثل العطور والصور القديمة التي ترتبط بأشخاص لم يعودوا جزءًا من حياتنا، وذلك للمساعدة في التحرر من الطاقة السلبية والمضي قدمًا.