«قرصة وضايقه».. عمرو دياب يحرر محضر ضد الشاب الذي صفعه
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
حرر محامي الفنان عمرو دياب، محضرا في قسم شرطة التجمع الأول ضد شخص لقيامه بقرصة ومضايقته في حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي.
كانت قد بدأت الأزمة مع عمرو دياب بعد انتشار مقطع فيديو من حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي، الذي أقيم مساء أمس الأول، وظهر في الفيديو محاولات معجب لالتقاط صورة مع عمرو دياب بعد انتهاء فقرته، ليقوم بصفعه على وجهه.
وعلق إسلام جنزر، وهو شاهد عيان في واقعة عمرو دياب حين صفع شابًا على وجهه، بعدما حاول الشاب التقاط صورة معه خلال غناء عمرو دياب في أحد حفلات الزفاف، وتابع إسلام: «بس في حاجة مهمة لازم الناس تفهمها ودي شهادة منيّ قدام ربنا، إن الولد اللي اضرب بالقلم هو اللي عمل كدا في نفسه، وإن عمرو دياب كان في منتهى الذوق والرُقي، والراجل جاي من غير جاردات ومبسوط لأن والد العروسة صديق شخصي له».
واستكمل: «كل الناس اللي حوالين عمرو دياب هم أقارب العريس والعروسة جدًا، والولد ده كل الناس كانت بتبعده عن الفنانين لأنه كان بيضايقهم بتصرفاته الغريبة.
اقرأ أيضاًضبط 89 مخالفة تموينية في حملة رقابية بالمنيا
«مش هسيب حقي».. ماذا قال الشاب صاحب صفعة عمرو دياب بعد انتشار الفيديو؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث عمرو دياب حوادث الأسبوع حوادث عمرو دياب البوم عمرو دياب الجديد أغاني عمرو دياب حفل عمرو دياب اعلان عمرو دياب جديد عمرو دياب اغاني عمرو دياب بنت عمرو دياب عمرو دياب ٢٠٢٤ غضب عمرو دياب قلم عمرو دياب صفع عمرو دياب لأحد المعجبين عمرو دياب قلم صفع عمرو دياب لمعجب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
بسبب كثافة شعر وجهه.. هندي يدخل موسوعة غينيس
بغداد اليوم - متابعة
بسبب كثافة شعر وجهه، شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وبحسب الموسوعة، الشاب الهندي لاليت باتيدار الذي يبلغ من العمر 18 عاما، يحمل الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع، أي أكثر 95% من وجهه مغطى بالشعر.
ويعد باتيدار، وفقا لموسوعة غينيس، واحدا من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى، مصابة بحالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر، والتي يشار إليها غالبا باسم "متلازمة الذئب".
وتحدث الشاب عن التحديات التي واجهها، وخاصة خلال سنوات دراسته المبكرة، قال إن "الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة"، مضيفا أن "زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره"، موضحا أنه "بمرور الوقت، أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه".
وأضاف: "عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي، فهموا أنني لست مختلفا عنهم كثيرا. وكان الأمر مختلفا من الخارج فقط، لكنني لست مختلفا من الداخل".
وأشار الشاب الهندي لاليت باتيدار، إلى أن بعض الناس لا يعاملونه بشكل جيد، وهي لحظات نادرة، إذ أن معظم الناس يعاملونه بلطف، مؤكدا لموسوعة غينيس بأنه يحب مظهره، ولا يريد تغييره.
المصدر: وكالات