لبنان – كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف مفاجأة مدوية بشأن تواصل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) معها عقب أحداث 11 سبتمبر 2001.

وخلال استضافتها ببرنامج “الحكاية”، قالت ليلى عبد اللطيف: “لا المخابرات ولا المخططات بيعلموا بالغيب، ما بيعلم بالغيب إلا رب الغيب.. هل المخابرات تعلم بالغيب؟ هل المخابرات ستترك الدنيا والحرب تأتي إلي؟” وأنا لما قلت على فرح العراق بيتحول لعزاء.

. مين اللي قاللي؟ المخابرات ما كانوا عارفين اللي فيها”.

وتابعت تعليقا على توقعها سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: ” أنا قلت أكثر من ذلك ولم يعلق أحد.. لما قلت ناس لابسه أسود قبلها بـ9 أشهر على قصر الحريري، وجبران التويني الله يرحمه..”.

وأكملت: “أنا عندي ثقة بنفسي وبربنا، واللي عند ليلى عبد اللطيف ما حدا بيعرفه، لو جبتلي أكبر شيخ في الدنيا، السر بيني وبين رب العالمين”.

وأوضحت ليلى عبد اللطيف أنها عندما تنبأت بأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، تواصلت معها المخابرات العامة المركزية بعد ذلك، وأنهم لم يكونوا يعلمون بما سيحدث.

 

المصدر: “الحكاية”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

400 أم 800 جنيه شهريا؟| مفاجأة بشأن الدعم النقدي وموعد تطبيقه.. تفاصيل

تستعد الحكومة لتطبيق النظام الجديد للدعم التمويني، الذي ينص على تحويل الدعم العيني، المتمثل في توزيع السلع التموينية، إلى دعم نقدي يتمثل في منح مبلغ مالي لكل فرد مسجل على بطاقة التموين، بحيث سيتم تنفيذ هذا النظام بشكل تدريجي تمهيدا لتعميمه على جميع أنحاء الجمهورية.

ضمان وصول الدعم لجميع الفئات

وفي هذا الصدد، قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن  الدعم هو الأداة التي تعتمد عليها الحكومات لمعالجة التفاوت في توزيع ثمار التنمية، وتهدف إلى توجيه النشاط الاقتصادي بشكل يضمن وصول الفوائد إلى جميع شرائح المجتمع بشكل عادل، ولذلك خصصت موازنة مصر للعام 2024-2025 حوالي 635.9 مليار جنيه لتمويل الدعم والحماية الاجتماعية، وهو ما يعكس أهمية هذه الآلية في توفير الحماية الاجتماعية وتحقيق العدالة الاقتصادية.

وأضاف جاب الله- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أنه يمكننا تقسيم الدعم في الموازنة المصرية إلى ثلاثة محاور رئيسية:

- المحور الأول يكون الدعم العيني المستمر:  
ويشمل هذا النوع من الدعم الخدمات التي يمكن استمراريتها بسهولة وتصل بالفعل إلى مستحقيها، ومن أبرز الأمثلة على هذا الدعم: "العلاج على نفقة الدولة، دعم التأمين الصحي، دعم الأدوية، برامج الإسكان الاجتماعي، وتوفير الغاز الطبيعي للمنازل، هذا النوع من الدعم يمثل جزءا أساسيا من الجهود الحكومية لضمان حصول المواطنين على احتياجاتهم الأساسية".

- والمحور الثاني : الدعم النقدي المشروط 
 يتضمن هذا المحور الدعم الذي يمنح للمواطنين بناء على شروط معينة تهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية. من أبرز أشكال هذا الدعم: مخصصات برامج "تكافل وكرامة"، ومعاش الطفل، وكذلك المساهمات الحكومية في صناديق المعاشات، كما تشمل الموازنة أيضا مساهمات التأمينات الاجتماعية التي تهدف إلى دعم المعاشات وتحقيق التوازن المالي في هذا القطاع.

- والمحور الثالث : الدعم العيني القابل للتطوير:  
 يشمل هذا المحور أنواع الدعم التي تحتاج إلى تحديث وتطوير لتكون أكثر فاعلية في الوصول إلى المستحقين، مثل: دعم الخبز، الدعم المخصص للسلع التموينية، دعم الكهرباء، دعم شركات المياه، ودعم نقل الركاب. ومن الملاحظ أن استمرارية تقديم الدعم العيني في هذه المجالات قد يؤدي إلى استفادة غير المستحقين، مثل الأثرياء والمقيمين الأجانب، بالإضافة إلى ما قد يحدث من هدر أو فساد في عمليات تحويل الأموال النقدية إلى سلع عينية.

تطوير آليات الدعم العيني في القطاعات 

وبناء على ذلك، يتضح أن هناك حاجة ماسة لإعادة تقييم وتطوير آليات الدعم العيني في بعض القطاعات، من أجل ضمان وصوله إلى الفئات المستحقة وتحقيق أقصى استفادة للمجتمع، والتقليل من آثار الهدر والفساد.

ومن اجنبه، أعلن الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية في تصريحات سابقة،  أن النظام الجديد والتحويل للدعم النقدي يهدف لتحسين كفاءة الدعم وتقليل الهدر و تحسين توزيع الدعم وتلبية احتياجات المواطنين بشكل أكثر مرونة، حيث يمكن للمواطن الحصول على دعم نقدي شهري يستطيع من خلاله شراء السلع التي يحتاجها بالفعل بدلا من فرض عليه سلع لا يحتاجها.

وتعد خطوة التحول للدعم النقدي خطوة هامة لمكافحة الفساد والتلاعب في توزيع السلع المدعومة، فبدلا أن يحصل الجميع على نفس السلع، يضمن الدعم النقدي وصول المساعدات للمستحقين حسب الاحتياجات الخاصة، كما أن النظام النقدي أكثر عدالة ويعكس احتياجات الأفراد بشكل مباشر.

تحديد قيمة الدعم النقدي

وسيتم تحديد قيمة الدعم النقدي لكل فرد حسب عدة عوامل مثل دخل الأسرة وعدد الأفراد،  وسبق وصرح الدكتور فخري الفقي، رئيس لجنة التخطيط والموازنة بمجلس النواب، إن إجمالي قيمة دعم الخبز، الذي يبلغ 98 مليار جنيه، يوزع على 70 مليون مواطن مستحق للدعم، ليحصل كل فرد على 1400 جنيه سنويا، أي ما يعادل 100 جنيه شهريًا.

وأضاف رئيس لجنة التخطيط والموازنة بمجلس النواب في تصريحات سابقة، أنه  في حال كان هناك أسرة مكونة من 4 أفراد، فسيكون إجمالي الدعم 400 جنيه شهريا وفي حال التحول إلى الدعم النقدي، من المتوقع أن يحصل كل فرد على 200 جنيه شهريا، تتضمن 50 جنيهًا مخصصة لشراء السكر والزيت، وبالتالي، ستحصل الأسرة التي تتكون من 4 أفراد على 800 جنيه شهريا.

بعد إلغاء الدعم العيني والتحول إلى النقدي.. قيمة المبلغ الشهري المقترح للفرد والأسرة|تفاصيل 50 جنيهًا رسوم الاستخراج.. قرار مهم من التموين قبل إلغاء الدعم العيني|أصل الحكاية

وجدير بالذكر، أن الحكومة تبذل جهودا كبيرة لتحسين وتحديث هذه المنظومة بهدف تحقيق العدالة الاجتماعية وضمان وصول الدعم إلى مستحقيه بشكل أكثر فعالية وشفافية، وذلك من خلال التحول إلى الدعم النقدي وتبني تقنيات حديثة في توزيع السلع، تهدف الدولة إلى تقليل الفاقد والهدر، ومحاربة الفساد، وتحسين كفاءة استخدام الموارد. 

بعد التحول إلى الدعم النقدي.. تعرف على قيمة المبلغ الشهري المقترح للفرد والأسرة بعد إلغاء الدعم العيني والتحول إلى النقدي.. قيمة المبلغ الشهري المقترح للفرد والأسرة|تفاصيل

مقالات مشابهة

  • “التعاون الإسلامي” ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها
  • مفاجأة بشأن موعد عودة علي معلول لتدريبات الأهلي
  • صحفي ألماني يفجر مفاجأة بشأن مصير عمر مرموش مع فرانكفورت
  • عاجل.. مفاجأة جديدة بشأن إصابة وسام أبو علي.. ما علاقة الركبة؟
  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار وحالة الطقس اليوم الثلاثاء.. فيديو
  • 400 أم 800 جنيه شهريا؟| مفاجأة بشأن الدعم النقدي وموعد تطبيقه.. تفاصيل
  • الغندور يفجز مفاجأة بشأن عقد ميكالي مع اتحاد الكرة
  • الوارد يتراجع بأكثر من 28%.. مصنعي السيارات تفجر مفاجأة عن الأسعار
  • مفاجأة بشأن عقد ميكالي مع اتحاد الكرة
  • نائب رئيس المخابرات الفلسطينية الأسبق يكشف مفاجأة عن الحرب ضد الشعب الفلسطيني