عزيز الشافعي: «لو اشتغلت مع شيرين هنكسّر الدنيا».. وهذا شرطي قبل التلحين للمطربين
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
وجّه الفنان عزيز الشافعي، رسالة للفنانة شيرين عبدالوهاب، قائلًا: «أنا بحبك جدًا يا شيرين وقريب يحصل تعاون ونكسر الدنيا في عمل مع بعض».
أخبار متعلقة
«اتضايقت وعاتبته».. عزيز الشافعي: تامر حسني عدّل على أغنية لي بدون علمي
عزيز الشافعي: قلبي الأسود خسّرني ناس غلطوا فيا.. ولن أترشح نقيبًا للموسيقيين
عزيز الشافعي: «بلحن الأغاني في الحمام.
وأضاف عزيز الشافعي، خلال حواره مع إسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، عبر شاشة «القاهرة والناس»، الخميس: «نفسي أشتغل مع شيرين.. وحققت نجاح كبير مع الفنانة نانسي عجرم في آخر أغنية لها»، لافتا إلى أنه لم يشارك في عمل فني سابق مع الفنانة أصالة.
وأشار «الشافعي إلى أنه لم ينجح بشكل كبير في الغناء ولم يستمر فيه لأنه ليس مطرب، موضحا أنه لا يمكن له بسهولة أن يصبح واحد من أفضل 10 مطربين ولكن من الممكن أن يكون أفضل ملحن، منوها بأن له شروط للتلحين لأي فنان.
وختم: «شروطي إنه يكون بيعرف يغني، والطابع الخاص بي هو طابع شرقي، وأغلب أغانيّ هي أغاني صعبة».
عزيز الشافعي الملحن عزيز الشافعي عزيز الشافعي وشيرين شيرين عبد الوهاب شيرين ونانسي ننانسي عجرم وعزيز الشافعي أخبار الفنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين عزيز الشافعي الملحن عزيز الشافعي شيرين عبد الوهاب أخبار الفن زي النهاردة عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
«المفتي»: يجب على المؤمن جعل عمله في الدنيا وسيلةً لنيل رضا الله «فيديو»
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، إن الدين هو المعاملة، وهو الذي يُظهر أثره في سلوك الأفراد، سواء في أقوالهم أو أفعالهم أو في تجارتهم وأعمالهم، موضحًا أن التدين الحقيقي يدفع الإنسان إلى استشعار المسؤولية تجاه أسرته ومجتمعه، إذ إن التقصير في أداء الحقوق يؤدّي إلى ضياع الأسر وفساد المجتمعات.
وأكد مفتي الديار المصرية، خلال حوار مع الدكتور عاصم عبد القادر، ببرنامج «مع المفتي»، المذاع على قناة «الناس»، أن الإنسان في صراع دائم مع نفسه ومع أخيه الإنسان، بل ومع قوى الطبيعة، ما لم يكن هناك دستور إلهي يحكم العلاقة بين الأفراد والمجتمعات، مشيرًا إلى أن القوانين الإلهية، جنبًا إلى جنب مع الدساتير الوضعية، تضمن تحقيق العدالة والاستقرار، وإلا فإن البديل هو مجتمع الغاب، حيث تنهار القيم وتختفي المبادئ.
وأشار الدكتور نظير عياد، العبادة في المساجد لا قيمة لها دون أن يكون لها أثر في سلوك الفرد، مستشهدًا بقول الله تعالى: «قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون والذين هم للزكاة فاعلون»، مؤكدًا أن الإسلام يربط بين الأمور الدينية والدنيوية، حيث يجب على المؤمن أن يجعل من عمله في الدنيا وسيلةً لنيل رضا الله، وليس مجرد سعي مادي منفصل عن القيم الروحية.
وأردف: «العلاقة في المنظور الإسلامي واضحة، فالمؤمن مطالب بأن يجعل من أمره الدنيوي أمرًا دينيًا، لأن الإسلام لا يفصل بينهما، بل يجعلهما متكاملين. ولهذا، ذمَّ الله تعالى من يطلب الدنيا فقط، فقال(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)، ولهذا، كان النبي ﷺ حريصًا جدًا على تحقيق هذا التوازن، فكان النموذج الأمثل في الجمع بين العبادات وبين العمل والسعي في الدنيا، تحقيقًا لمفهوم الاستخلاف الذي يقوم على إعمار الأرض، وفق القيم والمبادئ التي تحفظ التوازن بين الدنيا والآخرة».
اقرأ أيضاًالمفتي يؤكد أهمية التفكير الجمعي والتكامل بين المؤسسات لمواجهة التطرف
«المفتي» يرد على عدم الحاجة إلى الدين: الإنسان يحتاجه كالطعام والشراب
بعد رد المفتي.. الإعدام لربة منزل قتلت شقيق زوجها الطفل خنقًا بالقليوبية