إبنة محمد شوقي: لم يستطع أحد تقليد والدي.. وإفيهاته منتشرة على السوشيال ميديا الآن
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
قالت إيمان محمد شوقي، ابنة الفنان الكبير الراحل محمد شوقي، أنه لم يستطع أحد أن يقلده فى حركاته، من الممكن فى الصوت، ولكن لا أحد يستطيع تقديم ريأكشناتهم وطلته،".
أخبار متعلقة
إيمان محمد شوقي لـ«المصري اليوم»: والدي كان عاشقا للتمثيل.. وأكثر ما كان يؤرقه عدم العمل
رامز جلال عن محمد فراج وبسنت شوقي: «عملوا فرحهم على 3 أيام.
تدريبات شاقة لأحمد الشناوي.. وأيمن طاهر يدفع به أمام الصفاقسي
وأضافت ايمان خلال حوارها ل" المصري اليوم" قائلة:" فقط أخذوا منه إفيهات التي لا تزال موجودة، ويتم استخدامها من خلال السوشيال ميديا، واستخدامها كمقاطع فى مواقف ومناسبات معينة، والدى له شكل مختلف فحين رأيت دوره فى فيلم «إن ربك لبالمرصاد»، فالمشاهد التى قدمها، ليست مجرد ممرض، ولكن قدم الدور بإتقان، وكذلك فى مسرحية «إلا خمسة» إفيه «يا ساتر اللهم طلعنا من دار البلا بلا بلا» تحولت إلى مقاطع فى السوشيال ميديا خلال السنوات الأخيرة، وإفيه تكرار الكلام فى فيلم «إسماعيل يس فى الطيران»، و«٣٠ يوم فى السجن» جملة «مش برضه؟»، كل هذه إفيهات قالها ولا تزال تعيش إلى الآن ويستخدمها الشباب على السوشيال ميديا فى مواقف متعددة، ففى مسلسل «الأيام» طه حسين، قدم دور من كان يعلم طه حسين، فكان هناك إفيهات كثيرة بالرغم من أنه كان يرتدى الجبة والقفطان، لكن أدخل إفيهات، وفى فيلم «تزوير فى أوراق رسمية»، وأدواره كلها كانت مختلفة.
ايمان محمد شوقي ابنة الراحل محمد شوقي محمد شوقي الفنان محمد شوقي ذكرى رحيل الفنان محمد شوقيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ايمان محمد شوقي الفنان محمد شوقي زي النهاردة السوشیال میدیا محمد شوقی
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.