عزيز الشافعي: خلاف علي الحجار ومدحت صالح «زوبعة في فنجان وسينتهي بالحب»
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
علق الملحن عزيز الشافعي، على الخلاف الحالي بين الفنان على الحجار ومدحت صالح، على مشروع 100 سنة غنا، مشددًا على أنهما أسماء كبيرة ونفتخر بهم في مصر وحققوا نجاحات كبيرة، ولا يبحثان عن التريند بالصراع الحالي.
أخبار متعلقة
«اتضايقت وعاتبته».. عزيز الشافعي: تامر حسني عدّل على أغنية لي بدون علمي
عزيز الشافعي: قلبي الأسود خسّرني ناس غلطوا فيا.
عزيز الشافعي: «بلحن الأغاني في الحمام..وبتكسف أكلم المطربين» (فيديو)
وأوضح «الشافعي»، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن لديهم تاريخ كبير ونفخر بهم ولا يمكننا القدرة على العيش بدونهم ولديهم أغاني كثيرة نجحه، دائمًا ما يقدمون قيمة وعمل فني مرموق.
وأشار "عزيز" إلى أن الصراع الحالي «زوبعة» فنجان وهم قامات كبيرة، مؤكدًا أن الأزمة الحالية ستنتهي على حب أو اتفاق، مشددًا على أن التراث من حق الجميع وليس من حق شخص على حدى، وهو الإرث الذي ورثناه.
وتابع "الشافعي": «الصوت الأفضل من بين الفنان على الحجار ومدحت صالح ومحمد الحلو لتقديم مشروع التراث هو محمد الحلو».
عزيز الشافعي الملحن عزيز الشافعي خلاف علي الحجار ومدحت صالح مدحت صالح وعلي الحجار مشروع 100 سنة غناء مشروع دار الاوبرا 100 سنة غناء أخبار الفنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين عزيز الشافعي الملحن عزيز الشافعي مشروع 100 سنة غناء مشروع دار الاوبرا 100 سنة غناء أخبار الفن زي النهاردة الحجار ومدحت صالح عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
خلاف داخل الجيش الإسرائيلي
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، تأجيله ترقية اثنين من ضباط القيادة الجنوبية حتى إجراء تحقيق معمق بشأن أدائهم في الأحداث التي وقعت في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وقرر كاتس تجميد ترقية كل من رئيس قسم العمليات، أفي إفرائيم، ورئيس قسم الهندسة ألموغ دادون، وهو قرار قد يشير إلى خلافات بينه وبين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي.
ورفض كاتس الموافقة على ترقية الضابطين حتى اكتمال التحقيقات أو تبرئتهما.
يأتي هذا القرار بعد قرار آخر أثار الجدل في إسرائيل، يقضي بعدم استخدام الاعتقالات الإدارية بحق مستوطنين متهمين بارتكاب "أعمال إرهابية" ضد فلسطينيين.
وانتقد خبراء قرار كاتس وقف إصدار أوامر اعتقال ضد مستوطنين في الضفة الغربية مع استمرار تطبيقها على الفلسطينيين في جانبي الخط الأخضر.
تعليقا على ذلك، قال نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى السابق، ريتشارد شمايرر، إن "كاتس يحاول السير على حبل دقيق"، في إشارة إلى رغبته في تحقيق نوع من المحاسبة حيال مسؤولين في الجيش خدموا خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وفي حديث لبرنامج "الحرة الليلة" الذي تبثه قناة "الحرة"، شدد شمايرر على أن هناك قلقا لدى الجمهور الإسرائيلي، خاصة في أوساط بعض عائلات الجنود الذين قتلوا في أكتوبر الماضي، من حيث أنه لم تكن هناك محاسبة كافية للقادة العسكريين المسؤولين عن الأمن في تلك المنطقة.
وفي السابع من أكتوبر 2023، شن مقاتلون من حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى هجوما داميا على إسرائيل خلف 1206 قتلى، حسب تعداد لفرانس برس يستند إلى بيانات إسرائيلية رسمية.
كذلك، احتجز خلال الهجوم 251 شخصا رهائن ونُقلوا إلى غزة، ولا يزال 97 منهم في القطاع، ويقدر الجيش الإسرائيلي أن 34 من هؤلاء الرهائن المتبقين قد ماتوا.
شمايرر قال إن هذين الشخصين اللذين جُمدت ترقيتهما كانا عضوين في القيادة الجنوبية وكانا يشغلان مناصب عسكرية مهمة، مشيرا إلى أن قرار كاتس، "محاولة منه لإظهار أن هناك جهدا يُبذل لمحاسبة المسؤولين".
بخصوص إمكانية أن يكون قرار تجميد الترقية إشارة على بدء الخلافات بين كاتس وهاليفي، قال شمايرر: "في رأيي، الحكومة الإسرائيلية عندما أخرت المحاسبة كانت تهدف إلى خلق جو من الوحدة"، لكنه عاد ليؤكد أن عائلات الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم يطالبون بمحاسبة من أخفقوا في حماية الضحايا.
مسؤول أميركي يعلق لـ"الحرة" على وقف إسرائيل الاعتقال الإداري بحق المستوطنين أكد متحدث باسم الخارجية الأميركية لقناة "الحرة" أن "الإعلان عن وقف تطبيق الاعتقالات الإدارية على المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين يمثل تراجعا عن إحدى الأدوات المحدودة التي كانت الحكومة الإسرائيلية تستخدمها فعليا للسيطرة على الأنشطة غير القانونية التي يقوم بها المستوطنون المتطرفون".وأشار إلى أن الغرض من قرار الوزير هو التأكد من أنه مع بداية منصبه الجديد يحظى بدعم الجمهور الإسرائيلي، من خلال إظهار أنه يعتزم تحقيق نوع من المحاسبة لأولئك الذين فشلوا في السابع من أكتوبر.