لبنان ٢٤:
2025-02-02@09:38:42 GMT

قصفٌ وتوتر.. كيف يبدو وضع الجنوب الآن؟

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

قصفٌ وتوتر.. كيف يبدو وضع الجنوب الآن؟

شنّ العدو الإسرائيليّ، اليوم الأحد، سلسلة من الإعتداءات طالت عدداً من القرى والبلدات في جنوب لبنان. ووفقاً للمعلومات، فقد استهدف الجيش الإسرائيلي أطراف بلدة الناقورة، كما قصف أيضاً بالقذائف الفسفورية أطراف منطقة راشيا الفخار، فيما ضرب أيضاً حي القدام في بلدة حولا. وتزامناً مع هذه الإعتداءات، سُجّل تحليقٌ كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي فوق عددٍ من المناطق اللبنانية، لاسيما، صيدا، إقليم الخروب، بيروت وكسروان.

عملية لـ"حزب الله" إلى ذلك، أعلن "حزب الله"، اليوم، تنفيذ عملية جديدة ضد موقع إسرائيليّ عند الحدود بين لبنان وفلسطين المُحتلة. وذكر الحزب أنَّ العملية جاءت عند الساعة 10.35 صباحاً، حيث استهدفت موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية المُحتلة بواسطة الأسلحة الصاروخية. 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صورتان تهزّان القلوب من الجنوب.. مشاهد مُبكية!

صورتان جديدتان ظهرتا من جنوب لبنان مؤخراً ومعهما تفيضُ الكثير من مشاعر الحُزن.   الصورةُ الأولى هي لأقدام أحد الشهداء بعدما تبيّن أنها تحلّلت وما بقي منها هو الزيّ العسكريّ. أما الصورة الثانية فهي لـ"جعبة" أحد الشهداء، وفيها بعض الأموال وصورة "والدته".   ما حملتهُ هذه الصُّور ترك أثراً بالغاً في نفس الناشطة سوسن الخطيب التي وجدت فيها "عنوان اعتزاز بالشهداء"، كما تقول، وتُضيف: "هذه الصور تعكس طهارة أشخاصٍ قدّموا أرواحهم فداء لهذا الوطن، ووقفوا في عزّ المعركة ضد العدو الإسرائيليّ غير آبهين بالحياة".   في حديثٍ عبر "لبنان24"، ترى الخطيب أنَّ جنوب لبنان كان وسيبقى مهد الشرفاء، مشيرة إلى أن تحرير الأرض يُعتبر واجباً علينا، وتُكمل: "سنثأر لشهدائنا.. سنثأر لهؤلاء الذي ضحوا بأنفسهم من أجلنا.. سنثأر من أجل كل الذين تركونا.. نؤكد أن التحرير آت وهذا وعدنا لشبابنا وأبناء الجنوب العزيز".     18 شباط ليس كما قبله   علي مهدي كان من الذين ذهبوا إلى الجنوب أكثر من مرة خلال الأيام الماضية بعد بدء عودة الأهالي إلى قراهم المُحتلة ومواجهة الجيش الإسرائيليّ هناك.   الصورتان اللتان انتشرتا مؤخراً دفعتا مهدي أكثر للذهاب مراراً وتكراراً إلى الجنوب من أجلِ الشهداء، ويقول لـ"لبنان24" إنَّ تمديد الهدنة لغاية 18 شباط الجاري لم يكن مقبولاً بالنسبة إليه لأن التأخر في تحرر الأرض ليس من قاموس أهل الجنوب، وتابع: "سنصبر على هذه الأيام، لكننا سنواجه بكل قوة، ويوم 18 شباط ليس كما قبله".   ما قاله مهدي أكدت عليه زينب غنوي التي أكدت أنها تتمالك نفسها قبل العودة إلى بلدتها حولا في جنوب لبنان، مشيرة إلى أنَّ الأرض ستعود لأبنائها مهما طال الزمن، وتابعت: "والدي لا ينسى بتاتاً أين أرضنا ولا ينسى نهائياً أين كان منزلنا رغم الدمار الشديد".   وتتابع: "سنكون على الموعد دائماً حتى تحرير الأرض.. النار مشتعلة في نفوسنا، وأؤكد أن العودة قريبة وإسرائيل سترحلُ لا محالَ".             المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • صورتان تهزّان القلوب من الجنوب.. مشاهد مُبكية!
  • ‏وكالة الأنباء اللبنانية: الجيش الإسرائيلي يضرم النيران ببعض المنازل في بلدتي رب ثلاثين والعديسة جنوبي لبنان
  • في الجنوب.. الجيش الإسرائيلي يُشعل النيران في المنازل
  • بيروت.. وزير الخارجية المصري يطالب بانسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية
  • بالفيديو... هذا ما تسبّبت به الغارة الإسرائيليّة فجر اليوم بين بلدتيّ طفيل وعسال الورد
  • الصحة اللبنانية: مقتل اثنين بالغارة الإسرائيلية الأخيرة على البقاع
  • شاهد | مشهد عودة النازحين إلى الجنوب اللبناني لا يتوقف
  • إسرائيل تنفذ عملية نسف وهدم في بلدة جنوب لبنان
  • لبنان .. الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتداءاته على قرى الجنوب 
  • مصادر : الجيش الإسرائيلي يتواجد في 9 بلدات في جنوب لبنان