إعادة ضخ الغاز لمصانع الأسمدة واستقرار إمدادات الكهرباء
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أكد المهندس حمدي عبدالعزيز، المتحدث باسم وزارة البترول، أنه تم إعادة ضخ إمدادات الغاز لكافة مصانع الأسمدة اعتبارًا من يوم الخميس.
وأوضح أن حجم الغاز الذي تم ضخه يمثل نفس مستويات الإمدادات التي كانت موجودة قبل الموجة الحارة الأخيرة.
تفاصيل إعادة ضخ الغازفي مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أوضح عبدالعزيز أن إعادة ضخ الغاز لمصانع الأسمدة جاء بسبب أحمال الشبكة القومية للكهرباء وحرص الوزارة على استقرار الإمدادات.
وأكد أن هذه المصانع تعتمد على الغاز كمادة خام في عملياتها الصناعية.
استقرار إمدادات الكهرباء
أشار عبدالعزيز إلى أن مسألة قطع الكهرباء لمدة ساعة إضافية كانت ليوم واحد فقط ولن تتكرر.
وأضاف قائلًا: «نحن غير سعداء بقطع الكهرباء لمدة ساعتين، ولكن المسألة كانت تتعلق بساعة إضافية ليوم واحد فقط، ولن تتكرر حالات قطع الكهرباء لمدة 3 ساعات مرة أخرى».
مستحقات الشركات الأجنبية
فيما يخص مستحقات الشركات الأجنبية العاملة في مجال التنقيب عن البترول، أعلن عبدالعزيز أن الوزارة سددت 25% من هذه المستحقات في مارس الماضي، وسيتم سداد 25% أخرى خلال هذا الأسبوع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء قطع الكهرباء الغاز ضخ الغاز الأسمدة إعادة ضخ
إقرأ أيضاً:
تنمية واستقرار
«النخوة» الإماراتية، والتكاتف الشعبي، وقوة عزيمتنا وصلابة وحدتنا، شكلت حائط صد في أحداث 17 يناير الإرهابية التي أثبتت قدرة الإمارات وكفاءة مؤسساتها الوطنية على التصدي لمثل هذه التحديات، والتعامل معها بحكمة وحزم، كما أبرزت الدور المقدس لقواتنا المسلحة الباسلة في حماية الوطن وسيادته، والحفاظ على مقدراته وصون مكتسباته، من أي يد تحاول يائسة العبث بأمننا واستقرارنا، ومسيرتنا التنموية.
في هذا اليوم، نستذكر النخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه، كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله؛ حيث كانت النخوة الإماراتية على الدوام الأقوى في مواجهة الإرهاب، فعلاً وقولاً، والأبرز في مكافحة التطرف والكراهية، عبر نشر مبادئ الأخوة الإنسانية، وتجسيد قيم التعايش والتسامح، والوقوف مع الشعوب المحتاجة، وإغاثة الملهوف، ونجدة المظلوم في كل مكان.
الإرهاب لن يثني الإمارات يوماً عن مواصلة مسيرتها الاقتصادية والتنموية التي وضعتها في صدارة دول المنطقة والعالم، وهي مستمرة في تأدية رسالتها الإنسانية والحضارية في نشر التنمية، وتعزيز التعاون والسلم والأمن، وستبقى نبراساً في العطاء والتفاني والتضحية، ورمزاً للعزة والمنعة، وعوناً للحق والعدل، وسنداً للأشقاء والأصدقاء، وعنصر استقرار في المنطقة والعالم.