«التنسيق الحضاري» يدرج اسم مصطفى أمين في مشروع «عاش هنا»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، اسم الكاتب الصحفي مصطفى أمين في مشروع «عاش هنا»، والذي يهدف إلى الاحتفاء بالرموز الراحلين من مختلف المجالات، وجرى تعليق لافتة على منزله الكائن في 8 شارع صلاح الدين بالزمالك في القاهرة.
إصدارات مصطفى أمينووفقا للجهاز القومي للتنسيق الحضاري، فإن مصطفى أمين مولود في 21 فبراير 1914، وكانت أولى إصداراته الصحفية مجلة التلميذ عام 1928 مع شقيقه علي أمين، كما أصدر «مجلة الربيع» و«صدى الشرق» وغيرها.
وفي عام 1930 انضم مصطفى للعمل بمجلة «روزاليوسف»، وبعدها بعام تم تعيينه نائبًا لرئيس التحرير وهو لا يزال طالبًا في المرحلة الثانوية، ثم انتقل للعمل بمجلة «آخر ساعة» التي أسسها محمد التابعي، وكان مصطفى أمين هو من اختار لها هذا الاسم.
عُين مصطفى أمين رئيسا لتحرير جريدة أخبار اليوم عام 1944، مع توأمه علي أمين، وفي عام 1976 أصبح كاتبًا متفرغًا لعموده اليومي «فكرة» بالأخبار وأخبار اليوم، كما أسهم في تحقيق عدد من المشروعات الإنسانية والاجتماعية هو وتوأمه وهي «ليلة القدر» و«لست وحدك» و«دار للأيتام»، كما كانا صاحبي الفضل في ابتكار فكرة عيد الأم وعيد الأسرة وعيد الحب.
مؤلفات مصطفى أمينوكان أول كتاب له «أمريكا الضاحكة» سنة 1943، ثم «تحيا الديمقراطية، من عشرة لعشرين، من واحد لعشرة، معبودة الجماهير، أفكار ممنوعة، الـ200 فكرة، سنة أولى سجن، الآنسة كاف، مسائل شخصية ليالي فاروق، ست الحسن، لكل مقال أزمة، أسماء لا تموت مشاهير الفن والصحافة، صاحبة الجلالة في الزنزانة، صاحب الجلالة الحب، لا، مسلسل النحو الواضح – ثانوي وابتدائي بالاشتراك مع علي الجارم» وغيرها من الأعمال، حتى توفي في 13 أبريل 1997.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عاش هنا التنسيق الحضاري مصطفى أمين الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مصطفى أمین
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية يتفقد السوق الحضاري بالسنبلاوين ويشدد على سرعة تسليم المحال لأصحابها
تفقد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية السوق الحضاري بمدينة السنبلاوين يرافقه حاتم قابيل رئيس مركز ومدينة السنبلاوين، للتأكد من كفاءة التنفيذ ومستوى المحال ومدى جاهزيتها لبدء التشغيل.
وأكد محافظ الدقهلية على رئيس مركز ومدينة السنبلاوين بغلق المحال للحفاظ عليها لحين تسليمها للمستفيدين والبدء في ممارسة نشاطها الفعلي في عرض وبيع السلع الغذائية المختلفة وتوفير الخدمات للمواطنين في الحصول على احتياجاتهم من السلع الغذائية المختلفة.
ووجه المحافظ بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتخفيض القيمة الإيجارية للمحلات بالسوق مراعاة لمصالح المستفيدين منها وتخفيف الأعباء المالية عليهم، وشدد على تعظيم الاستفادة من السوق بما يخدم المواطنين ويحافظ على موارد الدولة.
وأكد المحافظ أن السوق يعد من المظاهر الحضارية للمدينة ويحافظ على مظهرها العام ويوفر مكانا لائقا لتلبية احتياجات المواطنين من السلع الغذائية المختلفة في إطار حرص الدولة على توفير جميع الخدمات المطلوبة للمواطنين وتخفيف الأعباء.
وحرص المحافظ على الالتقاء بالمواطنين وخاصة من أصحاب المحال في السوق للاستماع إليهم ومطالبهم والذي وعد بتلبية احتياجات الجميع بما يحفظ حقوق المستفيدين من السوق ويوفر الخدمات للمواطنين ويحافظ على موارد الدولة ويعظم الاستفادة منها.
يذكر أن السوق الحضاري بمدينة السنبلاوين بلغت تكلفته حوالي 31 مليون جنيه بتمويل من صندوق التنمية الحضرية، ويضم 115 محلا تجاريا ومخبزا، ويأتي في إطار التنمية الحضرية للمناطق العشوائية والحفاظ على المظهر الحضاري للمدن وتوفير الخدمات اللازمة للمواطنين في مختلف المناطق.