فن، بعد النجاح الذي حققه يوكي حماقي يستخدم تجربة الذكاء الاصطناعي في حبيت المقابلة،طرح المطرب محمد حماقي كليب جديد بعنوان حبيت المقابلة مستخدمًا تقنية الذكاء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد النجاح الذي حققه يوكي.. «حماقي» يستخدم تجربة الذكاء الاصطناعي في «حبيت المقابلة»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد النجاح الذي حققه يوكي.. «حماقي» يستخدم تجربة...

طرح المطرب محمد حماقي كليب جديد بعنوان «حبيت المقابلة» مستخدمًا تقنية الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد النجاح الذي حققه المطرب يوكي من خلال خوض تجربة الذكاء الاصطناعي في كليبه الأخير «حياتي ديما» للمخرج يعقوب المهنا.

ويعتبر كليب «حياتي ديما» للمطرب يوكي والمخرج يعقوب المهنا أول كليب في الوطن العربي يعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي في كل مشاهده، وكان قد تم طرحه في الأسبوع الأول من شهر يوليو الماضي ليفتح الطريق لعالم الذكاء الاصطناعي في تصوير الأغاني.[embedded content]

تجربة الذكاء الاصطناعي

ومن جانبه، أشاد المخرج يعقوب المهنا بتجربة حماقي، ونشر منذ قليل تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قال فيها: «كل التهنئة للمبدع الفنان محمد حماقي على تجربته بالذكاء الإصطناعي في كليب حبيت المقابلة وسعيد جدا انه التجربه اتكررت وبتطور بعد تجربتنا في كليب حياتي ديما مع يوكي الأولى بالذكاء الاصطناعي في الوطن العربي.. اتمنى نتعاون قريبا مع الفنان حماقي في عمل فني مشترك في المستقبل القريب».

وكان المطرب يوكي قد طرح كليب «حياتي ديما» على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وذلك باللغتين العربية والانجليزية، معتمدًا على رؤية فنية جديدة للمخرج يعقوب المهنا، مستخدمًا الذكاء الاصطناعي لأول مرة في كليب عربي بتقنيات عالمية.

وتم تسجيل الاغنية وتوزيعها ما بين فرنسا وإنجلترا، حيث تم طرحها على العديد من المنصات الغنائية في عدد كبير من الدول العربية والاجنبية ، فيما قام المهنا بتصوير الأغنية بشكل حديث يخوض من خلاله تجربة استخدام الذكاء الاصطناعي لأول مرة في تصوير أغنية عربية.[embedded content]

37.228.136.75



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد النجاح الذي حققه يوكي.. «حماقي» يستخدم تجربة الذكاء الاصطناعي في «حبيت المقابلة» وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حبیت المقابلة فی کلیب

إقرأ أيضاً:

ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال

على الرغم من الضجيج المحيط بالذكاء الاصطناعي في مراكز التكنولوجيا مثل سان فرانسيسكو، فإن التأثير الاقتصادي للتكنولوجيا الجديدة كان مخيبا للآمال حتى الآن.

ووفقا لتقرير حديث نشرته مجلة الإيكونوميست، خصصت شركات التكنولوجيا الخمس الكبرى ـ ألفابت، وأمازون، وآبل، وميتا، ومايكروسوفت– ما يقدر بنحو 400 مليار دولار للنفقات الرأسمالية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والبحث والتطوير هذا العام.

ومع ذلك فإن التحول المتوقع للاقتصاد العالمي يظل نظريا إلى حد كبير.

توقعات وواقع

نجح المستثمرون -وفقا لإيكونوميست- في رفع القيمة السوقية لعمالقة التكنولوجيا بشكل كبير، مضيفين 2 تريليون دولار على مدى العام الماضي، ومن المتوقع فعليا أن تصل الإيرادات السنوية إلى ما بين 300 و400 مليار دولار إضافية.

التحول المتوقع للاقتصاد العالمي بدفع من الذكاء الاصطناعي يظل نظريا إلى حد كبير (شترستوك)

وتعادل هذه الزيادة تقريبًا قيمة مبيعات سنوية أخرى لشركة آبل. ومع ذلك، يعتقد حتى أكثر المحللين تفاؤلا أن مايكروسوفت لن تجني سوى نحو 10 مليارات دولار من المبيعات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي هذا العام. أما خارج الساحل الغربي للولايات المتحدة، فإن تأثير الذكاء الاصطناعي ضئيل للغاية بحسب الصحيفة.

معدلات التبني والتحديات

وتشير الدراسات الاستقصائية الأصيلة إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. ووجد استطلاع حديث أجرته شركة ماكينزي أن ما يقرب من ثلثي المشاركين زعموا أن شركاتهم تستخدم الذكاء الاصطناعي بانتظام، أي ما يقرب من ضعف الرقم عن العام السابق.

ف حين أشار تقرير لمايكروسوفت ولينكدن إلى أن 75% من "العاملين في مجال المعرفة" على مستوى العالم يستخدمون الذكاء الاصطناعي، وفقا لما نقلته إيكونوميست.

ومع ذلك، أفاد مكتب الإحصاء الأميركي أن 5% فقط من الشركات استخدمت الذكاء الاصطناعي في الأسبوعين الماضيين. وفي كندا، استخدمت 6% فقط من الشركات الذكاء الاصطناعي في الأشهر الـ12 الماضية، وفي بريطانيا، اعتمدت 20% من الشركات الذكاء الاصطناعي بحلول مارس/آذار.

وتشير الصحيفة إلى أن المخاوف بشأن أمن البيانات، والخوارزميات المتحيزة، والوتيرة السريعة لتطوير الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى إبطاء طرحه.

وأوقفت شركة ماكدونالدز مؤخرًا تجربة تلقي الطلبات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بسبب أخطاء كبيرة.

ووفقًا لأحد المستشارين، تعاني العديد من الشركات من "الالتهاب التجريبي"، حيث تجعل العديد من مشاريع الذكاء الاصطناعي الصغيرة من الصعب تحديد الاستثمارات الفعالة.

تطبيقات محدودة

وتقول إيكونوميست إن الشركات تستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل أساسي في المهام الضيقة مثل تبسيط خدمة العملاء والتسويق. على سبيل المثال وتستخدم شركة الاتصالات العملاقة "فيريزون" الذكاء الاصطناعي لتقديم توصيات الخطة الشخصية.

ومع هذه الجهود، يرى الكثيرون أنه هذه التجارب غير مثيرة للإعجاب. حيث كان أداء الشركات -التي يتتبعها مؤشر غولدمان ساكس لسوق الأوراق المالية المستعدة للاستفادة من اعتماد الذكاء الاصطناعي- أقل من أداء السوق الأوسع على ما أكدته إيكونوميست.

التوظيف والإنتاجية

وبحسب الصحيفة كان تأثير الذكاء الاصطناعي على التوظيف أقل من المتوقع. ورغم أن كريستالينا جورجيفا، رئيسة صندوق النقد الدولي، حذرت من أن الذكاء الاصطناعي قد يضرب سوق العمل مثل "تسونامي"، فإن معدل البطالة في جميع أنحاء العالم الأول لا يزال أقل من 5%. ونمو الأجور قوي، وهو ما يتناقض مع المخاوف من تراجع قدرة العمال على المساومة.

وعلاوة على ذلك، لا تظهر بيانات الاقتصاد الكلي أي زيادة في الإنتاجية، وفي بؤرة الذكاء الاصطناعي في أميركا، أصبح الناتج في الساعة أقل من اتجاهه قبل عام 2020. كما أن الاستثمار التجاري في معدات وبرمجيات معالجة المعلومات لا ينمو إلا بنسبة 5% سنويا، وهو معدل أدنى كثيرا من المتوسط ​​في الأمد البعيد.

آفاق المستقبل

لقد استغرقت أغلب الموجات التكنولوجية، من الجرار إلى الكمبيوتر الشخصي، وقتا طويلا قبل أن تتغلغل في الاقتصادات، تقول الصحيفة.

وعلى افتراض أن عائدات الذكاء الاصطناعي لشركات التكنولوجيا الكبرى تنمو بمعدل 20% سنويا، يتوقع المستثمرون أن جميع أرباح الذكاء الاصطناعي لشركات التكنولوجيا الكبرى تقريبا ستتحقق بعد عام 2032.

وإذا حدثت طفرة في الذكاء الاصطناعي في نهاية المطاف، فإن أسعار أسهم مستخدمي الذكاء الاصطناعي ستصعد بشكل كبير.

ومع ذلك- تضيف الصحيفة إذا استمرت المخاوف بشأن الذكاء الاصطناعي، فقد تبدو التقييمات المرتفعة الحالية وخطط النفقات الرأسمالية الكبيرة للتكنولوجيا الكبيرة باهظة وغير فعالة وفقا للصحيفة.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتشار الأخبار الزائفة
  • إطلاق مساعد الذكاء الاصطناعي "Project G-Assist" من Nvidia لتحسين تجربة الألعاب
  • كيف سيُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في التعليم؟
  • آبل تتجه لدمج جيمينى لنظام التشغيل iOS 18
  • “يوتيوب” يتيح إزالة المحتوى الذي يحاكي وجهك أو صوتك
  • بالصور.. محمد حماقي يشعل حفلات الصيف في بورسعيد
  • ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال
  • «الشارقة للاتصال» تعزز مهارات الشباب المبتكرين
  • “جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2024” تعزز مهارات الشباب المبتكر في “تحدي الجامعات” و”مخيم الذكاء الاصطناعي”
  • العراق يقرر إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية