شروط التقديم لرياض الأطفال الأزهر 2025.. وخطوات التقديم
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تستقبل بوابة الأزهر الشريف خلال الأيام المقبلة، طلبات التقديم لرياض الأطفال الأزهر 2025، إذ يتيح الموقع الإلكتروني إمكانية تسجيل أسماء المتقدمين، من خلال اتباع إجراءات إلكترونية بسيطة ومباشرة.
التقديم لرياض الأطفال أزهر 2025ويمكن لأولياء الأمور التقديم عبر البوابة الإلكترونية للأزهر الشريف، وذلك فور إعلان قطاع المعاهد الأزهرية فتح باب التقديم رسميا، حيث التقديم عبر الرابط الإليكتروني.
- اختيار رابط تقديم رياض أطفال الأزهر.
- اختيار اختر خدمات الأزهر الشريف.
- تسجيل كل بيانات الطالب وملء طلب التقديم.
- حفظ الطلب وطباعته على نسخة ورقية.
الأوراق المطلوبة للتقديم- 6 صور شخصية حديثة للتلميذ بخلفية بيضاء.
- صورة من البطاقة الصحية للتلميذ.
- تقرير طبي من التأمين الصحي يفيد خلو الطفل من الأمراض المعدية.
- صورة من بطاقة الرقم القومي للوالدين.
- صورة من فاتورة أحد المرفق (الكهرباء- المياه- التليفون الأرضي).
- الدمغات الصحية والتعليمية من مكاتب البريد.
- أصل شهادة ميلاد الطفل.
شروط التقديم فى رياض أطفال الأزهر- سن الطفل من 4 سنوات حتى 5 سنوات و11 شهرا و29 يوما.
- يجوز النزول بالسن 6 أشهر كحد أدنى لسن القبول، وذلك في حالة وجود أماكن شاغرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوابة الأزهر الأزهر الشريف رياض أطفال رياض أطفال الأزهر
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي بغزة: 365 طفلاً يقبعون في سجون الاحتلال
الجديد برس|
قال المكتب الإعلام الحكومي بغزة، إن أكثر من 365 طفلاً فلسطينياً يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، جزء منهم من أطفال القطاع اعتقلهم الاحتلال خلال حرب الإبادة التي استمرت 15 شهراً.
وبين مدير المكتب د. إسماعيل الثوابتة، في تصريحات اليوم السبت، أن هؤلاء الأطفال لا زالوا يذوقون الويلات ويقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي “الوحشية”، حيث يتعرضون لأبشع صنوف التعذيب.
ولفت إلى الأطفال الفلسطينيون من دون كل أطفال العالم يُحاكمون أمام محاكم عسكرية جائرة عنصرية إجرامية، في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية.
ووفق معطيات نشرتها هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، تم تسجيل أكثر من 770 حالة اعتقال إداري بين صفوف الأطفال في الضفة الغربية، منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة. في حين لا تتوافر بيانات عن عدد الأطفال المعتقلين في قطاع غزة منذ الحرب وفي ضوء استمرار “جريمة الإخفاء القسري”.