ليبيا الأحرار:
2025-04-24@10:46:22 GMT

ضبط “تشادي” انتحل هويات 3 أشخاص ليبيين

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

ضبط “تشادي” انتحل هويات 3 أشخاص ليبيين

أفاد جهاز البحث الجنائي بضبط شخص تشادي الجنسية من مواليد مدينة الزاوية، زور أوراقا ثبوتية ليبية بـ3 أسماء مختلفة، تزوّج وفق إحداها من سيدة ليبية وأنجب طفلة.

وبحسب الجهاز، فقد ورد تقرير لإدارة مكافحة التزييف والتزوير بجهاز البحث الجنائي مفاده الاشتباه في الإجراءات الثبوتية الخاصة بأحد الأشخاص، وهي وضع عائلي مدرج به اسم ليبي ورقم وطني ومتحصل على إيصال بطاقة شخصية، إضافة إلى رخصة قيادة باسم ليبيّ مختلف لنفس الشخص ووضع عائلي آخر والأسماء المدرجة به تختلف عن الأسماء المدرجة بالوضع العائلي الأول.

وأضاف الجهاز أنه بعد التدقيق تبين أن الشخص المعني متزوج من مواطنة ليبية بموجب هذه الإجراءات، والتي تم استدعاؤها فأفادت بأنها متزوجة منذ عام 2021، دون معرفتها بهذه الإجراءات وأنها أنجبت طفلة منه منذ شهر ولم يقم بتسجيلها.

وأوضح الجهاز أن الشخص ضبط بمنطقة حي السلام واعترف بتزوير الإجراءات المذكورة التي تحصل عليها بمقابل مالي عن طريق شخص من مدينة طرابلس عام 2019 ، وأن الاسماء الـ14 المذكورة بالوضع العائلي لا يعرفها ولا تربطه بهم صلة قرابة وجميعهم غير ليبيين.

المصدر: جهاز البحث الجنائي

Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

تظاهرة في “تل أبيب” تندد بمحاولته نتنياهو إحكام السيطرة على جهاز “الشاباك”

يمانيون../
في مشهد يعكس تصاعد التوتر والانقسامات داخل كيان الاحتلال، شهدت مدينة يافا المحتلة “تل أبيب”، مساء الاثنين، تظاهرة غير مسبوقة ضد محاولات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو فرض هيمنته السياسية على جهاز “الشاباك”، في خطوة اعتُبرت انقلابًا ناعمًا على ما تبقى من استقلالية المؤسسة الأمنية.

التظاهرة التي نظمتها شخصيات سياسية وأمنية بارزة، شارك فيها رئيس جهاز “الموساد”، ورئيس مجلس الأمن القومي، إلى جانب عدد من كبار الضباط في جيش الاحتلال من بينهم من يحملون رتبة لواء، بالإضافة إلى وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ورئيس جهاز “الشاباك” نفسه، رونين بار.

وخلال التظاهرة، طُرحت تساؤلات حادة بشأن مستقبل العمل الأمني داخل كيان الاحتلال، لاسيما بعد تغييب رئيس “الشاباك” عن اجتماع أمني عُقد بالأمس في مكتب نتنياهو، خُصص لمناقشة الأوضاع الأمنية في غزة وتوزيع المساعدات، وشاركت فيه جميع الأذرع الأمنية الأخرى.

المحلل القضائي للقناة الصهيونية 12 نقل عن رئيس الشاباك تساؤله الخطير: “هل سيتمكن رئيس الشاباك القادم من قول (لا) لرئيس الحكومة؟ أم سيكون عليه أن يصمت خوفًا من أن يُقال من منصبه بذرائع واهية؟”، في إشارة إلى تغوّل نتنياهو المتزايد على المؤسسة الأمنية وتحويلها إلى أداة طيّعة بيد السياسة الحزبية.

وتأتي هذه التطورات في ظل تزايد الشكوك حول مصداقية بنيامين نتنياهو، الذي يواجه تهم فساد وانهيارًا في ثقة المؤسسات الأمنية بقيادته، خاصة بعد فضيحة تسريب معلومات من داخل “الشاباك” تورط فيها عنصر احتياط، ما كشف هشاشة المنظومة الأمنية من الداخل.

الشارع السياسي داخل كيان الاحتلال لم يعد يتحدث فقط عن فشل القيادة في التعامل مع غزة أو لبنان، بل عن أزمة أعمق تتمثل في “تسييس الأمن” وتحويل الملفات الحساسة إلى أوراق مساومة داخل التحالفات الحزبية، وسط مخاوف متصاعدة من انهيار الثقة بين القيادات الأمنية وصنّاع القرار.

التظاهرة التي رفع فيها المحتجون شعارات تحذّر من “ديكتاتورية نتنياهو”، ليست مجرد حدث عابر، بل مؤشر على أن الأزمة السياسية داخل كيان الاحتلال قد دخلت مرحلة غير مسبوقة من التآكل، قد تؤدي إلى تداعيات كبيرة على تماسك المؤسسات الأمنية، وربما تسريع انفجار داخلي سياسي وأمني يلوّح في الأفق.

مقالات مشابهة

  • “Insta360 X5”: كاميرا ثورية لعشاق المغامرة والتصوير بزاوية 360 درجة
  • «البحث الجنائي» يحرر 34 مهاجراً بمخزن في سلوق
  • «جهاز دعم الاستقرار» يطلق برنامجاً تدريبياً لتعزيز المهارات بالتحقيق الجنائي والإداري
  • حيلة غريبة لتحسين إشارة “واي فاي” تشعل الإنترنت
  • جهاز البحث الجنائي يضبط متهمين في قضية تصنيع وتجارة الخمور والمخدرات في الهواري
  • انطلاق أعمال مؤتمر “الابتكار الدوائي” بالرياض
  • جهاز البحث الجنائي يضبط شحنة مخدرات كبرى في درنة
  • تظاهرة في “تل أبيب” تندد بمحاولته نتنياهو إحكام السيطرة على جهاز “الشاباك”
  • “خبرة”.. لم تنجذب الفتاة العزباء إلى رجل متزوج؟
  • شبهات تلاعب في حصص “الرويزة” تجر وزير الفلاحة للمسائلة