حقيقة رحيل الرئيس التنفيذي التجاري لشركة نادي الهلال
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت، مصادر صحفية، صباح اليوم السبت، حقيقة رحيل سلطان آل الشيخ، الرئيس التنفيذي التجاري لشركة نادي الهلال.
وأشارت المصادر إلى أن سلطان آل الشيخ مستمر في منصبه بنادي الهلال بنفس المسمى (الرئيس التنفيذي التجاري لشركة نادي الهلال)، ولا علاقة لعدم وجود اسمه ضمن الاعضاء المرشحين لمؤسسة الهلال الغير ربحية باستمرار عمله مع الهلال.
وأعلن فهد بن نافل ترشحه لرئاسة نادي الهلال، لفترة رئاسية جديدة بعد إنتهاء فترة رئاسته الحالية.
وحقق نادي الهلال، ثلاثية الدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين والسوبر السعودي، خلال الموسم المنقضي، تحت رئاسة فهد بن نافل
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سلطان آل الشيخ فهد بن نافل
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.