في اليوم الرابع والأخير.. صناديق الاقتراع تفتح أبوابها أمام الناخبين لاختيار أعضاء البرلمان الأوروبي
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
يستمر التصويت اليوم في 21 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي من أجل اختيار 720 نائباً في أكبر انتخابات عابرة للحدود في العالم.
يستكمل اليوم الأحد حوالي 350 مليون ناخب التصويت في الانتخابات البرلمانية الأوروبية التي تدخل يومها الرابع والأخير.
ويستمر التصويت اليوم في 21 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي من أجل اختيار 720 نائباً في أكبر انتخابات عابرة للحدود في العالم.
وستصبح إيطاليا آخر دولة أوروبية تغلق أبواب الاقتراع الساعة 23:00 بتوقيت وسط أوروبا.
وتنذر استطلاعات الرأي بمكاسب غير مسبوقة لأحزاب اليمين المتطرف وهو ما يزيد الضغط على القوى السياسية الوسطية المؤيدة للاتحاد الأوروبي.
وقد تؤثر نتائج الانتخابات على تغيير ميزان القوى السياسية بالبرلمان الأوروبي ومقره مدينة ستراسبورغ الفرنسية، كما يتوقع أن تلعب دوراً محورياً في تحديد قيادات المؤسسات الأوروبية في العاصمة البلجيكية بروكسل، بما في ذلك المفوضية الأوروبية.
وتشكل الحرب في أوكرانيا والهجرة والمناخ أبرز القضايا التي تؤثر على تصويت هذا العام.
الناخبون في أيرلندا والتشيك يدلون بأصواتهم في اليوم الثاني من انتخابات البرلمان الأوروبيالانتخابات الأوروبية| قائمة الخضر والاشتراكيون يتقدمون على حزب فيلدرز الذي فاز بـ7 مقاعدانتخابات البرلمان الأوروبي تدخل يومها الثالث.. صناديق الاقتراع تفتح في إيطاليا وسلوفاكيا ومالطاوأغلقت صناديق الاقتراع أبوابها بالفعل في ست دول بالتكتل، وهي جمهورية التشيك وجمهورية أيرلندا ولاتفيا ومالطا وهولندا وسلوفاكيا.
وفي هولندا، أظهرت الاستطلاعات الأولية فوز حزب "من أجل الحرية" بسبعة مقاعد برلمانية، صعوداً من مقعد واحد فقط فاز بها بالانتخابات السابقة.
كذلك حقق ائتلاف الخضر الاشتراكي الهولندي مكاسب مفاجئة بالفوز بثمانية مقاعد.
وفي مالطا، وهي أصغر دولة بالاتحاد الأوروبي وتنتخب ستة مقاعد برلمانية فقط، بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات نحو 72.8%، وفقاً لاستطلاعات موقع "أوروبا تنتخب".
وبلغت المشاركة في سلوفينيا 33.7% وفقا للاستطلاعات بينما أشارت تقارير إعلامية إلى وصول نسبة المشاركة في جمهورية أيرلندا إلى 50%، وهي نفس نسبة الانتخابات التي جرت في عام 2019.
وستُعلن النتائج النهائية للانتخابات مساء اليوم الأحد.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مئات الآلاف يشاركون في مسيرة فخر المثليين في فينا شاهد :إسرائيليون يحتفلون بعد استعادة أربعة محتجزين من قطاع غزة مظاهرات إسرائيلية حاشدة تطالب بصفقة للإفراج عن الأسرى المحتجزين في غزة الشعبوية اليمينية البرلمان الأوروبي الاتحاد الأوروبي أوروبا انتخاباتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا البرلمان الأوروبي الاتحاد الأوروبي أوروبا انتخابات غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا احتجاز رهائن الشرق الأوسط فرنسا فلسطين روسيا قطاع غزة السياسة الأوروبية البرلمان الأوروبی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعتزم إقالة رئيس الشاباك متذرعًا بـ"فقدان الثقة" والأخير يرفض التنحي
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزمه إقالة مدير جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار في الأيام المقبلة، مشيرًا إلى أن انعدام الثقة المستمر بينه وبين بار يجعله غير قادر على مواصلة العمل معه.
وقال نتنياهو، في بيان مصور يوم الأحد، إن إسرائيل تخوض حربًا من أجل بقائها، وهو ما يستدعي، حسب قوله، وجود ثقة مطلقة بين رئيس الحكومة ومدير الشاباك. ويأتي هذا القرار بعد خلافات حادة بين الطرفين بشأن المسؤولية عن إخفاقات أمنية أدت إلى هجوم السابع من أكتوبر.
وقد رحّب وزير الأمن القومي السابق، إيتمار بن غفير، بقرار نتنياهو، معتبراً أن الإقالة جاءت متأخرة لكنها ضرورية. كما رأى وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن إقالة بار "قرار لا بد منه"، مشيرًا إلى أنه كان من الأفضل له أن يتحمل المسؤولية ويقدم استقالته قبل أكثر من عام.
في المقابل، تعهد زعيم المعارضة، يائير لابيد، بالطعن في الإقالة أمام القضاء، فيما وصف رئيس الوزراء السابق، إيهود باراك، القرار بأنه تمرد على سيادة القانون.
رئيس الشاباك يرفض التنحي ويتهم الحكومة بالتقصيرفي رد مباشر على القرار، أكد بار عزمه البقاء في منصبه لإنهاء مهامه الأمنية، معتبرًا أن إقالته لا علاقة لها بأحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر، بل تعكس خلافًا سياسيًا مع نتنياهو.
وأوضح أن تحقيقات الشاباك كشفت وجود ثغرات استخباراتية وعملياتية تم العمل على تصحيحها، لكنه شدد على أن المسؤولية لا تقع فقط على الجهاز الأمني، بل تمتد إلى السياسات التي تبناها نتنياهو وحكومته خلال السنوات الماضية.
Relatedخبراء أمميون يتهمون إسرائيل باستخدام "العنف الجنسي والمنهجي" في غزةكاتس: الجيش الإسرائيلي باقٍ في 5 مواقع استراتيجية بجنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى"حماس توافق على الإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي واحد وجثث 4 آخرين من مزدوجي الجنسيةوأشار بار إلى ضرورة محاسبة جميع الأطراف، بما في ذلك رئيس الحكومة، وليس فقط الجيش والشاباك، مؤكدًا أن استقالته دون إتمام مهمته ستشكل إخلالًا بمسؤوليته تجاه الأمن القومي الإسرائيلي.
وأضاف أن من واجبه الاستمرار في العمل في ظل التوترات الأمنية المتزايدة، وإمكانية استئناف القتال في غزة، إلى جانب متابعة قضايا حساسة مثل ملف الرهائن.
صراع سياسي محتدمبلغت التوترات ذروتها عندما هدد نداف أرغمان، الرئيس السابق للشاباك، بالكشف عن معلومات حساسة إذا تبين أن نتنياهو خالف القانون، وهو ما دفع رئيس الوزراء إلى اتهامه بالابتزاز وتقديم شكوى ضده.
وفي بيان شديد اللهجة، قال بار إن رئيس الشاباك مسؤول أمام الشعب وليس أمام أي زعيم سياسي، مضيفًا أن توقع الولاء الشخصي من رئيس الحكومة يتناقض مع المصلحة العامة والقوانين المنظمة لعمل الجهاز.
كما أبدى تأييده لتشكيل لجنة تحقيق مستقلة في إخفاقات 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وهي خطوة رفضها نتنياهو مرارًا، محاولًا تحميل الجيش والأجهزة الأمنية مسؤولية الفشل.
وعلى مدار الأشهر الماضية، أقال نتنياهو أو دفع إلى الاستقالة عددًا من كبار المسؤولين الأمنيين، بمن فيهم وزير الدفاع السابق ورئيس أركان الجيش.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رغم مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه.. المجر تستعد لاستقبال نتنياهو "جعلتم حياتي بائسة".. نتنياهو ينفجر غضبًا أمام المحكمة والقاضي يحذّره: "اخفض صوتك" نتنياهو أمام المحكمة للمرة الـ15 في قضايا الفساد والرشوة إقالةقطاع غزةإسرائيلاحتجاز رهائنبنيامين نتنياهوالصراع الإسرائيلي الفلسطيني