تألقت بفستان مكشوف.. إيمي سمير غانم تخسر وزنها الزائد
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أثار ظهور الفنانة إيمي سمير غانم في حفل زفاف الفنانة جميلة عوض بخسارة وزن كبيرة تفاعلاً كبيراً من الجمهور.
ونشرت إيمي على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” صورة من إطلالتها في الحفل ظهرت خلالها وقد فقدت الكثير من وزنها لتبدأ تعليقات الجمهور التي أكدت أنها أنقصت الكثير من وزنها حيث علقت إحدى المتابعات قائلة: “برافو عليكي إنك خسيتي”، وكتبت أخرى ضاحكة: “خسيتي من ورايا يا إيمي”، بينما تساءل البعض حول ما إذا كانت خسارتها للوزن بسبب خضوعها لعملية تكميم المعدة أم أنه اتباع نظام غذائي معين؟.
يُذكر أن إيمي سمير غانم قررت العودة إلى دراما رمضان المقبل في عمل تشارك في بطولته شقيقتها الكبرى دنيا، حيث بدأت النجمتان في التحضير لمسلسل سيكون مفاجأة لجمهورهما.
وتعود الشقيقتان من خلال هذا المسلسل للعمل معاً، بعد انقطاع لثماني سنوات منذ تقديمهما مسلسل “نيللي وشيريهان” في عام 2016.
وكانت إيمي قد أعلنت في تصريحات سابقة أنها تحضّر في الفترة الحالية لأكثر من عمل فني، قائلةً: “أواصل في الفترة الحالية التحضير لأكثر من عمل فني، منها فيلم جديد سيكون مفاجأة للجمهور، وأتمنى أن ينال إعجابهم وقت عرضه، ولكن إلى الآن لم تتحدّد التفاصيل الكاملة للمشروع”.
View this post on InstagramA post shared by Amy Samir Ghanem (@amysamirghanem)
main 2024-06-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دراسة.. النعاس الزائد أثناء النهار مؤشر على مرض خطير
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك، عن علاقة بين النعاس أثناء النهار وعلامات الخطر الإدراكي الحركي.قد يكون كبار السن الذين يعانون من النعاس المفرط أثناء النهار أو يفتقرون إلى الدافع للقيام بأنشطتهم اليومية أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة ما قبل الخرف. والتي تسمى “متلازمة الخطر الإدراكي الحركي”، والتي يمكن أن تتطور إلى الخرف.
ومن أعراض هذه المتلازمة مشاكل الذاكرة العرضية، وطريقة المشي البطيئة. والتي يمكن أن تتطور إلى الخرف الوعائي بسبب إنخفاض تدفق الدم إلى الدماغ. حيث تؤكد نتائج الدراسة على الحاجة إلى فحص مشاكل النوم
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة وطبيب الشيخوخة، فيكتوار لوروي: “يجب إجراء المزيد من الأبحاث للنظر في العلاقة بين مشاكل النوم. والتدهور المعرفي والدور الذي يلعبه متلازمة الخطر المعرفي الحركي.
قام لوروي وزملاؤه بفحص 445 شخصا بالغا لا يعانون من الخرف، تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، بمتوسط عمر 76 عامًا. مرة واحدة في السنة لمدة ثلاث سنوات في المتوسط، وأكمل المشاركون إستبيانات حول قدراتهم على التذكر وأنماط النوم والأنشطة اليومية. بينما تم تتبع سرعة مشيهم على أجهزة المشي لمدة ثلاث سنوات في المتوسط.
خلال فترة الدراسة، أصيب 35.5 في المئة من المشاركين الذين صنفوا على أنهم يعانون من النعاس المفرط أثناء النهار ونقص الحماس للأنشطة اليومية بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي. في حين أن الدراسة لا تثبت وجود علاقة مباشرة. إلا أنها تشير إلى أنه في بعض الأشخاص، قد يكون النعاس المفرط والشعور بالخمول أثناء النهار من العلامات المبكرة لمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي.
وكتب الباحثون في ورقتهم المنشورة: “كما تؤكد نتائجنا على الحاجة إلى الفحص المبكر لاضطرابات النوم كتدخل وقائي محتمل للتدهور المعرفي”.