شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العميد ركن عبود الحريري  ينعي  الفقيد حسن محمد الطفي ، الخميس 03 اغسطس 2023 الساعة 23 31 18 عدن الأمناء خاص عبر العميد ركن عبود الحريري قايد معسكر رأس عباس ، عن بالغ حزنه وأسفه .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العميد ركن عبود الحريري  ينعي  الفقيد حسن محمد الطفي ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العميد ركن عبود الحريري  ينعي  الفقيد حسن محمد الطفي 

الخميس 03 اغسطس 2023 - الساعة:23:31:18 (عدن (الأمناء) خاص:)

عبر العميد ركن عبود الحريري قايد معسكر رأس عباس ، عن بالغ حزنه وأسفه لتلقيه نبأ وفاة الفقيد حسن محمد الطفي احد منتسبي اللواء رأس عباس بحادث غرق مؤسف مساء يوم الخميس .

حيث تقدم العميد عبود في برقيته بالتعازي والمواساة، مشاركاً أسره الفقيد وعائلته الألم والحزن في هذا المصاب الجلل.

وأشار العميد ركن عبود الحريري إلى أن الفقيد المناضل حسن محمد الطفي كان شخصية معروفة بمسيرته الحافلة بالعطاء والتضحية في سبيل قضية الجنوب العادلة، وسيبقى إرثه الذي تركه خالداً في ذاكرة كل من عرفه.

وختم العميد عبود بدعاءٍ لله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله  وأسرته الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل و إنا لله وإنا إليه راجعون.

37.228.136.74



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العميد ركن عبود الحريري  ينعي  الفقيد حسن محمد الطفي  وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العميد عاطف الإسلامبولى.. شهيد الواجب ورمز الشجاعة الذى لا يغيب

فى الثانى من فبراير 2015، كانت مدينة الصف تشهد مشهدًا من الأمل والتضحية، حين استجاب العميد عاطف الإسلامبولي، مفتش مباحث شرق الجيزة، لاستغاثة كانت أشبه بصرخة فزع من سيارة نقل أموال تعرضت لسطو مسلح على طريق الكريمات. انطلق العميد إلى المكان، ساعيًا وراء العدالة، فى درب مليء بالتحديات والمخاطر، لم يكن يعلم أن تلك اللحظة ستكون آخر لحظات حياته.

 

وهو الذى خدم الوطن 25 عامًا فى صفوف الشرطة، حيث تنقل بين العديد من المناصب حتى أصبح مفتشًا لمباحث شرق الجيزة، لم يكن مجرد ضابط بل كان مدرسة فى الشجاعة والالتزام، وأحد أبرز القامات التى قدمت مثالًا حيًا للوفاء بالواجب. كان يعلم تلامذته أن الدفاع عن الوطن لا يتوقف عند الخوف من الموت، بل هو درب من التضحية لا يعترف بالعودة.

 

فى تلك اللحظة الحاسمة، وعلى الرغم من مخاطرة حياته، اندفع لملاقاة الخطر بشجاعة لا تخشى الموت، ليصبح أول من يدفع الثمن، ويستشهد برصاص المجرمين الذين كانوا فى طريقهم للهروب.

 

تظل ذكراه خالدة فى قلوب من عرفوه، وحتى اليوم، يعبر من حوله عن فخرهم به. تقول ابنته دينا بحزن مفعم بالفخر: "أنا بنت الشهيد، أنا بنت البطل، وبقول لكل بنت شهيد خليكى دايمًا فخورة مش مكسورة"، كلماتها هى إشراقة الأمل فى عيون الأجيال الجديدة، تأكيدًا على أن البطل لا يموت، بل يبقى حيًا فى قلوب من يعشقون وطنهم.

 

رحل العميد عاطف الإسلامبولى عن دنيانا، لكنه ترك إرثًا من الفخر والشجاعة لا يزول. خلف وراءه أبناء يحملون رايته، ويواصلون المسير لحماية هذا الوطن العزيز. ستظل ذكرى عاطف الإسلامبولى راسخة فى ذاكرة مصر، رمزًا للإقدام والتضحية فى سبيل الأمن والعدالة.

 

فى قلب هذا الوطن الذى لا ينسى أبنائه، يظل شهداء الشرطة رمزًا للتضحية والفداء، ويختصرون فى أرواحهم أسمى معانى البذل والإيثار، رغم غيابهم عن أحضان أسرهم فى شهر رمضان، يبقى عطاؤهم حاضرًا فى قلوب المصريين، فالوطن لا ينسى من بذل روحه فى سبيل أمنه واستقراره.


هم الذين أفنوا حياتهم فى حماية الشعب، وسطروا بدمائهم صفحات من الشجاعة والإصرار على مواجهة الإرهاب، هم الذين لم يترددوا لحظة فى الوقوف أمام كل من يهدد وطنهم، وواجهوا الموت بابتسامة، مع العلم أن حياتهم ليست سوى جزء صغير من معركة أكبر ضد الظلام.


فى رمضان، حين يلتف الجميع حول موائد الإفطار فى دفء الأسرة، كان شهداء الشرطة يجلسون فى مكان أسمى، مكان لا تدركه أعيننا، ولكنه مكان لا يعادل فى قيمته كل الدنيا؛ فإفطارهم اليوم سيكون مع النبين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.


مع غيابهم عن المائدة الرمضانية فى بيوتهم، يظل الشعب المصرى يذكرهم فى صلواته ودعواته، تظل أسماؤهم محفورة فى ذاكرة الوطن، وتظل أرواحهم تسكن بيننا، تعطينا الأمل والقوة لنستمر فى مواجهة التحديات.


إن الشهداء هم الذين حفظوا لنا الأمان فى عز الشدائد، وهم الذين سيظلون نجومًا مضيئة فى سماء وطننا، فلهم منا الدعاء فى كل لحظة، وأن يظل الوطن فى حفظ الله وأمانه.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • رامز جلال ساخرًا من مصطفى غريب: كبيرك تلم كارتة من موقف عبود
  • اتحاد الكرة ينعي ابنة شقيق هاني أبو ريدة
  • العميد بن عامر يعلق على مخرجات القمة العربية
  • العميد عاطف الإسلامبولى.. شهيد الواجب ورمز الشجاعة الذى لا يغيب
  • تعادل في بطولة الفقيد الأشول:انطلاق منافسات بطولة كرة القدم الرمضانية للبراعم والأشبال بعمران
  • انطلاق الدوري الرمضاني في عمران على كأس الفقيد طيس
  • سامي الحريري بعد خسارة الهلال: عمل إداري مُخجل
  • سامي الحريري: الهلال في خطر بسبب جيسوس.. فيديو
  • الجيش ينعي اللواء الركن المتقاعد أنطوان سعد.. هذه تفاصيل حياته ومسيرته العسكرية
  • اجتماع يهودي في القدس لتقوية الجهود العالمية لإطلاق سراح الأسرى