في أوكرانيا.. الكشف عن مفاجأة تخص "الهجوم المضاد"
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن في أوكرانيا الكشف عن مفاجأة تخص الهجوم المضاد، تخلت القوات الأوكرانية التي دربها الغرب عن التكتيكات الأمريكية في هجومها المضاد لاستعادة الأراضي التي سيطرت عليها روسيا، لأنها لم تنجح، حسبما .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في أوكرانيا.
تخلت القوات الأوكرانية التي دربها الغرب عن التكتيكات الأمريكية في هجومها المضاد لاستعادة الأراضي التي سيطرت عليها روسيا، لأنها لم تنجح، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز". وتأمل أوكرانيا في اختراق المواقع الروسية وتحقيق مكاسب كاسحة، لكن نتائج الهجوم المضاد بطيئة، حيث تواجه القوات خطوط دفاع محصنة وتحميها حقول الألغام وطائرات الهليكوبتر الحربية ونيران المدفعية.
وتقول الصحيفة إن الوحدات الأوكرانية تتخلى الآن عن خططها لمهاجمة المواقع الروسية وجهاً لوجه باستخدام مناورات غربية معقدة، وبدلاً من ذلك، فإنها تقاوم العدو بالمدفعية والصواريخ.
ويعتقد الحلفاء الغربيون أن الصراع الذي طال أمده من شأنه أن يزيد من استنزاف إمدادات الذخيرة الأوكرانية ويلعب دورا إيجابيا لصالح الروس.وأثبتت بعض المعدات الغربية المقدمة لأوكرانيا عدم فعاليتها، فلم تكن دبابات القتال الغربية وعربات المشاة القتالية الموهوبة لأوكرانيا قادرة على اختراق صفوف الألغام الروسية على الخطوط الأمامية، مما أدى إلى إبطاء هجومها المضاد الذي طال انتظاره.
وحينما شرع الجيش الأوكراني في تنفيذ هجومه المضاد، كان سقف الآمال الأوكرانية والغربية مرتفعا لتحقيق خرق عسكري، لكن التحصينات الروسية أفشلت الخطط.
صحيفة "التلغراف" البريطانية قالت إن الجيش الروسي نجح في بناء "حزام دفاعي قوي"، أعطب هجوم القوات الأوكرانية وأرهقها بشكل كبير. وشملت الإجراءات العسكرية الروسية، التكثيف من استخدام "حقول الألغام، وبناء مخابئ للجنود إضافة إلى خطوط الخنادق شديدة التحصين، لدرجة أن بريطانيا وصفت التحصينات الروسية، بأنها الأكثر شمولا في العالم". عوامل أخرى، جعلت الهجوم المضاد للقوات الأوكرانية، في الجنوب يصاب بالبطء، وهي أن تضاريس المنطقة ليست في صالحه، حيث الأرض المفتوحة وقلة الطرق المغطاة، وبالتالي افتقاد عنصر المفاجأة الذي يعد عاملا مهما في حسم المعارك. يضاف إلى ذلك خسارة أوكرانيا العديد من المركبات القتالية للمشاة والدبابات التي قدمها حلف الناتو في بدايات الهجوم.185.55.225.6
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في أوكرانيا.. الكشف عن مفاجأة تخص "الهجوم المضاد" وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجوم المضاد فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
الكشف عن أكبر المشاكل التي يعاني منها سكان إسطنبول
أعلنت وكالة تخطيط إسطنبول (İPA) التابعة لبلدية إسطنبول عن نتائج تقريرها لشهر نوفمبر 2024 حول “مؤشر إسطنبول”، والذي تم إعداده بناءً على مقابلات هاتفية مع 1,100 مواطن بين 1 و7 ديسمبر 2024. التقرير كشف عن العديد من التفاصيل المثيرة للقلق بشأن الوضع الاقتصادي في المدينة وتوجهات المواطنين.
المشاكل الاقتصادية تتصدر اهتمامات المواطنين
وفقًا للتقرير، يُظهر أن 64.8% من المشاركين في الاستطلاع يرون أن أكبر القضايا التي تؤثر عليهم في حياتهم اليومية هي المشاكل الاقتصادية، وهي نسبة كبيرة تعكس عمق الأزمة الاقتصادية في تركيا. في المقابل، أكد 2.9% فقط من المشاركين أن قضايا التعليم، وبالأخص تعليم الأطفال، هي من بين أولوياتهم.
الاقتصاد يهيمن على أجندة تركيا في نوفمبر
وبالانتقال إلى الموضوعات الوطنية، أظهر التقرير أن 60.4% من المواطنين في إسطنبول يعتبرون أن القضايا الاقتصادية كانت هي الموضوع الأبرز في الأجندة العامة في شهر نوفمبر، بينما تأتي هجمات إسرائيل على غزة في المرتبة الثانية بنسبة 12.9%.
ديون بطاقات الائتمان غير قابلة للسداد
تطرقت الدراسة إلى الوضع المالي للأسر في إسطنبول، حيث أفاد 41.2% من المشاركين أنهم قادرون على سداد كامل ديونهم الشهرية. ومع ذلك، يقتصر 34.8% فقط على دفع الحد الأدنى، بينما يبلغ عدد الذين لم يسددوا ديونهم إطلاقًا 8%.
اقرأ أيضاالرئيس أردوغان يتوجه إلى مصر
الأربعاء 18 ديسمبر 2024تتزايد المشاكل المالية بالنسبة للأسر، حيث قال 29.4% من المشاركين إنهم يواجهون صعوبة في دفع بعض المدفوعات، في حين أفاد 11.5% بأنهم غير قادرين على التكيف مع تكاليف الحياة، وأضاف 39.4% أنهم يعانون من “العيش بصعوبة”، فيما تمكن 19.8% فقط من العيش بشكل مريح وتوفير بعض الأموال.