كشفت "هيئة البث الإسرائيلية"، مساء أمس السبت أن عائلة الضابط الإسرائيلي في وحدة القوات الخاصة المعروفة باسم "اليمام"، الذي قتل خلال عملية استعادة المحتجزين الأربعة من غزة رفضت حضور السياسيين لجنازته.

وأشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن من بين السياسيين الذين رفضت أسرة الضابط القتيل أرنون زامورا، حضور جنازته، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

وكان بن غفير يخطط لحضور جنازة أرنون زامورا، البالغ من العمر 36 عاما، الذي قتل أمس السبت خلال عملية تحرير الأسرى الأربعة من منطقة النصيرات في وسط قطاع غزة.

وفي وقت سابق السبت، قال ‏بن غفير، في منشور له على حسابه في منصة إكس "لن نعيد المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس إلا من خلال الضغط العسكري الكبير والمتواصل فقط".

وطالب بن غفير بممارسة المزيد من الضغط العسكري والمتواصل على حركة حماس في قطاع غزة.

 يشار إلى أن حماس قالت أمس، في أعقاب العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم النصيرات، التي أدت إلى مقتل أكثر من 210 فلسطينيين وإصابة ما يزيد على 400 آخرين، إن إسرائيل نجحت في تحرير بعض الأسرى لكنها قتلت آخرين خلال تلك العملية.

وقال الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أبو عبيدة، يوم السبت، في منشور له على منصة تلغرام، "العدو تمكن عبر ارتكاب مجازر مروعة من تحرير بعض أسراه، لكنه في نفس الوقت قتل بعضهم أثناء العملية".

ووصف ما قام به القوات الإسرائيلية في مخيم النصيرات بـ"الجريمة"، مشيرا إلى أن الأسرى الإسرائيليين هم أول من تضرر.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أرنون زامورا إيتمار بن غفير قطاع غزة حماس مخيم النصيرات إسرائيل كتائب القسام القوات الإسرائيلية أخبار إسرائيل قتلى جيش إسرائيل إيتمار بن غفير النصيرات مخيم النصيرات عملية النصيرات قصف مخيم النصيرات الهجوم على النصيرات القوات الإسرائيلية وحدة اليمام أرنون زامورا إيتمار بن غفير قطاع غزة حماس مخيم النصيرات إسرائيل كتائب القسام القوات الإسرائيلية أخبار إسرائيل بن غفیر

إقرأ أيضاً:

تحرير السودان من المتصهينين قد بدأ

#تحرير_السودان من #المتصهينين قد بدأ
#ليندا_حمدود


بداية النهاية لدويلة الإمارات المتصهينة التي شاركت في خراب وتدمير دول منطقتنا العربية ونشرت الفتن من خلال إرسال مرتزقة وتسليحهم.
اليوم المدينة الركيزة ،عاصمة السودان الخرطوم تسجل أول خطوات التحرير في طرد ميلشيات الكيان الصهيوني و الإمارات المتمثلة في الدعم السريع وذلك من خلال مواجهة شرسة عمل عليها الجيش السوداني تكللت بتسجيل قتلى في كمائن حذرة وضعها الجيش في أماكن تمركز قوات الدعم السريع الطاغية.
أكثر من عشرة مليون شهيد و خمسة مليون نازح،ومئات الٱلاف من المشردين و الٱيتام.
السودان كان يعيش إبادة مضاعفة عن تلك الموجودة بغزّة لأنها كانت من ٱيادي غادرة من أبناء الوطن الخائنة التي رفعت أيديها لقتل شعب السوادن الطيب وتنكيل بيه وتهجيره من أرضه وسيطرة كلاب زايد على أرضه ونهب ثرواته وإستغلالها في بناء مزيدا من المنشئات الإمارتية وسرقة خيراتها باسم التطور والإستثمار العربي الإماراتي.
هروب تحت النار ومتابعة ستطال كل ربوع السودان الحبيب حتى تحرير كل بقعة من ترابه من هؤلاء المرتزقة وإرسالهم إلى موطنهم الحقيقي وفضح دويلة زايد المتصهينة للعالم أجمع التي شاركت وعملت على تقسيم وتدمير دولنا العربية من أجل تحقيق المشروع الصهيوني في بلاد العرب و المسلمين .

مقالات مشابهة

  • استشهاد الأسير وليد خليفة إثر إصابته خلال اعتقاله
  • بعد التهديد الإسرائيلي.. لبنان تمنع طائرة إيرانية من الهبوط بمطار بيروت
  • ما هي أسباب نجاح الاستخبارات الإسرائيلية في لبنان وفشلها في غزة؟
  • أسباب نجاح الاستخبارات الإسرائيلية في لبنان وفشلها في أكتوبر
  • أسباب نجاح الاستخبارات الإسرائيلية في لبنان وفشلها في غزة
  • عندما تتحوّل السجون إلى الخطوط الأولى لمواجهة العدو.. قراءة في كتاب
  • تحرير السودان من المتصهينين قد بدأ
  • لسواقة آمنة.. مختص يكشف عن مادة جديدة تمنع حدوث البنشر في الإطارات
  • 37 في المائة من النواب فقط يشاركون في جلسات التشريع في البرلمان
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تلغي مسيرات السبت المقبل.. لماذا؟