#سواليف
كشف مصدر امني ، مساء السبت ، عن #وفاة #شخصين واصابة 3 أخرين اثر #حادث #تدهور لمركبة في منطقة البيضا بلواء #البترا جنوبي الاردن .
وقال المصدر انه جرى اخلاء الوفيات والاصابات الى مستشفى الملكة رانيا العبدالله في البترا .
وحسب مقربين فإن المتوفين شابان من قرية #أم_صيحون في لواء البترا ، وهما عبد المطلب حماد الفقير ، وابن شقيقه عاهد محسن الفقير .
كما أصيب في الحادث 3 آخرون ما زالوا على سرير الشفاء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وفاة شخصين حادث تدهور البترا
إقرأ أيضاً:
طلاق أسماء الأسد.. رحل بشار عن سوريا فهل ترحل عنه زوجته؟
تحمل أسماء الأسد، التي وُلدت في لندن عام 1975، جنسيتين سورية وبريطانية، إلا أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أكد مؤخرًا أن أسماء تعتبر "شخصًا معاقبًا وغير مرحب به" في المملكة المتحدة. وأضاف خلال خطاب برلماني أنه سيعمل على عدم توفير أي مأوى لها أو لعائلتها داخل الأراضي البريطانية.
اعلانكما نفى بيسكوف ما تردد عن احتجاز الأسد في موسكو أو تجميد أصول ممتلكاته، معتبرًا هذه الأخبار شائعات لا تستند إلى أي حقائق. وجاءت هذه التصريحات بعد موجة من التقارير التي زعمت أن عائلة الأسد غادرت سوريا واستقرت في العاصمة الروسية عقب سقوط النظام السوري بيد الثوار في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وفي خضم هذه التطورات، أشارت وسائل إعلام تركية إلى أن أسماء الأسد، المولودة في المملكة المتحدة، تسعى لإنهاء زواجها والعودة إلى لندن. إلا أن هذه المزاعم تأتي في ظل ظروف صعبة تعيشها العائلة في موسكو، حيث تشير التقارير إلى وجود ضغوط متزايدة وتوترات داخلية قد تؤثر على استقرارهم هناك.
الكرملين ينفي خبر الطلاق بين أسماء وبشار الأسدوتحمل أسماء الأسد، التي وُلدت في لندن عام 1975، جنسيتين سورية وبريطانية، إلا أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أكد مؤخرًا أن أسماء تعتبر "شخصًا معاقبًا وغير مرحب به" في المملكة المتحدة. وأضاف خلال خطاب برلماني أنه سيعمل على عدم توفير أي مأوى لها أو لعائلتها داخل الأراضي البريطانية.
ومع ذلك، أشار رئيس الوزراء كير ستارمر إلى ضرورة إجراء مراجعات قانونية قبل اتخاذ أي إجراءات قد تطال جنسية أسماء الأسد، مما يعكس حالة من الحذر في التعامل مع هذا الملف الشائك.
Relatedبشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبربوتين: لم ألتق بشار الأسد بعد قدومه إلى روسيا وما حصل في سوريا ليس هزيمة لناأبو محمد الجولاني يلتقي رئيس وزراء آخر حكومات بشار الأسدوفي ظل كل هذه التعقيدات، لا يزال اسم أسماء الأسد يثير الجدل، خاصة بعد أن كانت تُعرف في بداية عهد زوجها بوجهها العصري الذي ارتبط بالأنشطة الخيرية والمبادرات الإصلاحية. ومع اندلاع الحرب الأهلية السورية، تبدلت صورتها بشكل كبير، حيث أصبحت تُعتبر رمزًا للولاء لنظام اتُّهم بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق بحق معارضيه.
ورغم الانتقادات، واصلت أسماء الأسد الظهور كشخصية عامة تدافع عن تصرفات زوجها وتبرر سياسات النظام، مما جعلها هدفًا دائمًا للانتقاد الدولي. والآن، ومع هذه الشائعات الجديدة، يبدو أن مستقبلها وعائلتها في روسيا يواجه مزيدًا من الغموض والضغوط.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من "وردة الصحراء" إلى "الرئيسة المفترسة".. أسماء الأسد تواجه العزلة ودعوات لسحب جنسيتها البريطانية عقوبات ضد عشرات المرتبطين بنظام الأسد بينهم أسماء الأسد بموجب قانون قيصر أسماء الأسد تعلن تعافيها التام من سرطان الثدي السيدة الأولىطلاقبشار الأسدروسيااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إصابة أكثر من 25 إسرائيليًا إثر صاروخ يمني والكنيست يمدد حالة الطوارئ لعام إضافي يعرض الآن Next عاجل. وول مارت تبيع قمصانا عليها صورة السنوار وإسرائيل تستشيط غضبا يعرض الآن Next رواتب الشرطة في أوروبا: ما هي الدول الأكثر سخاءً مع ضباطها؟ يعرض الآن Next تعب الماغوط فلم يسترح إلا على كتف قاسيون.. الجبل يعود إلى أهله ويصبح متنفسا جديدا للسوريين يعرض الآن Next جنين: إطلاق نار كثيف ودوي انفجارات في الأسبوع الثالث من حملة الأجهزة الأمنية الفلسطينية على مخيمها اعلانالاكثر قراءة بعد ثلاثة أيام.. العثور على ركاب الطائرة المفقودة في كامتشاتكا أحياء مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادإسرائيلشرطةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباسورياضحايابشار الأسددونالد ترامبأبو محمد الجولاني ماغدبورغنيويوركالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024